اخر طيحه وللأسف اكثرها ألمآ 
طبعا كلنا نعرف المسجد واغلبها يصير فيها درج .. وبجنب الدرج يكون فيه مكان مخصص للمعاقين .. الي نسميه حنا الدحديره
اكيد ولا واحد عرف منكم الدحيدره ..
خابركم اسم الله عليكم من مواليد جنيف وباغيس ياطوني انت واياه
المهم ,, في ذات احد وش اسمه .. يوم من الايام كنت طالع من المسجد وكنت عجل بلحيل <--
خابرن خليه نحل بالبيت ويبي يلحق عليه قبل تخلص
<
نص الصلاه هواجيس وتخيلات حتى السمسم متخيل لونه وشكله
جيت ولبست نعالي ( عزكم الله ) الشحاطات الاسفنجيه وكان بهم شوي ماء , ويوم ناظرت واثر هالعالم متزاحمه عند هالدرج ويبي لهم ربع ساعه ماحد وخر وانا مابي حيل ابد اني اصبر
ناظرت المكان حق المعاقين مابه احد
قلت فرجت ان شاء الله
الظاهر مامداني ولا اكمل كلمه ان شاء الله ,,
الا وانا زالق وماسطن على راسي 
حتى ليت الزلقه وانا بمكاني .. والله ماردن الا اخر الرصيف ,, الثوب وصل حلقي وغالن ,, وراسي رنع بالارض رنعه الله لا يوريكم .. حتى بعد بيت اسمع تقل صوت نصصه تلعب براسي وتطايح
وهاللشيبان بسم الله عليك عسى ماجاك شي ياوليدي ,و ومن هالحتسي الي يجبر الخاطر
بس بيني وبينكم كانت العبره تروح وتجي يعني لو احد من هالي حاضرين قال لي ( ياويلي طاح ) تسان هجت ريعي ههه
هالسالفه صارت ايام ماكنت بثالث متوسط , يعني ماينشره علي بلحيل 