قصة مـؤلمه
قآلتّ لهْ :
أتحبنيَ وانا ضريرة ؟
وفيَ الدنيآ بنآت كثيرة ( الحلوهْ و الجميله و المثيره ) !
مأ أنت إلا بمجنونَ أو مشفق عليَ ,
قآلْ :
بل أنآ عآششقَ ي حلوتيَ ,
ولآ أتمنى من دنيتيَ
إلا أن تصبحيَ زوجتيْ ,
وقد رزقنيَ الله المآل
ومآ أضن أن آلششفآء [ مححآل ] |
قآلتَ:
إن أعدت إللي بصريَ ,
سأرضى بككْ ي قدريَ ,
وسأقضي معككْ عمريَ . . .
ولكنَ !
من يعطينيَ عينيهْ وأي ليل يبقى لديه ؟
وفيَ يوم جآءهآ مسرعاً
أبششريَ قد وجدت آلمتبرعاً
وستبصرين مآخلقَ الله وأبدع
وستوفين بوعدكِ ليَ ,
وتكونينَ ( زوجةة ) ليَ
ويوم فتحت عينآهآ ,
وكآن وآقفاً يمسككَ يدهآ رأته . . .
وصصصرختّ !
أأنت أيضاً أعممىَ ؟
وبكتَ حضهآ آلشؤم ,
قآل :
لآ تحزني يَ حبيبتيَ
ستكونين عيونيَ ودليلتيَ ,
فـ متىآ تصيرين زوجتيَ ؟
قآلتَ :
أأنا أتزوجَ ضريراً !
وقد أصبحت اليوم بصيراً ؟
فـ بككككىَ !
وقآل :
[ سسآمحينيَ ] ,
من أنا لـ تتزوجينيَ
ولكن قبل أن تتركينيَ !
أريد منكِ أن تعدينيَ :
( أن تعتنيَ جيداً بعينآيَ ) !