الرسائل الخاصة
مثلها مثل التلفاز والفيديو الستالايت
فيها الفائدة والاستشارة وتقديم النصيحه والتوجيه والارشاد والمساعدة
وفيها أمور أخرى الكل يعلمها ولاداعي لذكرها
ويرجع كل اسلوب الى معرف صاحبه
فمتى كان محترماً واضعاً نصب عينه مخاف الله عزوجل وأن الدنيا دواره وكما تدين تدان
أحترمه الجميع وقدره ورفع الله من شأنه أمام الجميع
ومتى كان أسيراً لشيطان وأعوانه ضل ومن يضلل فلا هدي له