( وفيكم سماعون لهم )
من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم
من هو سماع للمنافقين
سمع أقوالهم كثيرا وأثرت به
قد يكون أحد ( السماعين )
طيب القلب
يصدق بسهوله
قبل الكلام من منافق !
وهذا في كل مكان
يستغل أصحاب الأهداف الخاصة
( منافق - حاسد - حاقد - غيور - ...... )
ظروف معينة
تراجع علاقة طرفين
اهتزاز ثقة بينهم
ضعف معلومات
طيبة أو تصديق من طرف يهمه أن يصدق كلامه ( الكذب )
قد يعيش الطيب أو الغضوب أو الزعول
طول حياته متألم مما رسمته المعلومات الكاذبة
و هو يعتقد أنها صادقة
وقد يثبت له أنه خدع كثيرا وطويلا
وقد ظلم وجرح المستهدف من ( الكذب )
وحل ذلك ن عالمه وقلبه لن يملك العفو عنه
وإن مات ( المظلوم )
فالكذاب سيهرب من التفكير في ظلمه وتجنيه
وهو مشغول بالكذب على آخر وآخر
ليرسم أنه الأفضل أو يسقط نجاحات الآخرين و تميزاتهم
أما الطيب ( اللي يصدق ) ففعلته ستميت جوءا من روحه
وتخنق سعادته
ويعيش متألم بجريرته
ولا يجد مخلصاً من هذا البهتان .. وذاك التسرع
.........
نصيحة
لا تخدع
خلك حصيف
من مؤشرات الكذب والتجني
أن من أطلق عليه الكاذب البهتان غير محبوب
وكل مكوناته غير مقبوله
ويمارس معه العداء قبل ( الموقف المزعوم )