بشُ ويش
يآتنهِيدة ( آلضييق ) بشوييش !
مآبي تمرّ وتسمع شهآقي
. . آمي ,
مآبي تجيني تسأل ضيقتي ،
لييش !!
وافزّ آكَفكَف دمعتيني
. . . . بكمّي
وأرسم علىَ طآرف شفآتي أثر طِيش !!
وافتَح كِتآبي كنّه آلدرس . . همّي
تطق بآب آلغرفه
وأرجع آععيش
يآحشرجة صوتي وآنآ آقول :
( سمّي : $ )
تدخل وانآ آحس آنهآ تدري . . ب إيش !
تدري ب أني جفّ . . دَمعي
. . ودمّي
وتسأل : تعشيتي ؟! وآقول آنتي آلعِيش
وتآصل شوآطي سآحلي قبل
. . يمّي ,
وتقفي وهي تعطي آلموآجع
بخآشيش تدعي لي
ودمعآتهآ مآتسمّي ,
يآليييييييييتهم ,
مآركَبوآ لي كَذآ ريش
ويآليييييييتهم ؛ مآترفونيبحلمي . . !
لآقلت أبي . .
صفوّآ لي لرغبتي جيش
ولآقلت مآبي صآر كَل شي سِلْميّ ,
أبيك . . كَيف آقولهآ !
(و كَيف آبعيش ! ) ؟َ
وغيآبك انت آكَبر من حدود غمّي
لآتقوول :
طوّلتي كَذآ غرتكَ لييييش !!
طوّلتهآ بخفي دمووعي عن
, , ( آمـــــي )