من طرائف المتسولين المضحكة المبكية

[الهدهد]

أروي لكم هذه القصة من مصدرها الأصلي وقد سمعتها بنفسي متصلة السند ..
لذلك فهي حقيقية مئة بالمئة .

يقول أحد طلبة المرحلة الثانوية :
كنت أعتمد على الله ثم على ما يعطيني والدي من المصرف المدرسي يوميا .. وكنت أحاول التوفير منه ما استطعت ليصبح لي آخر العام رصيدا أنتفع به خلال الإجازة ..

عزمت على السفر إلى مكة المكرمة لأداء العمرة بداية الصيف ، وأخذت معي ما وفرته إضافة إلى ما حصلت عليه من مساعدات من أمي وأخواتي المعلمات ..

وبعد أداء الشعائر الدينية المطلوبة للعمرة وفي إحدى نزلاتي إلى الحرم المكي كان في طريقي أحد المتسولين وكان بحالة يرثى لها .. فقد بدا مختل اليدين ومقعدا لا يستطيع السير على قدميه بسبب الشلل الذي ــ فيما يبدو ــ كان طفوليا . ورثيت لحاله فأخذتني العاطفة ومددت يدي إلى جيبي لأرى ماتبقى معي من النقود كي أساعده باستطاعتي ..
وجدت عشرين ريالا وهي آخر ما معي .. فرأيت أنه أولى مني بها نظرا لحالته المؤثرة وعزمت على أن أحتسبها أجرا عند الله .. من باب ( يؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة ) .
وقلت في نفسي : أهاتف أهلي في القصيم ويبعثون لي ما يكفيني إلى حين عودتي .

أخرجت النقود ومددتها !!!!!
ولكن انظروا ماذا صار بعد ذلك ؟؟؟!!!

أثناء إخراجي لها من جيبي كان أحد المحترفين في النشل يراقب الموقف !!!
وعندما مددتها إلى المتسول العاجز كانت يد النشال أسرع فاختطفها من يدي وأطلق ساقيه للريح ..!!!
وبينما أنا في غمرة الدهشة أفاجأ بصاحبي المعوق ينهض بسرعة الريح وينطلق خلف اللص ليسترد المال الذي صار حقا خالصا له !!!!!
وتلفت يمينا وشمالا فقد أرى رجلا أويدا سقطت منه لأنه ظهر لي مهترئا ملفقا ملصق الأعضاء إلا أنه كان أكثر مني نشاطا !!!!!!!
وقد وقفت مذهولا وضاحكا ومتألما ومتأسيا للحالات التي نروح ضحيتها فلست أدري هل أعجب من السائل أو أعجب من اللص أو أترحم على مصروفي الذي أنفقته على غير وجهه ؟؟؟؟؟ !!!!
ووالله لا أدري هل هو أدرك اللص فظفر بالنقود أو أن اللص تمكن من الهرب فصارت النقود من نصيبه !!!!!
إلا أنهما في نهاية المطاف يلتقيان عند مفترق الحرام وليتمتعا بما نالا إلى حين .
ورجعت خالي الوفاض إلا من الأجر العظيم الذي لا أشك فيه إطلاقا من الله تبارك وتعالى لأن : ( الأعمال بالنيات ) كما أخبر بذلك نبي الهدى عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم .


أخوكم : الهـــــــدهـــــــد .

[*** شمس الذهب ***]

بصراحة قصة تجنن ولااروع ...وتسلم اخوي الهدهد

توجد كتب رائعة تذكر لك مثل هذه المواقف الجميلة...و رجاء ممكن يعرف احدى هذه الكتب ان يذكر اساميها

[الهدهد]

أنا ــ يا أخ سكوبي ــ ما جبت القصة هذي من كتب !!!!
قلت في بداية الموضوع إن القصة حصلت على واحد نعرفه وأنا هنا راو ولست ناقلا وصياغتها بأسلوبي أنا !!!

وأشكرك على المشاركة .

أخوك الهـــــــدهـــــــــد .

[الشقردي]

هلا وغلا بالغالي الهدهد 0000000000

والله رفيقك يابو بدر شكله مقرود راحت قريشاته


لكن الاجر ان شاء الله ما راح

وهذا درس للجميع 00 لكن تشوف ناس يشحذون يكسرون خاطرك ان عطيته مشكله تحسبه نصاب وان تركته مشكله اذا كان صادق

مره انا كنت بمصر اتمشى واناظر بالمحلات واقرأ اللوحات ومعك علم الواحد يكون غافل 00الا وهاك الشحاذ يدعي انه اطرم ويعرج 00ويقول لي بصوت مرتفع أأأأأ ببببببب أأ أأأ حكي اطرم بعد 000 على الطول انا نزيت وتوحشت من هالحركه هو شاف تعابير وجهي على الطول كرّه ضحكه وراح وخلان
يمشي عادي ما به شي

شكرا لك يابو بدر

عافاك الله 0000

وتسلم 000

==========================

[الهدهد]

أخوي الشقردي !!!
والله طريفة جدا !!!!
لماذا لانفرد مساحةخاصة بالمتسولين ؟
ولك علي اني لاغرقكم !!!

خذ هذي على عجل !!

مرة واحد تعلق فيه متسول .. وعجز صاحبنا يتخلص منه !!!
فقال في نفسه :
أفضل حل إني أقول ما معي (فكة )!!!
التفت للمتسول وقال له :
يا أخي والله ما معي إلا 500 برأسها ويمكن إذا صرفت أرجع لك واعطيك !!!!
فما كان من المتسول الا أن تعلق بثيابه وقال :
ـــ لا يا أخي !! أنا أصرفها هات !!!
فما كان من صاحبنا إلا أن ضحك وقال :
ـــ والله يا أخي ما أملكها !!!
لكن غديك أنت تصدق علي !!!

أخوك : الهـــــدهـــــد .

[ابوتركي]

تسلم أخي الغالي الهدهد

ولعلمك مثل هذه تحصل كثيرا وخصوصا قرب الحرم .وخذ مني هذه القصة

اللتي حصلت لي شخصيا

كنت اسير في الطريق بعد أداء صلاة المغرب فوجدت محفظة أمامي

فبعد ان قمت بفتحها (طبعا لم أجد نقودا ) وجدت البطاقة الشخصية للشخص

المجني علية ودفتر للتلفونات (واورق غرامية ) الحقيقة موقف محرج

وهو يسكن في الرياض وعند عودتي أتصلت علية لتسليمة المحفظة

فأتاني وأخذها فلما وجد الرسائل أنحرج كثيرا وانا كذالك:3:

تحياتي لك

ابو تركي:1:

[الخبوبيه]

والله موضوعكم عن المتسولين ااكثر من رائع لانهم يستغلوننا بشكل رهيب سوا في مكه او غير مكه



المهم ذكرني الشقردي بموقف صار لي انا في القاهره كنت طالعه للسوبر ماركت للي تحت عمارتنا ومعروف ان الشارع ذاك كله خليجيين لذلك يكثرون الشحاذين بشكل رهيب




فاول موقف كنت راجعه للعماره ومعي اغراض جت لي وحده معها وليد ايو 5 اشهر قالت اني ابي له حليب انه له يوم ماشرب الامويه رحمت المسيكين قلت وش ذنبه


وانا ارحم الحريم



قلت يالله خذي اربعه جنيه








جت الحرمه جدعتها في وجهي وقالت انا اولت لك عايزه عاشره قنيه؟؟





انا طارت بوهتي بقوه لما وصلت الرياض قلت الشرهه ميب عليتس الشرهه علي اانا اللي عطيتس




وهي تدربي راسه ماتدري وش انا اقول




















الموقف الثاني


نفس الموقف راجعه من السوبر ماركت يلحقني واحد اطرم ويتاوه ويوريني اوراقه طبعا اوراق مزيفه لافيها صوره ولا ختم ولا شي المهم انا طنشته





يوم وصلت العماره كان بيدخل للعماره لكن كان عليها حراسه ومنعوه ومير يقول يارب تموتي ومتعيشيش يوم واحد والعم مسوي روحه اطرم



الخبوبيه.كوم