,, يا ذاكرة " هيْتَ لكِ " ! ,,

[مُفردة]

الكلمة التي كانت سبباً في قتل الملك فيصل





إختلفت وجهات نظر المحللين والكتاب وأفراد الأسرة الحاكمة حيال اغتيال

الملك فيصل .. فمنهم من قال أن الامير فيصل بن مساعد قتل الملك فيصل
ثأراً لمقتل أخيه الأمير خالد بن مساعد ..
ومنهم من قال أن مقتل الملك مؤامرة ... وأن فيصل بن مساعد جزء من هذه
المؤامرة .. ومنهم من قال ان الامير الذي قتل الملك فيصل كان يعاني من
أمراض نفسية ...
الفئة التي اقتنعت واصرت على ان اغتيال الملك فيصل مؤامرة ..

كان لها مبرراتها ..

1- موقف الملك فيصل من أمريكا والغرب عموما في تلك الفترة .
2-موقف الملك فيصل الثابت والقوي اتجاه الاحتلال الاسرائيلي للأراضي
العربية ودعمه الغير محدود لبعض الدول العربية في حربها ضد اليهود.
3-خفض انتاج النفط السعودي لأمريكا ووقف تصديره ..
الذي اضر بالاقتصاد الامريكي
4- بقاء الامير فيصل بن مساعد ولفترة طويلة في الولايات المتحدة
(مايقارب الثمان سنوات)
يقول الأمير خالد الفيصل في احد اللقاءات التي اجريت معه :
(كنت في الولايات المتحدة انا ووالدتي للعلاج .. وأنا في غرفتي في الفندق
سمعت والدتي تصرخ .. فذهبت إليها مسرعا .. واذا هي منهاره تماما ..
بعد سماعها مقتل الملك فيصل في المذياع)
ولم يتطرق الأمير خالد الفيصل للأسباب والدوافع التي جعلت الامير فيصل
بن مساعد يقتل عمّه ! إلا أنه وفي احدى قصائده التي رثا فيها والده أشار
اشارة واضحة الى أن مقتل الملك فيصل مؤامرة .. !! حيث قال في قصيدة
(سلام يافيصل) :
إن كان قصد عداك تعطيل ممشاك = حقك علينا ما نوقف ولا يوم .
إن قاله الله مانضيّع لك مناك = نسجد لرب البيت في القدس ونصوم
يشير خالد الفيصل في البيت الأخير لمقولة الملك فيصل المشهورة قبل
اغتياله بفترة : (( سنصلي العيد القادم في القدس بإذن الله))


الله يرحمه و اسكنه الجنان

[مُفردة]

مقطع يوتيوب يتضح فيه تلك الكلمة القاتلة ،،،

[مُفردة]

وللحديث بقية بإذن الله ,,

[مُفردة]

وقالَ لي مرة : حدثَ خطأٌ ما..

و لايجدُ جواباً لو جادلت،
أحياناً أُفكِّر بأنه ليسَ من المعقول ألا أجد حلاً لمشكلاتٍ يسيرة لكني أُذعن في النهاية لِحقيقة أنها بلا حل،
أقول لي: لو أن طريقةً أُخرى لشخصٍ آخر عامَلتها ،رُبما لأجْدَت معها حلَّاً وإزاحة،
لكن فعلاً ماأكثر ما نواجهه من إشكالات ونقف أمامه بِفَرَط حيرة ،
ويقول باحثٌ آخر عن حل :لو أنها تعنيك لوجدتِ حلَّا..!
أينه؟ ألا تراني والحيرة تصبغ وجهي بلونٍ يُدعى (بِلا لون) و مساحتهُ السماوات ،أما تراني وأنا أضعُ نُقاطاً بلا عدد ،تعني أن الفكرة بلا نهاية والوقوف غير مسموح؟



تعذر العثور على الصفحة.. وكم في الحياة من صفحة أجابَ البحثُ عنها بِتعثَّر....
وأضعُ نُقاطاً............ يا حِيرة.

[مُفردة]

لوحات للرسام الإيراني أيمن مالكي والحاصل على جائزة أفضل فنان في العالم


نجدها تحمل كثير من البؤس وتحوي تفاصيل دقيقة لواقع مرير
كل شي ناطق بهذه الصور ... !
اهتمامه بالإنفعالات الدقيقة التي تجعل الصور وكأنها حية أمامك ..
رائعة بحق

[مُفردة]

صُـدفَـة شاهـدتُـني ،في رحلـتي منّي إِلَيّ
مُسرِعاً قبّلتُ عيني وصافحـتُ يَـدَي
قُلتُ لي : عفـواً ..فلا وقتَ لَدَي.
أنَـا مضْطَـرٌ لأن أتْرُكَـني،
باللـهِ ..
سـلِّمْ لـي عَلَـيْ !


لأحمد مَطَر

[مُفردة]

الحنين ندبة في القلب..
وبصمة بلد على جسد
لكن لا أحد يحن إلى جرحه !!
لا أحد يحن إلى وجع أو كابوس !
بل يحن إلى ما قبله…
إلى زمن لا ألم فيه سوى ألم الملذات الأولى التي تذوب الوقت
كقطعة سكر في فنجان شاي
إلى زمن فردوسي الصورة !

محمود درويش-من كتاب في حضرة الغياب

[مُفردة]

هنالك مواسم للبكاء الذي لا دموع له ..
هنالك مواسم للكلام الذي لا صوت له !
هنالك مواسم للحزن الذي لا مبرر له !
هنالك مواسم للمفكرات الفارغة ..
والأيام المتشابهة البيضاء !
هُنالك أمطار لا تسقي سوى الدفاتر !
هنالك أسابيع للترقب وليال للأرق..
وساعات طويلة للضجر !
هنالك مواسم للحماقات .. وأخرى للندم !
ومواسم للعشق .. وأخرى للألم !
هنالك مواسم…. لاعلاقة لها بالفصول !!


أحلام مستغانمي

[مُفردة]

بين الحروب
وبين السجون
أصيحُ: بلادي
واشهقُ...
أحتاج حبراً بمقدارِ ما يشهقُ الدمعُ في فمنا
لأكتبَ أحزانَ تاريخنا
وأنسلُّ من مدنٍ كالصفيحِ إلى صدرِ أمي
ألملمُ هذا الحنينَ الموزّعَ بين الحقائبِ
.... والوطنِ المتباعدِ
خلف زجاجِ المطاراتِ
يأخذني للشتاتِ
ويتركني للفُتاتِ
كلما عبرتْ غيمةٌ
اتكأتُ على صخرةٍ
قابضاً جمرتي
وألوّحُ: تلك بلادي

[مُفردة]

أنا من الناس لاأستطيع التصرف بنضج حين لاأكون مستعدة لذلك،لا أجد رغبة ،ولا أهتم بالنتائج.
لاتوضع في مكانها الأشياء حين يكون توقيتها سيئاً وذلك مايُسمى بالعلاقة المكانية والزمانية .

[مُفردة]

ربما وحين تقول رأيك بأمر تتصل به بشكلٍ مُباشِر فستُعتبر هذه

تغذيةً راجعة لكيفية التعامل معك في المرة القادمة فأنت من يصنع
حدودك ،أسوارك ،طُرق التعامل معك وما يُلائمك لذلك لاتعتب على
أي ردة فعل جاءت نتيجة، لأنك أنت من صنع أُسس المعادلة إبتداءا
و قطعاً لن يخرج الناتج عن القاعدة : )

[مُفردة]

مؤلم أن أن تلتفت في كل مرة لفلانٍ ما من الناس لِ تقول هذا هو هذا هو
أكانت الشمس ربي فأفلت
أو كانَ القمر..
وأنا لاأُحب الآفلين

[مُفردة]

يفكر الحذاء:
إلى متى أحمل صاحبي إلى حيث لا أريد ؟!
ويقول لصاحبه:
الآن لم يعد مسليا المشي بخيبتك الثقيلة من نفق إلى آخر،
ولا النظر من تحت إلى سيقان العابرات.
الآن يا صاحبي أخلعك راضيا، ومن الآن لن أطأ زهرة بغير رائحتها.
…
ينحني الرجل، و بإحكام
يلف الخيط
على لسان الحذاء !
..
غمغم الحذاء:
أنا أفضل منك
أنـا أعرف أني حذاؤك
لكن قل لي:
هل تعرف حذاء من أنت ؟!


آدم فتحي

[مُفردة]

البكاء ...
أدَاة جَيّدَة لِ تَفريغ الطَاقات المُتكَهربِة فِي مِزاجي


وَ الضحك في أعلى مُستوياته
هُو قمّة الإنتِشاء لِ وَجع قلبي أو خَوفي وَ تَعب عَقلي !



أنا مُعَادلَة لاَ يُوجد لَها حَلّ مَفروض
وَ كُل النتَائج المُحتَملَة سَ تكُون " فاي "

[مُفردة]

في هَذا الصَباح ... كان هناك طفلة .. تُغنّي ( أمّي )
" أمي " الشَهيرة في قناة سبيس تون .. ل المسلسل الكرتوني الحَديث " ريمي "

كانت تتغنى بِها بِ شكل مُضحك أو هستيريّ لذيذ
صوتها رغماً عن جَبروت الحوائط وَ النَوافذ العَازِلَة لِ الصَوت كَان يَصل لِ أعماقي
يَهز وجداني بِ نَغمٍ لَم أحسّه قَط

تَمنيت إحتضانهَا بِ شدّة ..
وإيلاجها داخل قلبي وَ إغلاقه عليها لِ الأبد
حَتى لاَ تُصاب بِما أكره أوتكره هي

لاَ أدري مَاشعور أمّها حين تَسمع منها ذلك .. لَكنّي والله أكاد أشاركها الإحساس أو أنّي أشد مِنها في ذلك