مسؤليتي عن الحدث
لا من زاويه مسؤليه الاخرين عن الحدث
فانتهم الوزاره والارصاد والمديره ... الخ
وهي نظره عقيمه لا تحل مشكله
هناك مبداء شرعي اخلاقي عقلاني يقول
لا تخاطر بنفسك من اجل المال ولا تخاطر بوظيفتك
الاصليه مقابل المال لان المال هدف ثالث بعد النفس
والوظيفه الاصليه
ومعني هذا الكلام ان الضرر اذا اتي الى النفس اخرجنا
المال لاجل انقاذ انفسنا واذا اتي الضرر الى الوظيفه
اخرجنا المال لانقاذ الوظيفه الاصليه
واعني بالوظيفه الاصليه وظيفه الابوه والامومه وهي
اخطر وظيفه في المجتمعات البشريه
وبناء على هذه القاعده
اذا خفتي على نفسك من الجو فالغياب هو الحل
واذا خفت على ولدك فالغياب هو الحل
ولو تكرر الغياب وتعرضت للفصل فلا بأس مادمت
النفس موجوده والبيت سالم
ولو نقص الراتب او جاء لفت النظر فلا بأس
ولا سلم العود الحال تعود