اهلاً بـ الإسترليني ،،
سرد مُختصر و جميل ، عبرت عنه بحيادية .. و من المهارات التي يتمتع بها اذكى الرواه ان التعبير و الرأي حول اي موضوع كـ ابرة مغناظسية ببوصلة ، تُقلبها الأحداث يمنة و يسرة الاَّ ان الإتجاة حين الإستقرار ثابت لا يتغير ..
--
المُحبطون ، مسرحية طُمست بها بعض ملامحٍ واقعنِا المُرير و غُيبت فيها حقيقة يجهلها الكثير .
ولا زال الفصل الأخير مجهولة فيه التفاصيل و المصير !
لفنّي الحُزن (على حَال اُمهاتهم ) ، و عَلى سِندان الآسى نَامت اوردتي ، ثمَّة مشهد بدد غَيمات الشُحوب على وجهي و رسم البسمة عليه ..
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
هنا في السعودية وبعد السنوات الماضية خرج المدعو" سعد " من السجن .. |
|
|
|
|
|
ضحكت ، ثم سألت ، يا تُرى بأي دولةٍ بنُيت عليها هذة الرواية ، لا اظنني اعرف " جُغرافية " ذاك المكان ، لو كانت في دولتنا الحبيبة ، فـ لن يكون مصير " سعد " الحُرية كما ورد !
إنٍما ( الأســــــــر ) الخالد الذي يجعله ينسى شكل الشَمس و ملامح الشُروق !
---
مُتابعة عن بُعـــــــــــــــــد .