[color="rgb(255, 0, 255)"]قبل ايام
وفِي جلسة للمعلمات
كانت إحداهن تدعي حب اخرى
وتجاهر بذلك
طبعا الامر لا يتعدى حدود المزاح و الظرافة
ومن ذكاء المحبة
فالحبيبة ينتقصها أمرور كثيرة و
تحمل خوف كبير لعائلتها و...
قالت المحبةوالحبيبة جالسة معنا:
والله اني أحب شماء
وإني امر على الصف السادس لأراها
لتنفجر الجلسة ضحكا
وانا حلقت
بذكرى قديما
كان لي عمل ادبي قمت باغلبه
لكن لم يقدر ان يرى النور
لانه اغتيل
وانتهكت روحه
العمل عبارة عن
حوار بيني
وبين قيس بن الملوح
كنت أسير مع راحلتي استدل الطريق
فأجد شابا مههل الثياب
حوله قطيع من الغزلان
اتجه اليه
ويكون حواري معه
بأبيات شعر من ديوانه ان صح عنه
...
انجزت الكثير منه
لكن لعل في الامر خيرة
لم يرى النور
...
اعود لواقعي وجلسة المعلمات و الصف السادس
فقلت حالمة :
امر على الديار ديار شما(ليلى)
اقبل ذَا الجدار و ذَا الجدار
وما حب الديار شغفت قلبي
ولكن حب من سكن الديار
تنبهت على صراخ المعلمات بي
🌹🌹[/color]