اخي توبي ان كنت تلمح ان هذه القصيده لرجل (نجدي) يتوجد على زوجته ويفتقدها بعد موتها وخطر ببالك ان تستشهد بها للرد على طرحي بطريقه غير مباشره فاعلم ياسيدي الاتي:
هذه قصيده منسوبه الشاعر والفارس (( نمر ابن عدوان )) وهو ليس من سكان نجد بل من بادية مايعرف الان ( بالاردن ) وعلى وجه التحديد الشمال الشرقي من الاردن *
ثانيا هذا الفارس تزوج زوجته عن قصة حب اشتهرت على مستوى الشام
وشمال المملكه الان في زمان الدوله التركيه واغرم بها لجمالها وصفات
عشقها بها ولم تستمر حياتها معه وماتت بظروف غامضه ومفاجئه * وقال هذه
القصيده يمجدها ويتحسر عليها *** والمفارقه انه جعل من الاطفال شماعه
لكي يتزوج وهو يدعي انه من اجلهم (يفعلها ) ونسي ان الواقع يقول انه في
زمانه كل زعيم او حتى متوسط الحاله الماديه يستطيع ان يشترى لكل طفل من
اطفاله مربيه تربيه (عبدات وجواري ) ونسي ان بنت الناس ( الزوجه الجديده )
لن تعمل خادمه ومربيه لاطفال غيرها بل سوف تتمتع بحياتها قبل قدوم اطفالها
هي وحرمانهم اياها متعتها فكيف سوف تشقى بغير اطفالها الا ان كان سوف
يختار قديسه لا تعرف طريق غرفة النوم عفوا اقصد خيمة النوم *هنا ارفع راية
الاستسلام * ودمت بخير ياعزيزي تو بي *