مرحبا عجوز...
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
والله ماتجوز عن سوالفك ياللمبة
الفقاسة من حقات الوطنية الله يخلي لنا اليوم الوطني بشكلة الجديد
الديك الموقر عبر عن وطنيته بتكثير نسلة والتفقيس بصورة ( فإني مكاثر بكم الاممم)
عاد الله يعين الشكة حقت الدجاجة من كثرة التفقيس تلاقيها منتفة
سلام على الوطنية راعية 2600 ريال للفقاسة الموقرة
شكرا لمبة على التفقيس الرهيب |
|
|
|
|
|
نعم سمنسي...
لا أحد يهتم بوضع حد لهذه المهـــــــــــــــازل...
كل مافي الامر أنه إذا وقع الفاس في الراس ..أقصد إذا وقع الفرخ في الشبك قدموا له كم مية ريال وقالوا له دبر نفسك !!
أي يدبر نفسه ياعالم.!!
هؤلاء ينبغي تدبيرهم (فسيلوجيا) لوقف الانفجار السكاني..
مرحبا أختنا منال..
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
ماشاء الله تبارك الله ..
الله يخليهم له و الله يعينه .. !
و المشكلة كما ذكرت أخي لمبة مخلين العيشة على الله ، المهم يتزوجون ويولدون و الباقي على الله !
و حقا ً كل أمورنا و توكلنا على الله ، لكن الله يقول " و لا تلقوا بإيديكم إلى التهلكة .... الا ّية "
وهو بالفعل أهلك نفسه و أهله بيته و لكن الجهل ياأخي لمبة له دور في هذه الصورة .
بالمناسبة شفت رد أم رنا المطيرية ؟ |
|
|
|
|
|
نعم..هذا هو بالضبط !!
إديها جهل..تديك بزورة !!
وكلّه في السليم...وربنا يزيد ويبارك...
صحراء لا تستوعب أكثر من خمسة ملايين في أحسن الاحوال..وتتزايد وفق متوالية مالتس الهندسية ووفق متوالية حلال الإسلامية..ووفق متوالية رواتب الترولية !!
والنتيجة هذي هي...
لا أدري متى تهتم هذه البلاد بالقضايا الاستراتيجية الكبرى التي تواجهها الاجيال القادمة !!والتي تزداد تعقيدا كل يوم بسبب رئيس واحد..هو فوضى الانجاب والسبهللة السكانية..!!
وتعليق المطيرية الأول أجزم أنه نوع من الكوميديا السوداء وليس مقصودا بحد ذاته..فإن كان مقصودا..فهيك شعبنا وهيك حكمته ...
مرحبا فور يو..
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
لمبة شارع
الله يهديك بس , هذي الصوره والمقال منقوله من صحيفه لقريه من قرى اليمن الشقيق
و الناقل نقلها ليقول انظروا لحال الجيران وتحمدو ربكم على النعمه اللي انتم فيها ...!
لمبه
ما استغرب احد من إياهم يطلع ويقول الكلام اللي كتبته اول التعليق ...! كل شي ممكن في ظل التدليس والكذب
و الغش والخداع من قبل المسئولين عند توصيل صورة المجتمع ومايعانيه من فقر للأسره الحاكمه ...
اعذب تحيه للكل . |
|
|
|
|
|
العاقل من اتعظ بغيره اخوي فور يو..واليمن ومصر تنبئنا عن مستقبلنا الاغبر من المنظور الـ (عقلي) وهو المنظور ماقبل التوكلي في فلسفة التخطيط الايمانية...
ومادام الشعب مؤمن ..ومجاهد ..وعاض بالنواجذ.. فلا يقلق أحد..لن تتراجع ارقامنا القياسية في كل جوانب الفخر...
ألا تراهم في منتدى بريدة الخاص (يتفاخرون) بتسمية مدينتهم الصحراوية بمدينة النصف مليون!!!
هكذا يفكر العقل الجمعي في نظرته للرقم السكاني...
نصف مليون !!!
نصف مليون يقتاتون على الدخل البترولي لـ أقل من 10% منهم ..والنسبة تتناقص في العائل وتزداد في المعول...
ويا نسل لا توقف...
مقتبس من تعليق الاخت منال...
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
في امريكا و الدول المتقدمة ينجبون عدد معين من الأفراد تجبنا ً للوصول إلى هذه المرحلة وتوفير حياة طيبة لأبنائهم . |
|
|
|
|
|
هناك يوجد إسلام ولا يوجد مسلمون. وعندنا يوجد مسلمين عرب!!
..عرب أعااااااااااااااااربة...إيوه
أعاربة ...مش أي كلام ..
الواحد بسم الله ماشاء الله عمره ماكمل 40 وعنده ياعيني 10 بزارين..!!بينهم 8 أشهر وتسع وعشرين يوم!!
مربيهم على العقيدة الاسلاميـــــــــــة!!
إيه عشان نحارب الكفار ولا ننقرض ثم يلعبون بديارنا الكفار !!
مرحبا ناقد...
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
يقول تعالى : ( اعلموا أنما الحياة الدنيا لعب ولهو وزينة وتفاخر بينكم وتكاثر في الأموال والأولاد كمثل غيث أعجب الكفار نباته ثم يهيج فتراه مصفرا ثم يكون حطاما وفي الآخرة عذاب شديد ومغفرة من الله ورضوان وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور )
قال القرطبي في تفسيره : "وتكاثر في الأموال والأولاد" لأن عادة الجاهلية أن تتكاثر بالأبناء والأموال، وتكاثر المؤمنين بالإيمان والطاعة ، قال بعض المتأخرين: "لعب" كلعب الصبيان "ولهو" كلهو الفتيان "وزينة" كزينة النسوان "وتفاخر" كتفاخر الأقران "وتكاثر" كتكاثر الدهقان |
|
|
|
|
|
إحنا ياناقد أحسن مافينا هو القدرة الفذة على استنساخ الجاهلية !!
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
أخي لمبه
إذا اجتمع الجهل والتخلف ، حلـّت عقلية الجاهلية الأولى بكوراثها محل العقل السليم ، وليس هذا حكراً على السعودية ، ففي صعيد مصر مثلا تجد من التكاثر بالأولاد " رغم الفقر " ما لا تجده لدى ميسوري الحال في القاهرة ، فالتكاثر موجود في بؤر الجهل والتخلف غالبا |
|
|
|
|
|
نعم هذا صحيح..ومن الطرائف ..أن البث التلفزيوني أنقطع لاسباب فنية على بعض القرى في صعيد مصر أيام البث الارضي...وبعد تسعة اشهر ارتفع معدل الانجاب فيها..والسبب تعلمه أخي الناقد..
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
إنما قبل الإقبال على التكاثر يجب تدبر قول الله : ﴿ قُلْ أَؤُنَبِّئُكُم بِخَيْرٍ مِّن ذَلِكُمْ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا عِندَ رَبِّهِمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَأَزْوَاجٌ مُّطَهَّرَةٌ وَرِضْوَانٌ مِّنَ اللّهِ وَاللّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ ﴾
وقبل الاستدلال بـقول الله ( نحن نرزقكم وإياهم ) يجب العمل على تحقيق قول رسول الله صلى الله عليه وسلم : (لأن تدع ورثتك أغنياء خير من أن تدعهم عالة يتكففون الناس ) |
|
|
|
|
|
عندما يكون الاسلام هو أداة الإحتكام يمكن أن نصل الى النتيجة التي ذكرتها اختنا منال حول الحياة الطيبة..لكن الناس يحتكمون إلى..قدراتهم الفسيولوجية ..الخلااااااقة !!
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
أدعو الله عز وجل أن يفك كربتهم وعوزهم ، وأن يغنيهم بحلاله عن تكفف الناس |
|
|
|
|
|
آمين..
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
وبما أن الحديث التكاثر
ما رأيك بطريقة الفلسطينيين في التكاثر " رغم العوز الشديد " ، وهل ترى الاحتلال مسوغ لمثل ذلك ؟
دمت بخير |
|
|
|
|
|
اعتقد أنه مسوغ...
لأنهم في رباطٍ طويل..ولا تهم مسائل التخطيط التنموي في الوقت الراهن بقدر أهمية فرض الذات على مشهد الصراع مع المحتل...إن قانون الحرب يبيح المحرمات في زمن السلم...
مرحبا رحال..
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
الحمد لله والشكر على نعمه
ونسأل الله ان يرزقهم ,,,,,, |
|
|
|
|
|
آمين أخي الكريم..
مرحبا ابا خالد..
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
لمبة لماذا أنت دوما ناقم؟؟؟؟؟ يبدو أنك قد تأثرت بإبن الرومي سيد المتشائمين ,,,ياأخي الأرزاق بيد الله عز وجل ,التعدد هناك نوعية من الناس الطفرانة قد فهمته بالمقلوب فهو فهم التعدد وكثرة الأولاد بأنه حق مشروع لمن يحمل صفة (ذكر) وهنا تكمن المشكلة وبعدها تبدأ الجريمة بالتفشي بسبب هذا الديك الغبي المنتف والذي فقس مجموعة من الفراخ ونثرها بالطريق لكي تبحث عن رزقها بمناقيرها....
كثرة النسل هو عز وقوة للأمة الإسلامية ولكن بشروط وضوابط وضعت لأي ديك يريد كثرة بصابيصه منها أن يكن هذا الديك من الطبقة الغنية والقادرة على إطعام البصابيص والدجاجات......دمت بخير |
|
|
|
|
|
نعم ابو خالد..صدقت..كثرة النسل حق مباح عقلاً للاغنياء فقط..
أما الفقراء فيجب ان يطبقوا المثل الشهير...(تنظيم النسل)..فإن لم يطبقوه..فيجب طرّهم إلى الحق بالسيف طرّا...