. . . آلُـخـآسَرۈטּ في ๑|| رمَضَآטּ ||๑ ~ !!
فگمَآ أטּ شَهر رمَضَآטּ هۈ شَهر آلُهدى ۈآلُمَغفرهہ ۈآلُرحمَهہ لأقۈآمَ ،
فهۈ شَهر آلُحسَرهہ ۈآلُخسَرآن علُى آخرين ،
قآلُ آلُنبي صَلُى آلله علُيهہ ۈسَلُمَ :
«رغمَ أنف آمَرئ دخلُ علُيهہ رمَضَآטּ, ثمَ آنسَلُخ قبلُ أن يغفر لُهہ » [رۈآه آلُترمَذي ۈصَححهہ آلُألُبآني].
فآلُـخآسَرۈטּ في رمَضَآטּ همَ :
1- آلُذين لُآ يصَۈمَۈטּ إيمَآنآً ۈآحتسَآبآً ، بلُ يصَۈمَۈטּ ريآءً أۈ عآدهہ ،
ۈآلُنبي صَلُى آلُلُه علُيهہ ۈسَلُمَ يقۈلُ :
«مَن صَآمَ رمَضَآن إيمَآنآً ۈآحتسَآبآً غفر لُهہ مَآ تقدمَ مَن ذنبهہ » [مَتفق علُيه]
دلُ مَفهۈمَ آلُمَخآلُفهہ أن مَن لُمَ يصَمَهہ إيمَآنآً ۈآحتسَآبآً لُمَ يغفر لُهہ مَآ تقدمَ مَن ذنبهہ ،
ۈإذآ لُمَ يغفر لُلُمَرء في رمَضَآטּ فمَتى يغفر لُهہ؟
2 - آلُذين يترگۈטּ قيآمَ لُيآلُيهہ گسَلُآً ۈتثآقلُآً عن آلُطآعآت ،
لُآ نصَيب لُهمَ گذلُگ مَن مَغفرهہ ذنۈبهمَ في رمَضَآטּ ،
3 - آلُذين يدآۈمَۈטּ علُى مَسَآۈئ آلُأخلُآق ،ۈلُآ يردعهمَ صَيآمَهمَ عن آرتگآب آلُمَحرمَآت ،
4 - آلُذين يبددۈن أۈقآت هذآ آلُشَهر آلُشَريفهہ في آلُنۈمَ ۈآلُغفلُهہ ۈمَتآبعهہ آلُقنۈآت
ۈآلُآسَتمَآع إلُى آلُأغنيآت ۈمَشَآهدة مَآ يغضَب رب آلُأرضَ ۈآلُسَمَآۈآت،
5- آلُذين يضَيعۈטּ آلُصَلُۈآت ،ۈيهجرۈטּ آلُمَسَآجد في آلُجمَع ۈآلُجمَآعآت ، ۈآلُلُه تعآلُى يقۈلُ:
{فَخَلُفَ مَن بَعْدِهِمَْ خَلُفٌ أَضَآعُۈآ آلُصَّلُآةَ ۈَآتَّبَعُۈآ آلُشَّهَۈَآتِ فَسَۈْفَ يَلُقَۈْنَ غَيًّآ } [سَۈرة مَريمَ: 59].
6- آلُذين يفسَدۈטּ صَيآمَهمَ عآمَديــَטּ بآلُمَفسَدآت آلُحسَيهہ آلُجمَآع ۈآلُأگلُ ۈآلُشَرب ۈآلُآسَتمَنآء ،
أۈ آلُمَفسَدآت آلُمَعنۈيهہ گآلُگذب ۈآلُغيبهہ ۈآلُنمَيمَهہ ۈآلُحسَد ۈآلُسَخريهہ ۈآلآسَتهزآء ۈآلُفحشَ ۈآلُتبرج ۈغير ذلُگ،
7- آلُذين يسَآفرۈن خآرج آلُبلُآد سَۈآء في أۈ آلُشَهر أۈ في أۈسَطهہ ، لُيعصَۈآ آلُلُه في هذه آلُبلُآدبحريهہ ،
ۈلُۈ علُمَ هؤلُآء مَصَلُحتهمَ لُظلُۈآ في بلُآد آلُإسَلُآمَ يصَۈمَۈטּ ۈيصَلُۈטּ ، ۈيغتنمَۈטּ أيآمَ ۈلُيآلُي هذآ آلُشَهر آلُگريمَ .
8- آلُذين يجتهدۈטּ في أۈلُ آلُشَهر ، ۈينۈۈטּ آلُتۈبهہ ۈآلُآسَتقآمَهہ ، ثمَ مَآ تلُبث همَمَهمَ أن تفتر ،
فينقلُبۈטּ علُى أعقآبهمَ ، ۈيعۈدۈטּ أدرآجهمَ ، ۈيسَتأنفۈטּ حيآهہ آلُعبث ۈآلُضَيآع ..
9- آلُذين يهجرۈטּ گتآب ربهمَ في رمَضَآטּ ، فلُآ يقرؤۈنهہ ۈلُآ يتدبرۈنهہ ، ۈلُآ يتدآرسَۈنهہ ،
ۈآلُلُه تعآلُى يقۈلُ: {أَفَلُآ يَتَدَبَّرُۈنَ آلُقُرْآنَ أَمَْ عَلُى قُلُۈبٍ أَقْفَآلُهَآ} [سَۈرة مَحمَد: 24].
10- آلُذين يبخلُۈטּ بأمَۈآلُهمَ أטּ ينفقۈنهآ في سَبيلُ آلُلُه فلُآ يطعمَۈטּ جآئعآً ۈلُآ يفطرۈטּ صَآئمَآً ۈلُآ
يگسَۈטּ عآريآً ۈلُآ يشَآرگۈטּ في أي عمَلُ مَن أعمَآلُ آلُبر قآلُ تعآلُى :
{هَآأَنتُمَْ هَؤُلُآء تُدْعَۈْنَ لُتُنفِقُۈآ فِي سَبِيلُِ آلُلُّهِ فَمَنگُمَ مَّن يَبْخَلُُ
ۈَمَن يَبْخَلُْ فَإِنَّمَآ يَبْخَلُُ عَن نَّفْسَهہ ۈَآلُلُّهُ آلُغَنِيُّ ۈَأَنتُمَُ آلُفُقَرَآء}
[سَۈرة مَحمَد: 38]
آلُلُهمَ بلُغنآ رمَضَآטּ ۈآنت رآضٍَ عنآً ،
ۈأعنآ علُى صَيآمَهہ ۈقيآمَهہ يآرب آلُعآلُمَيــَטּ ،
العرض العادي
