كلما صورنا الحياة أنها صراع بين المرأة و الرجل ..,
كلما غصنا أكثر و أكثر في الظلم اللا متناهي من الطرفين .
الحياة تكامليه بين الذكر و الأنثى .., وليست تنافسيه .
ولذا صار لزاماً علينا تذكيه نقاط الألتقاء .., وتهميش نقاط الفرقه و الأختلاف .
على المرأه أن تتقن فن قيادتها (الأنثويه) لحياتها الزوجيه بعد أن قطفها المزارع القطفه الحتميه ..,!
وعلى الرجل أن يعي ويفهم (رفقاً بالقوارير) .., ولذا صار لزاماً علينا أن نتقن قيادتنا "الذكوريه" للحياة الزوجيه ..,
ومتى تمرد احدهما على قيادة الأخر صار الأختلال .., واشتعلت الفتنه ..,؟!
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
ومن ثم تعود حياتها لنفس سيناريو حياتها السابق |
|
|
|
|
|
عذراً ..,
لا أظن ..,؟
حياتها السابقه بكل مافيها أفضل وبكثير من حياتها اللاحقه ..,
لن يعود السيناريو إطلاقاً بل سيبدأ في الحلقه الثانيه و التي قد يكون فيها الهلاك و الدمار ..,؟!
والنهاية التي لا يرجوها المشاهد ..,؟!
تحياتي .,’