.
.
ياهذا ..
لاتسالني عن الفرح فقد ياخذني تيار عمري لتلك السنون الماضية طفولتآآ حينها اجيبك وفي سلاطين جوفي تناهيد جيوشآآ بها يحتضر الالمو ..
أين تستقر روحك من شتى اوجاعها ؟
.
.
بعدة اوجه واجهتني الدنيا بايجابها الخجول وبسلبها الثري ..
اما اهلها فياجور حالي من اهلها ليت الوجوه تظهر ما بعمق اجسادها ..
.
متى تجدين نفسك قاسية على ذاتك بلا رحمة