[align=center]
,.,.,.
عُمرٌ ملئُهُ تَناقُضاتٍ وَ أشياءَ تُتعِبُ الدِماغ ,
وَ القادِمُ كَفيلٌ بـِ/ إشعَالِ الحَرائِقِ في مَداخِلِ الأملْ ,
’,
’,
مُرّةٌ قَهوَتي هذا المَساءْ , مُستَعصيَةٌ بـِ/ مُزاوَلَةِ طُقوسِ السَهرِ والعِثاءْ على حالٍ لا أعتَقِدُ بـِ/ أني راضٍ عَنهْ , ألوذُ فِراراً
نَحوَ مِعصَرتي لأثمَلَ بـِ/ كَلِماتي , وَ أتمتِمُ خلفَ ألحاني شَهَقاتِ البُكاءْ ,
عَظيمٌ جِداً
إن كانَ آنتِصاري على العدو فِراراً مِنهُ إليهْ , وَ عظيمٌ إن وَجدتُ ما يُشبِعُ كيانَ رَجُلٍ آستَحكَمَ علاماتِ الإستِفهامِ مُتَعجّباً
للحالِ المُضارِعِ وَ المُبهَمِ في فِعلِهِ تَماماً , وَ قد يَكونُ الأمرُ عَجيباً , إن كانَ هُنالِكَ ما يَدفَعُني للضَحِكِ كـَ/ المَجنونْ ,
أعتَقِدُ كَثيراً أنّ الأمرَ وَصَل حدّ المَلَلِ مِن الوَاقِعْ ,لذا سـَ/ أستَعينُ صَبراً مُبرِحاً لسَاعَةِ الحَياه , وَسـَ/ أتزوّدُ بالوَقودِ مِن
حُقولِ البنّ المؤازِرَةِ تَماماً لـِ/ نَشوَةِ سَجائِري ,
/
/[/align]
[/align]
العرض العادي
