كان لاعب وتوقع الجميع تكريمه بعد الأعتزال
مثل التعاون سنوات دون أي مساومة
مثالي ومخلص وعنده أنتماء غير طبيعي
لناديه رغم ذلك تم أسبعاده عن الفريق بشكل غير
لائق ورحل النجم (سعيد) وأبتعد رغم أحقيته بالبقاء
فالموجدين في ذلك الوقت (أقل ) منه مستوى
قبل أسابيع قليلة تم تعين الكابتن سعيد أداري في كرة القدم
فأستبشر الجميع وأعتبرناها (تكريمآ) يحفظ ماء وجه مسيري
التعاون لكن !!! تم تكريمه بس بالطريقة التعاونية وهي (الأقالة)
حمل خطا وهو بري منه براءة(الذئب) من دم يوسف
فكان (حكم القوي على الضعيف) فاطرد الضعيف (المخلص)
والقوي (المخطي) هو من أصدر القرار