إشتد الظلام .. !
تاهت دروبي ..
تعثرت خطاي ..
بكيت بحرقة ..
هم وغم ..
ضيق وضجر ..
يأست من هذه الحياة
تمنيت الموت بحق
ــــــــــ
حينها ..!
تذكرت خالقي
أقبلت على مصلاي .
دعوت إلهي
بأنك يارب ِ فارج الهم
وكاشف الغم
فأنت أعلم بحالي
ــــــــــ
انفرجت تلك الكروب
أشرقت شمس الحياة من جديد
وعادت الحياة كما كانت
أكملتُ مسيري
في دروب الحياة
واثق الخطا
تعلوا محياي إبتسامة المنتصر
أصبحتُ أرفرف بسعادة
وأشدوا اعذب الألحان
وكأن الحياة عادت لي من جديد
حينها إيقنت
أن بعد الظلام نوراً
وبعد الحزن فرحاً وسروراً
* أحياناً الطبيعة تكون المتنفس المناسب للانسان
* ساندتني شجرة عندما لم أجد شخص يساندني
.....
شكراً بحجم السمآء لجميع من أرسلي عالخاص بالفيسبوك لأجل خواطر لهذه الصورة ..
والله ونعم فيكم واحد واحد .. ماقصرتوا جعلكم بالجنه ..