العلمانية فكر الحادي، يرون ان الخلاص من براثن التخلف والا نحطاط ،محاربة الدين .
** لذا تجدالمخطط الرهيب،من العلمانيون الذين لبسوعباةالدين،يفسرون القران تفسيرات
باطلة،ويؤولون السنةتاويلات سخيفة.
> كتاب ( ميزان الحق ) كتاب يحكي عن العلمانية والسلفية:
**مؤلف الكتاب:يظهرنفسةعلى انه يملك علم،كي يلفت انظارالناس اليه،وهوفي العلم لافي العيرولا في النفير.
**سوف اذكرفقط مقدمةالكتاب: وهي تساؤلات..يطرحها،ويجيب عليها...
1-متخلفون على مستوى الحضارة. 2-ضعفاءعلى مستوى القوة. 3-متطرفون على مستوى الراي 4-منحلون على مستوى الآخلاق. 5-فاسدون على مستوى الذوق.
-------------------------------------------------------------------------
>تساؤلات كثيرةيطرحهاالواقع المتردي الذي نعيشه. لازال الكلام للكاتب؟
**اصبحنا اسرابامن البغاث لاوزن لناولاشان موصمون بكل رذيلة،عارون من كل فضيلة.
متخلفون ويرمون غيرهم بالجاهلية.
--------------------------------------
لايكفون عن رمي الغرب بكل مثلبة من انحراف خلقي،واعوجاج سلوكي،
------------------------------------------------------------------------
وفسادعقدي،وفي نفس الوقت يعيشون عالةعلى مايصنعه لهم الغرب
-------------------------------------------------------------------------
الرجيم،لا يزرعون ماياكلون،ولا ينسجون ما يلبسون،ولا يصنعون مايستخدمون،
----------------------------------------------------------------------------
وان احدهم اشعث اغبريمديديه الى السماءقائلا:يارب اهلك الغرب!يارب اهلك الامريكان!
---------------------------------------------------------------------------------------ومطعمه من الغرب،ومشربه من الغرب،وملبسه من الغرب..فأني يستجاب له؟!!
--------------------------------------------------------------------------------
** ويظهرالكاتب حقدة الدفين..على علماءالجزيرةالعربية؟ ويقول :
----------------------------------------------------------------
ان المتحدثين باسم الدين الاعلى صوتاوالاكثرتاثيراوالاوسع انتشاراهم (البدوالمتنطعون)اولئك الوعاظ المتخلفون حضارياالذين مازالوايعيشون،في كهوف الجاهلية العربية ويصرون على صب الاسلام في قالب العادات والتقاليدالعربيةالبائدة،
اولئك الجهال بكل علم حديث وبكل معرفة انسانية نافعة.
اولئك البدو غلاظ القلوب والاكبادالذين نصبواانفسهم كهانآ للاسلام -- دون مؤهلات علمية حقيقية.
العرض العادي
