راعي المعنا..
أولاً: الله يرزقك المرأة الصالحة التي تعين في أمر دينك ودنياك.
ثانيا: أنت لا تعلم بالغيب فالخيرة خفية وخاصةً في هذا الأمر فالخاطب في الأرض والمملك بالسماء ( فلا تحب ولا تكره ).
ثالثاً صدقني أن ما كتب لك سوف يأتيك ولا تعلم قد يكون من رفضك من هذه الفتيات لا تناسبك وهذا يتبين لك بعد الزواج لأنك لم تدخل عالم الزوجية.
رابعاً: ثق ثقة تامه أن أهل البنت لن يسألوا عنك إلا لعلمهم أن بنتهم قابله مبدأياً للزواج. ولكن غالباً يأتي الرد بقولهم ( والله البنت أستخارت ورفضت ) وذلك لتلطف معك بدلاً من أن يقولوا مثلاً ( سمعنا أنك تدخن أو أنك غير محافظ على الصلاة أو أنك حار فبعض الناس دقيق بكل شيء ).
وأنا أرى أن الأسئلة التي ينظر لها هي ( الصلاة - غيرمدخن - لا يسافر - ليس بخيلاً ) إذا وجد أن جميع هذه الخصال متوفرةُ فيه فليتوكل على الله.
وأيضاً أرى أن الكتاب ياضح من عنوانه كما يقال ( فالشاب بمجرد ما يأتي لمقابلتك لأول مرة تعرف هل هو رجل أما لا طبعاً مبدئياً ).
تقبل إضافتي،،،