العودة   منتدى بريدة > منتدى المجلس العام > المجــلس

الملاحظات

المجــلس النقاش العام والقضايا الإجتماعية

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 10-08-19, 08:59 pm   رقم المشاركة : 1
ملح ـوس
عضو فضي
 
الصورة الرمزية ملح ـوس





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : ملح ـوس غير متواجد حالياً
Smile مراجعات :


السلام عليكم
وحج مبرور لضيوف الرحمن
اللهم آمين
و كل عام وانتم بخير

ثم

وإبراء للذمة قلت في مواضيع
او نقاشات عن الاضحية
وانها سنّة وليست واجب
واليوم اقول انني لم اجد لها اثر
خصوصا بشكلها الحالي
ومن وصايا عن اموات
لذلك استغفر الله عن قولي انها سنّة
ثم لمن يصوّرصورأومقاطع وينشرها
من باب التفاخرأوالحث عليها
أو لأي سبب كان
فهذا خطير خاصة من مشاهدة الاطفال
غيرإعطاء انطباع اولي لدى غيرالمسلمين
بحيث يصورون الدين الحنيف بصورغيرلائقة
ومعلوم ان الانطباع الاولي صعب التخلص منه
وهذا ماكان سبب لعدم قبول الدين
او حتى التنفير منه ومن جعل اشياء مبتدعة من واجباته
والاسلام دين عالمي وكل الاديان باطلة
وتقترب وتبتعد عن الاسلام الصحيح
بحسب الإيمان بالله
وبحسب المجتمعات والمذاهب
وارتفاع الفضيلة والاحسان والصدق
ثم في القرآن الكريم ولمّا فيه من تذكير
وذكرلامم سابقة أو ديانات فأنا أقرأعنها
اقرأ لفهم الرابط بين كل الاديان واسباب انحرافها
ولأن القران الكريم كل مافيه
يجب اخذه من باب التفكر والتعلّم والإطلاع
فبمثل هذا اكتب هذا الموضوع
قال تعالى في سورة البقرة الآية 62 :
(ان الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخروعمل صالحًا فلهم أجرهم عند ربهم ولاخوفٌ عليهم ولا هم يحزنون)،

وقال عزوجل في سورة المائدة 69:
(إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئُون والنصارى من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحًا فلا خوفٌ عليهم ولاهم يحزنون)،

وقال تبارك وتعالى في سورة الحج :
(إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئين والنصارى والمجوس والذين أشركوا إنّ الله يفصل بينهم يوم القيامة إن الله على كل شيء شهيد(17)
ألم ترَ أن الله يسجد له من فِى السمواتِ ومن فِى الأرضِ والشمسُ والقمرُ والنجومُ والجبالُ والشجرُ والدوابُّ وكثيرٌ من الناسِ وكثيرٌ حق عليهِ العذابُ ومن يُهِنِ اللهُ فما لهُ مِن مُّكرمٍ إنّ اللهَ يفعلُ مايشاءُ(18)
صدق الله العظيم

وبغض النظر عن ماوقع بين مايسمى العلماء
من ناحية الإعراب في سياق الصابئون والصابئين
وامثالها كثير وماحدث فيها من اختلافات
وبعد ان جمدّت معاني القرآن ودلالاته الصحيحة
واستبدلوها بأراء وكلام وكتب من صنعهم
وبعد أن جُعلت اللغة العربية علم قائم بذاته
وفرض شروط وقواعد ونحو وصرف .. الخ
و يدرسها عربي أوغير عربي
مسلم وغير مسلم محب اومبغض
مؤمن أو ملحد ويلتزم بما لايلزم
فإن التزم وقع الاشكال
كما كثير من المشاكل بهذا المجال
الى أن وصل الامر بمن خرج ليقول
ان القرآن محرف أو كله اخطأ لغوية
او ممن لايعترف بالقرآن ككتاب من عند الله
او من جعل القرآن يقرأ في حالات الاحزان
أو ممن جعله مثل غيره ومن عموم الكتب
والتي ينقل منها مايعزز لموقفه
سواء للاستشهاد به أو عليه
وممن جعله للنقاشات الجدلية العقيمة
او اللتي تسمى بالسفسطائية
واللتي تبنى على الرد على السؤال بسؤال
اومن اجل افحام الخصوم وعلى أي حال
يضاف الى هذا ماكان من إدخال
علوم مختلفة ومن نقولات عن شخصيات
او مجتمعات ذات مبادىء منحرفة
او من كتب ديانات محرفة
ومافيها من انتقامات شخصية او اهواء نفسية
او مشاكل اجتماعية بمختلف انواعها
اوماكان في زمن علم الكلام بالعموم
وكان للمترجمين دور كبيرفي كل الحالات
وفي تغيير المعاني والأسماء
وكذلك في الصفات والدلالات
وفي والافعال الاشارات
وحتى الأحداث والقصص وأماكنها
وفي مطلع القرن الثاني للهجرة
وماجاء فيه وفيما بعده
وابتداع مايسمى علم الحديث
والعلوم اللتي انبثقت منه
ثم ماكان من تداخل ثقافات وفلسفات كثيرة
ثم ماكان مما بني عليها ومن علوم تسمى فقهية
ولّدت انقسامات داخل المقسم
فكان أن ظهرماكان في امم قديمة
ومن مدارس متناحرة
وكل مدرسه لها علمائها ولها اتباعها
ولهامناهجها ايضا لتستمر الأنقسامات
وبعد أن توقفت أواوقفت
ثم إبتكارمايسمى بـ (الجرح والتعديل)
والذي استمر الى عهد قريب
واصبح هذا العلم مختص بالانشغال
بالاشخاص أو مايسمى الرواه
ثم بالنهاية تم المراد من تشتت الناس
الى مذاهب ومشارب واختلافات كثيرة
وكتب ليس لها حصر ولا عدد
وتم تجميد معاني ودلالات القرآن
على تفاسير خاصة محدده بأشخاص
ثم افساح المجال لمن يستطيع ان يبتكر
وبعد مزج مايسمى علم المنطق
في التراث الاسلامي
الى أن اصبح من مقدمات الاجتهاد
عند الكثير منهم
ومن عموم مانقل في تلك الأزمنه
وماجرى فيها من أحداث
وهي تتشابه فيما كان في القرون الاولى
او الوسطى وبالالف سنة قبل الميلاد
واللتي كان فيها مجانسه للأحوال
والأحداث وحتى الطريقة
مع اختلاف تفاصيل الانواع
ومعلوم ان النصيب الاكبر يكون
للكتب ومما إجري على لسان شخصيات
سوءا كانت أسماء أو اعلام لنقض أوترسيخ
مايراد تمريرة
وقد قال تعالى في سورة ال عمران 64-65:
(قل يأ أهل الكتاب تعالوا الى كلمة سواء بيننا وبينكم
ألّا نعبد إلا الله ولانشرك به شيئا
ولايتخذ بعضنا بعضنًا اربابًا من دون الله
فإن تولّوا فقولوا اشهدوا بأنّا مسلمون -
يا أهل الكتاب لمَ تحاجون في إبراهيم
وما أُنزلت التوراة والإنجيل إلّا من بعده أفلا تعقلون) ،
ويفهم من السياق ان ملة إبراهيم عليه السلام
تشمل كل من يزعم انه يتبع دين صحيح
ومعلوم ان الدين عند الله الأسلام
والدين الاسلامي الحنيف
خالي من الخرافات ومن عبادة الأموات
وقد اثّرت ثقافة الصابئة بالمسيحية
وبغيرها وبشكل واضح
ومعلوم اننا درسنا أن معنى (صبأ)
وبهمزة على الالف وتعني (إرتد)
والصحيح أنها مشقتة من كلمة (صبّا)
وتعني بلغتهم واللتي تسمى المندائية اليوم
(اصطبغ اوغط اوغطس بالماء)
وهي من أسس شعائرهم
لذالك معابدهم تكون على الانهار الجارية
وتفرّقت كمذاهب مختلفة عبر الأزمان
والى فرق متعددة وبأسماء مختلفة ولها اثار
وقد دخلت عليهم معتقدات فاسدة
ومنها الحلول وتناسخ الأرواح وغيرها
ومن الاشياء الوثنية واللتي تشاهد
وفي ديانات ومذاهب متنوعة
يقدمون أنفسهم على انهم أقدم الديانات التوحيدية
معتبرين أن جذورها تعود الى آدم
وهي ديانه غير تبشيرية ولاتؤمن بدخول أحد اليها
وتحرم الزواج من خارج الديانه
ويعتبرون يحيى وادريس وسام ونوح وشيث وآدم
هو التسلسل لأنبيائهم ومافي كتبهم
عندهم المعراج حيث حصل لعدة انبياء
يقدسون الكواكب والافلاك
وقبلتهم نحو الشمال والنجم القطبي
يمثل التعميد بالماء أحد أهم طقوسهم
وللصابئة خمس اركان حسب دينهم
1-التوحيد بالحي العظيم أوالازلي حسب التعبير
2-الصباغة والتطهر(مصبتاوطماشا)
3-الوضوءوالصلاة(ارشاما وابراخا)
4-الصوم(صوما)
والصوم نوعين صغيروكبير
5-الزكاة والصدقة(زدقا)
ولهم عدة كتب
وفي مقدمتها كتاب اسمه
(الكنزا ربّا)
ويعني الكتاب الكبير
وهو المصدر الرئيس لباقي كتبهم
وكل كتاب له رجل دين مختص به
وعندهم مناصب مخصصة لرجال الدين
ولهم طقوس كثيرة
ومن شعائرومناسبات ومواسم
وايام لها مناسبات محدده
مثل العيد الكبير والعيد الصغير وعيد البنجة
ويحرمون الخمر جملة وتفصيل
وحتى منقوع التمروالزبيب والفوكه
واللتي مرعليها24ساعة
ويعملون بمبدأ مااسكركثيره فقليله حرام
وهذا يقال انه حديث "صححه الالباني"
يعرّفون بأنفسهم وكتاباتهم بانهم ديانه ابراهيمية
وأنهم يتوقفون عند يحيى بن زكريا عليهما السلام
يؤمنون وبحسب مافي كتبهم
بنبوّة المصطفى عليه الصلاة والسلام
الزواج عندهم مفتوح من ناحية عدد الزوجات
وحسب ماتسمح به ظروف العريس
عندهم طقوس للكشف على البكارة او العذرية
يحرمون الخِتان بالمجمل سواء للذكور او الإناث
ويعتبرون الختان تغيير لخلق الله حسب دينهم
وحتى ان من شروط رجل الدين
ان يكون سليم عضويا وصحيا ومتزوج وغيرمختون
وللصابئة معبدهم الخاص ويسمى = (المندي)
ويكون على الجهة اليمنى من نهر جاري
لذالك كانت مواطنهم ومعابدهمعبر التاريخ
على ضفاف الانهاروقبلتهم نحو الشمال
حيث النجم القطبي يعتبرونه قبلتهم
ويكون للمندي باب من الجنوب ولايدخله النساء
صلاتهم ليس فيها سجود عضوي
ويفضل تكون جماعة علما بالوقت الحاضر
لاتكون جماعة الا بيوم الاحاد وبعض المناسبات
يسألون رجال الدين عن اوقات الزواج
وحتى اوقات التجارة المناسبة
يعملون بمهن يدوية بشكل احترافي
ومن صياغة الفضة والذهب
وصناعة الزوارق الخشبية
يحرمون اكل الدواء
ولايمانعون بالدهون أوالحقن تحت الجلد
عندهم سفح دماء الانعام بإسم الاضحية والقرابين
وتكون على يد رجل دين متخصص
حيث يغطسها بالماء ثلاث مرات
ثم يتلوا عليها مايسمى اذكار
ويذبحها تجاه الشمال
متشددون بالطقوس وفي مقدمتها الاصطباغ بالماء
و في الوضوء يغسلون سيقانهم والركب ايضا
لهم ملابسهم الخاصة ولكل المناسبات والشعائر
وهم ديانه اوطائفة تعتبرمسالمة حسب تاريخهم
ولكنها مؤثرة بكثيرمن الثقافات تأثيرواضح
ويذكر ان سعد ابن ابي وقاص رضي الله عنه
اعطاهم الامان عند دخول المسلمين الى العراق
وعبر التاريخ القديم كان تاريخهم بين
فلسطين و العراق
وقدانقسمواالى عدة انواع حملت مسميات مختلفة
بعد ان تفرقوا في اماكن مختلفة ومتباعدة
والكثيرمنهم اعتنق الأسلام
وورد في التاريخ وفي الحاضراسماء منهم كعلماء
ولكن اليوم خلصت كلها الى الصابئة المندائية
وهي مايترجم عنها للغة العربية وبالعموم
وفيها من الطقوس والخرافات الشيء الكثير
وعددهم حسب الاحصائيات
لم يتجاوز 70 الف
وللتوسع اقرأ عنهم حيث ما نقلته
مجرد لمحة

=

اما المجوس ولأنه ورد ذكرهم مرة واحدة
فيقال اليوم ان المجوسية هي (الزرادشتية)
ولكن "يقال ايضا انها ليست هي بالمعنى الدقيق"
انما قد تكون تحورت منها كحال كثير من الديانات
أوالمسميات واللتي تنسب الى غير اهلها
ولكن بما انها تنسب هكذا فيقال في تعريفها
انها ديانه ايرانية قديمة وفلسفة دينية آسيوية
كان شبه الدين الرسمي للامبراطوريات
الاخمينية والبارثية وعند الساسانية
وعددهم بالتقدير التقريبي يصل الى 2.5 مليون
وقد يقل الى اقل من ال200الف
وهو عددقليل قياسًا بمدتها
ومقارنه بالديانات المنتشرة والمشاهبة لها
من هنودسية وبوذية والسيخية على حداثة تاريخها
والكثير من الديانات اللتي تسمى الدرامية
والديانات عبر العالم تنقسم الى قسمين
1-ديانه توحيدية ترجع الى كتاب منزّل من عند الله
" وقد يجري عليه تحريف او تجميد "
مثل التوراة والانجيل اوماسبقهما من كتب
2- ديانه درامية فلسفية ترجع الى كتاب اوكتب
تنسب الى صاحب او مؤسس تلك الديانه
والزرادشتية منها وعندما يحصل من تبلبل الديانات
وكحال العرب قبل مبعث محمد عليه الصلاة والسلام
اذ كانوا يتبعون طرق وديانات مختلفة
ومنهم من كان على الحنيفية الصحيحة
ومنهم من كان يعبد الاصنام الحجرية
او الكواكب والنجوم
ثم ان هناك مايكون بين المزج بين ثقافتين
سواء طقوسية او اجتماعية
ثم اخراج شيء جديد
والناس عموما يتبعون اديان
وبغض النظر تم تعريفه ام لم يتم
ولكن الدين بلفظه العام
يعرف بالطاعة والانقياد
وفي الاصطلاح
مايعتنقه الانسان ويعتقد به
من امور الغيب والشهادة
وبالنسبة للمسلم بحق
فهو يؤمن بالقرآن وقد قال
في سورة آل عمران19:
(إن الدين عند الله الإسلام
وما اختلف الذين اوتوا الكتاب
إلّامن بعد ماجاءهم من العلم بغيًا بينهم
ومن يكفر بآيات الله فإن الله سريع الحساب)
وقال فيها ايضا 85:
(ومن يبتغِ غير الاسلام دينًا فلن يقبل منه
وهو في الآخرة من الخاسرين)
صدق الله العظيم
وبهذا يفهم انه وبعد أن جاء الاسلام الصافي الصحيح
فلايقبل الله من الناس دينًا غيره
اما مسميات الاديان فليست قياس
فقد يأتي من يقول انه مسلم
وافعاله اوكلامه
لايقول بها اعتى الملاحدة!

ثم

وفي قوله تعالى:

(ألم ترَ أن الله يسجد له من في السموات ومن في الأرض والشمس والقمر والنجوم والجبال والشجر والدواب وكثيرٌ من الناس وكثيرٌ حق عليه العذاب ومن يُهِنِ الله فما لهُ مِن مُّكرمٍ إن الله يفعل مايشاءُ)

واللتي تتكلم عن سجود المخلوقات لله
كقوله تعالى في سورة النحل 48:
(أوَلم يروا إلى ماخلق الله من شيءٍ
يتفيأُ ظِلالهُ عن اليمِينِ والشمائِلِ
سُجَّدًا لِلهِ وهم داخرونَ)

ومثل كثير من الفاظ القرآن الكريم
فقد يختلف الكثيرعن ماهية السجود المقصود
حيث الكثير اخذه من الطقوس والحالة المشهورة
ولكن ورد ذكربشارات للانبياء وهم بحالة القيام
وفي حالة داوُود عليه السلام حيث استغفر ربه
(وخرَّ راكعًا وأناب)
وبالعموم فالركوع اوالسجود او الذكر عموما
فتعني الإيمان بالله والأنقياد له والتصديق بما في كتابه
وبغض النظرعن الحالة الطقوسية او حالتها العضوية
قال تعالى في سورة ال عمران191:
(الذين يذكرون الله قيامًا وقعودًا وعلى جنوبهم
ويتفكرونَ في خلق السماواتِ والأرضِ
ربَّنَا ماخلقت هذا باطلًا سبحانك فقِنا عذاب النَارِ)

واما الحالات الطقوسية الصرفة وبكل الديانات
فالكثير قد يمثلها مثل مافي اول سبع ايات بسورة الغاشية
ومعلوم أنه سجد الشخص او لم يسجد بشكل عضوي
فلايختلف عن كونه يعبد او يشرك بالله
وقد ورد ان هناك من دخل الجنه وهولم يسجد لله سجدة
وهذا وارد بالاثر ولكن عندما جعلت طقوس جامدة
فقد يعملها شخص كل عمره
وبحرص عليها ثم يموت ويكون مثواه النار
ومن عموم الأفعال الطقوسية
والتي تكون من الناس امام الناس
غيرمايترتب عليها من المشقة لمن يقوم بها
ولابد يعمل بها وبكل الاحوال سواء صحة او مرض
ومما فرض من اشياء ليست من الدين بشيء
كانت السبب الرئيس لظهور المشاكل
وتتكررالنتائج على الأجيال اللاحقة
وممن ابتدع رهبانية ابتغاء رضوان الله
فما رعوها حق رعايتها
وكذلك العكس
وبالتراخي بما حث الله عليه وشدد ايضا
من بروالدين واحسان ونفقة
وصلة أرحام واصلاح ذات البين
والنهي عن الغيبة والنميمة وشهادة الزوروالكبر والحسد
الى مافي القران الكريم من توجيهات
وأوامر ونواهي ووصايا ومواعظ ،،
وأمّا عن حالة السجود المشهورة كحالة عضوية
فقد ثبت أن فيها فائدة صحية حقيقية ومعروفة طبيا
ومن وصول الدم الى اماكن
لايصل اليها الابهذه الوضعية بالركوع او السجود
وايضامن لمس الجبهة والانف للتراب
ومن تفريغ شحنات كهربائية
اللتي بحال زادت عن حدها
قد تتسبب بتشويش اوتأثير حقيقي
في الشبكة العصبية..







والسلام خيرختام..







التوقيع

الحمدلله رب العالمين
رد مع اقتباس
إضافة رد
مواقع النشر
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
:: برعاية حياة هوست ::
sitemap
الساعة الآن 01:34 pm.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة

المشاركات المنشورة لاتمثل رأي إدارة المنتدى ولايتحمل المنتدى أي مسؤلية حيالها

 

كلمات البحث : منتدى بريدة | بريده | بريدة | موقع بريدة