جمال الخلقه وجمال الخلق .., إذا إجتمعتا برجل فنعم الزوج تنشده أي إمرأه .
أما وفي حالة التفضيل فالباحثات عن الأستقرار والحياة ..,
سوف يأخذن بجمال ( الروح ) .
تحقيقاً لوصية المصطفى عليه الصلاة و السلام ( من أتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه ) ..,
أو كما قال عليه الصلاة و السلام .
والباحثات عن ( البهرجه ) و زيف الحياة ومتاعبها وشقاء معشرها ..,
فسوف تبحث عن جمال "الخلق" فقط .., متجاهله ماسواه .
تحياتي .,’