أحد الظواهر التي أتمنى زوالها منهم ,, هي ظاهرة مسك الخيزرانة , فلاأعلم ,هل من الدين مسك الخيزرانة واستعمالها على مؤخرات النساء في الاسواق النسائية الشعبية , بحجة أن هذه المرأة لم تصلي مثلا ,,
حدث هذا المنظر أمامي , وكان بطل هذه المسرحية الكارثية , شايب من حقين الهيئة عور , يهش النساء بعصاه ويضربهم بها اذا تباطؤا في سماع كلامه فحدث أن تصادف فعله السيء قدوم ابن تلك المرأة وكان مفتول العضلات , فهاله ذلك المنظر ,,
يقال أن شايب الهيئة فقد ماتبقى من بصر عينه بعد فقأها له جنون ابن المرأة المعتدى عليها , الثائر ,, من هول مارأى ..
القصة اشتهرت ,, واسألوا التجار في الشارع أمام معرض الحسون قبل أشهر
.
.
.
.
لاأطالب بزوالها , ولكن الأغلبية العظمى من المنتسبين اليها , هم أشخاص لايمثلون الاسلام الحقيقي أبدا , ولاأتصور أن كافرا يدخل الاسلام بسببهم , بل ربما كرهوا الاسلام عندما يرون ارهابهم , نرجع ونقول أن الحكومة هي المسؤولة عن تطويرهم , والا فليلغونها , ويصدرون تشريعات جديدة مشددة لمن يحاول الاعتداء على الفتيات بحيث يعاقب عقابا شديدا يرهب أي مراهق تافه