|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيــ بريدة ــف
|
|
|
|
|
|
|
|
السطرين اللي كتبتهن لاينقصن من تاريخ الاسطوره سامي الطويل العريض المشرف
الحافل بالانجازات والاشادات العالميه والقاريه والمحليه شئت ام ابيت
يعني تذكري انجازات مجموووووووووووعه من الاعبين مع سلبيات سامي
اذكر مالسامي انجازات مااحد وصل له من الاعبين واولهم ماجد
لكن انجازات سامي الشخصيه اكثر من انجازات النصر كفريق
لاتقول 35 بطوله من وين جبتهن بطوله فيصل بن تركي تسمى بطوله
ماعمري شفت فريق نافس على البطوله او صار وصيف للبطوله والنصر
ماشاء الله اخذه اكثر من مره..
لكن تخيل معي لو ان سامي سنتر 7 مرات في مباراة وديه وفريق اولمبي
وتخيل معي لو انا سامي لعب في مباراة ولم يلمس الكوره 37 دقيقه
كان فعلا لااعتبره لاعب ابدا كيف مهاجم ولا يلمس كوره لمده 37 دقيقه
ماجد مالكم حجة ترفعونه كلاعب الا عن طريق الاهداف طيب على كثر
اهداف ماجد اللي على قولتكم اكثر من سامي ليش ماشفنا هدف من اهدافوه
قيموه انوه افضل هدف ليش مافي اهدافوه هدف صاروخي او هدف بالكعب
او هدف مقصيه او هدف على افضل حارس بالعالم يعني اهدافوه عاديه
ووديه وعلى منتخبات ضعيفه وكلهن من تعب غيروه والهدف بااسموه..
|
|
|
|
|
|
بينما تضيف لنا الأرقام بأن الجابر ( لم ) يحسم مباراة للمنتخب السعودي أبداً طوال تاريخه
حيث لم يسبق أن حسم الجابر ( لوحده ) لقاء دولي لمنتخبنا السعودي بينما نجد أن لاعب
الإتفاق السابق ( علي الفهيد ) حسم لقاء لمنتخبنا أمام الإمارات بدورة الخليج كمثال حي للاعب
اعتزل الكرة بعد عدة مواسم تعدّ على الاصابع بينما هذه ( السقطة ) تسجل في تاريخ الجابر والذي
يصفونه بأنه نجم خارق وصانع ( أنجاز ) للوطن ..!!
أما على المستوى المحلي فقد غاب الجابر عن لقب الهداف بعد حصوله عليه عام 1413هـ
و إلى عامنا هذا أي ما يقارب 14 عاماً لم يحصل على لقب الهداف نهائياً حيث كان الجابر في
عز حضوره الفني والبدني والذهني وهذه ( كارثة ) وسقطة في تاريخه تسجل ضمن السقطات التي
عتّم عليها الإعلام كثيراً ..!!
• بينما حقق ( موسى نضاو ) لقب هداف الدوري عام 1414هـ في ظل غياب الجابر عن تمثيل الهلال
في ذلك الموسم وكذلك حاز ( حسين العلي ) على لقب هداف الدوري عام 1422هـ في ظل غياب
الجابر الذي لم يشارك إلا في اللقاء النهائي في تلك الفترة حيث أن هناك بدلاء (برزوا) بغياب
الجابر وأختفوا بوجوده لأنه ( لاعب ) الإعلام الأول ..!!
• بالإضافة إلى أن الجابر لم يحقق مع المنتخب أي لقب تهديفي لا على مستوى دورات الخليج
ولا عربياً ولا آسيوياً بل ظلت مسألة الهداف ( عقدة ) دائمة للجابر وظل الإعلام ( يعتّم ) على
تلك الحقائق الأرقام المحققة والصحيحة التي ( تُعري ) الجابر و مطبليه ومن راهنوا على نجاحه
ونجوميته و نكتفي بالقول كفوا عن ( اللعب ) بعقول البشر يا صنّاع النجومية ..!!
• الجابر لقد أُعطي ما أعطي من هالة إعلامية جعلته ( أسطورة ) برتبة هداف وهذا ما يغبن
بعض الجماهير حيث ان الحقيقة تكمن بأن هداف دورة الخليج الثانية عشر كان فؤاد أنور الذي
سجل ( 4 ) أهداف بينما الجابر لم يسجل سوى هدف وحيد في تلك البطولة ..!!
• أما بطولة الخليج الخامسة عشر بالرياض فقد كان الفضل الأول والأخير لنجمي المنتخب السعودي
عبد الله الجمعان والحسن اليامي والذي كان رصيد كلٌ منهما ثلاثة أهداف محصلة اهداف البطولة , بينما
يكمّن اوجه الاتفاق في البطولتين السابقتين بان الجابر ( ظل بعيداً ) عن سجلهما التهديفي و ظل
الإعلام ( مطبلاً ) له مثلها مثل تصفيات كأس العالم آنذاك بل ظل الجابر يلهث خلف ذلك الإعلام
و كعادتهم ( جيّروا ) تلك الإنجازات له وسلبوه من أصحابها ولا عزاء لفؤاد وزملائه ..!!
جوائز تفوق ( إمكانيات ) الجابر ..!!
• قرر الإتحاد الآسيوي في عام 94م استحداث جائزة أفضل لاعب بالقارة حيث حصل عليها النجم الكبير
( سعيد العويران ) بينما حصل النجم الهلالي الخلوق ( نواف التمياط ) على جائزة أفضل لاعب بالقارة
عام 2000م وفي عام 2005م حصل عليها النجم الإتحادي حمد المنتشري و منذ ذلك العام 94م
إلى عامنا هذا و بعد مرور13عاماً لم ينلّ الجابر تلك الأفضــلية تـــنّــصبه كأفضل لاعــب بالقارة
و هي نكسة كبيرة ترّد على الإعلام إياه بأن الجابر مجرد ( فقاعة ) صابون محلية مدعومة إعلامياً..!!
• و قسّ على ذلك التصفيات النهائية المؤهلة لكأس العالم عام 98م حيث كان الجابر فـي عـزّ ( شبابه )وهو الذي لم يفلح في تسجيل هدف واحد في تلك التصفيات بينما في الجانب الآخر حاز الظهير
الأهلاوي حسين عبدالغني على أفضل لاعب في المباريات النهائية لتلك التصفــيات أمام الصين و
قطر وإيران وهي التي منحته المشاركة مع (نجوم العالم ) ليمثل المملكة العربية
السعودية في ذلك المحفل بينما الجابر أخفق في تلك الأفضلية رغم أنه مهاجم صريح ..!!
• بينما وجدنا أن محمد الدعيع حاز على لقب تاريخي يضاف إلى سجلاته كعميد لاعبي العالم وهو
الذي ( حطم ) كل الأرقام بينما الجابر عجز عن تحقيق هذا الإنجاز حيث أن الدعيع يشارك الجابر
بالمشاركة أربع مرات في كأس العالم ويتفوق عليه بالعمادة العالمية وهنا يكمن الفارق بين الجابر
و الدعيع كمثال بسيط لعله ( يوقظ ) تلك الرؤوس النائمة ..!!
• بينما لو عاد المحب لسامي ولإنجازاته الشخصية فسوف يجد أن أبرز أنجاز في تاريخ سامي هو
المشاركة في كأس العالم أربع مرات وهذا الانجاز يتشارك معه الدعيع بينما يتفوق الدعيع في أمور
عديدة أبرزها مشاركاته الدوليه وعمادته وتأثيره في تحقيق العديد من الألقاب المحلية للهلال عطفاً
عن امكانيات الأخير التي توقفت منذ آخر نهائي حسمه كان 1418هـ قبل 10 سنوات ماضية وهو
الذي يلعب مهاجم في ناديه وأساسي في المنتخب منذ ذلك العام ..!!
هذة هي انجازات سامي الشخصية ان لم تقرأها ...
• بينما لا توجد لتلك المقارنة أية أرقام صحيحة تذكر حيث أن المقارنة بالأساس ( فاشلة ) لأن
الفرد لا يقارن إلا بفرد وليس بكيان له لاعبيه ونجومه وجماهيره
نعم الفرد يقارن بالفرد وليس بالكيان ...
انجازات سامي : • بدأ الجابر مع ناديه والمنتخب احتياطيا وانتهى كذلك احتياطيا ..!!
• التهديف ( ماركة ) تمنح المهاجم النجومية وتمنحه أن يكون نجماً اسطورياً بينما تلك
الصفة أختفت في الجابر ..!!
• أبرز أنجاز أنفرد به الجابر لوحده السنتره أكثر من مره حيث أن المشاركة أربع مرات في كأس
العالم يشاركه بها الدعيع ..!!
• غياب الجابر عن حسم النهائيات منذ عام 1418هـ إلى عامنا هذا ما يقارب 10 أعوام هي
( كارثة ) تاريخية في سجل اللاعب وما زال الإعلام يصفه بالأسطورة ..!!
• لعب فريقه بعد عام 1418هـ ما يقارب 24 نهائي ولم يسجل ولا في واحدة منها فهل تعتقد أن
حمزة أدريس أو المهلل أو أنور أو سعيد العويران راح يفوتوا نهائي من تلك النهائيات دون أن
يسجلوا فيها ..!!
• بينما الجابر تركها كلها ولم يسجل ولا في واحدة منها وأكدّ أنه ( عقيم ) تهديفياً ومفلس فنياً ..!!
( إشارة )
لم أطرح اسم ماجد عبدالله في هذه المقالة لأنه اساساً ( لا ) يوجد مجال للمقارنة بين ماجد
وأي لاعب آخر فهو أسطورة برتبة ( هداف ) و ( خبير ) و ( كابتن ) ..!!