ما أن بلغ المال و تغيّر الحال .. حتى أخذنا نُفكر بما نُريد إكماله من كماليات الحياة و أدوات للزينة .. أحضرنا الكثير لنصل إلى حد الكبرياء و المُفاخره فيما بيننا .. لتكون الخادمة نموذج من نماذج الزينة التي جمّلنا بها حياتنا أو بيئتنا الأسريّة .. ولكن هذه المستخدمة - الخادمة - تختلف عن باقي الأدوات كونها شبيهه لنا جداً إلا أنها تختلف عنّا إختلاف واحد وهو اللغة و الدين إن لم يكُن الدين واحد ..
هذه دعوة للنقاش حول .. الخادمة ما لها و ما عليها داخل مجتمعنا ..
تحيتي لكم[/align]
التوقيع
لن يُفلح إعلامنا الرياضي وهو يُدار بأيدي زرقاء خائنة ..
و لن نستمتع بأنديتنا إعلامياً و بيننا نادي يعشق التسلق على الأوراق
و يُعاني من الطمع و الأنانية ..!
ما أن بلغ المال و تغيّر الحال .. حتى أخذنا نُفكر بما نُريد إكماله من كماليات الحياة و أدوات للزينة ..تحيتي لكم[/align]
اعتقد بأنها حاجة ماسة داخل هذا المجتمع وليست أداة مفاخرة
والخدم موجودون منذ الأزل !
فلو كانت خادمتنا أحد ادوات التفاخر لما تقبلت وجود شخص غريب يتطلع على أدق خصوصياتي
ولكن حياة بلا خادمة في مجتمع كهذا مليء بالإعتماد على المرأة بكل شيء
ومليء بالمناسبات الإجتماعية
ضرورة ملحة
جميل أن نذكر مالها وما عليها
اعتقد ان بعض حقوقها مسلوبة
في وجود اجازة يوم
وفي وجود هاتف خاص بها
وإليك هذه الصة المبكية المضحكة :
احد ربات البيوت وجدت هاتف جوال مع الخادمة وقاموا بضربها الضرب المبرح وتحذيرها من اقناء آخر
ولكن الامر انتهى بعد شهور بتسفيرها
ولكن ! بعد أن عملت عملتها وقامت بعمل سحر لتلك المرأة
والذي عانت منه الكثير
لم تستطيع بعد ذلك القيام باي عمل منزلي لمدة شهر
قامت بتأجير خادمة آجار لثلاث أشهر هي وجوالها !!!!
لا أخالفكِ في تواجد الخدم في زمن ماض .. و لا أقلل من تواجدهن في المجتمع مهما كانت الأسرة غنيّة أو فقيرة ..
لا أخالفكِ في بعض الأسر كون الحاجة للخادمة ماسه .. ولكن يجب أن نُقدر تواجد هذه الخادمة بين أفراد الأسرة .. حتى لا تكون العاقبة أشد ..
فـ الخادمة تدخل في .. كلكم راع و كلكم مسؤول عن رعيّته ....
سلطانه ..
تواجد الخادمة على قدر حاجة الأسرة لها .. ولكن بعض الأسر تُحب المفاخرة فتشكّل في الخدم وحدة للطبخ و الأخرى مربيّة ..
ما قدمتيه حق علينا تجاه هذه الخادمة ..
إخلاص ..
أوافقكِ الرأي ..
شاكر لكم تواجدكم الطيب ..[/align]
التوقيع
لن يُفلح إعلامنا الرياضي وهو يُدار بأيدي زرقاء خائنة ..
و لن نستمتع بأنديتنا إعلامياً و بيننا نادي يعشق التسلق على الأوراق
و يُعاني من الطمع و الأنانية ..!
لتكون الخادمة نموذج من نماذج الزينة التي جمّلنا بها حياتنا أو بيئتنا الأسريّة .
العكس صحيح ,,
الآن الخادمات مرض لأجساد النساء ولعقولهن ,,
صارت الخادمة راحه لليد فقط ,, النساء لاترتاح لوجود الخادمات ,, لأن وجود الخادمة يفرض على صاحبة المنزل الجلوس دائما بدون حراك ,, بعكس صاحبة المنزل الخالي من الخادمات ,, تراها نشيطة وبكامل صحتها وحيويتها ,,,
الآن مانغبط الا صاحبة المنزل المثالي الخالي من الخادمات ,,
فوووتك بعافية ,,,