أهلا بك مراراً ... صدقني المكان للجميع
ليس تطفلاً من حقك أن تسأل ...
في معزوفة العابقه بنت العاصي القبل الأخيره
كان هذا حديث بيني و بينها ...
(هل لي بطلب آخر ياتوليب ؟)
لا أرفض لأصحاب الأقلام النادره طلباً
تفضلي
(أرأيت حرقتك التي كتبتيها الآن
حينما وصفت خجل طرقات السجان ؟
أشتهي ان أبكي سُهاداً وانا أُقلبها بين مقلتي
إنكأي جرحي بإظفر غيداء أثار شراستها الغياب
إجعليها بشكل أجزاء
وإظلمينا بإنقطاع مدروس بين أجزاءها
فالحزن مهاب ياتوليب /)
فكانت هذه الصفحات بأمر الله و مشيئته
لتعود متى شئت لن أسأم من الترحيب