مدمج((((صيف عنيزة))))

[صيف عنيزة]

ثناء بالغ على " صيف عنيزة " من قبل الثلاثي الإعلامي‎













لقيت الجهود التي قدمتها شركة الشمسان لتنظيم المعارض والمؤتمرات في مهرجان صيف عنيزة 33 ثناءً بالغاً من الوفد الإعلامي الذي أطلع على المهرجان مؤخراً.
حيث أشاد الإعلاميين فيصل الجفن وفهد المساعد ومحمد العرفج بالأفكار الرائعة التي تحتظنها منتزهات الحاجب السياحية والتي منها مركز الشمسان للمعارض المحلية والدولية ومنطقة المطاعم وكذلك إيجاد مقر للجهات الأمنية لتأدية عملها بكل أريحية فضلاً عن تجهيز الموقع بأكشاك للمبيعات تمتاز بالنظافة والصيانة والأمن.
ومن ضمن الأفكار التي نالت إعجاب الضيوف فكرة فصل منطقة الشباب عن منطقة العوائل وإيجاد مسار خاص بعربات الخيول والميني ماركت علاوة على الفرص الوظيفية المختلفة التي هيأت للشباب والشابات.
هذا وقد شاهد الوفد الأفكار المستقبلية التي ستطبق مثل نادي لاجارينتا للشباب ومسرح حجوب للطفل والفعاليات التي نفذتها الشركة هذا العام للجنسين وحظيت بثناء الوفد الإعلامي مؤكدين أن هذه الأفكار تـدُل على منظومة عمل إحترافية قلما تتواجد.

[صيف عنيزة]

أعيان وأهالي عنيزة يتبادلون التهاني بـ " صيف عنيزة "‎

السناني: أنتم مفخرة للقصيم.... الجابر: قوس قزح ظهر في عنيزة!













أبدى الكثير من أعيان وأهالي محافظ عنيزة إعجابهم بالجهد الجبار الذي قدمته شركة الشمسان لتنظيم المعارض والمؤتمرات في تشغيل مهرجان صيف عنيزة 33 وذلك خلال ليلة السياحة للمهرجان التي شرفها نيابة عن نائب أمير منطقة القصيم الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود سعادة وكيل الإمارة الأستاذ عبدالعزيز بن عبدالله الحميدان.
ويأتي على رأس تلك الجهود الإمتيازات التي قدمت لمنتزهات الحاجب السياحية( مقر الفعاليات) حيث استطلعت اللجنة الإعلامية أراء عدد منهم إذ يقول نائب رئيس لجنة الأهالي وعضو مجلس المنطقة الأستاذ مساعد السناني: شاهدنا بمسطحات الحاجب السياحية مدينة سياحية متكاملة لاأستطيع وصفها والجمال لايوصف فقط أرجوكم شاهدوه ويضيف: شركة الشمسان ممثلة برجلها الشهم المبدع أبو فيصل صنعت مدينة سياحية وهي مفخرة للقصيم فله منا وافر الشكر والشكر موصول أيضاً للبلدية وللجنة التنمية السياحية مختتماً حديثه:بعض المواقف وبعض الرجال نعجز أن نعطيهم أبسط حقوقهم وأفراد مجموعة الشمسان أحدهم.
كما بارك عضو لجنة الأهالي الدكتور عبدالرحمن بن ناصر الجابر الإنجازات التي حققها " صيف عنيزة " قائلاً: من المتعارف عليه أن يظهر قوس قزح بعد الأمطار إلا أننا في محافظتنا الغالية عنيزة انتشر قوس قزح في فضاء كل مساء من أمسيات " صيف عنيزة" وهذا انعكاس للإبداع والجهد والتميز وفرح الأهالي بهذا المهرجان مشكلاً صورة إبداعية قلما نجدها...بل أن هذا القوس السياحي المبهج امتد ليضيء مدن ومناطق أخرى.
لازلت أجهل هل أنا في حلم أم علم في صيف عنيزة! فهذا ليس وقت قوس قزح إنما الذي متأكد منه بأن هناك فريق يدير العمل بإحترافية.
ويختتم الدكتور الجابر حديثه برسالة إلى المشرف العام الأستاذ عبدالله الشمسان يقول فيها: يامن له من اسمه جل النصيب...أخي الفارس/ أبو فيصل الشمسان نحن في معشوقتنا باريس نجد نجزم أننا في فضاء سياحي حقيقي بقيادة فرسان مبدعون وذلك بفريق عمل مميز كمجرة شمسيه, شمسه أبو فيصل وباقي نجوم هذه المجرة بقية أفراد الفريق....أخي/ شمس فضاء عنيزة السياحي كم كنت أنت وخطة برنامجك وفريق عملك مبدعين وجعلتمونا نغرد بحلم عشنا أوله حقيقه وسوف نرى باقي الحلم ينمو وينو بمحافظتنا الغالية...
أخي / أبو فيصل في الوقت الذي أهنئك أنت وفريقك أقول...حقاً كم أفخر بكم .
هذا ويشارك فهد الحريص برأيه قائلاً: يلفت انتباه العمل بآلية واضحة فمن خلال مشاهدتي للحاجب أرى بأن القفزة النوعية الهائلة التي يشهدها حالياً جائت بفضل الله ثم بجهود شركة الشمسان ولاننسى في ذلك دعم الجهات المعنية.
ويرى حمد الجخيدب أن مركز المعارض وإيجاد منطقة مستقلة للمطاعم بجوار المركز شكلا نقطة جذب للزوار من خارج عنيزة فضلاً عن الفعاليات الرائعة التي قدمت للرجال والنساء مستشهداً بتوافد الكثير من أصدقائه وأقاربه من خارج المحافظة للموقع واعتباره واجهة سياحية مميزة.
ويقول سلمان العلي : منذ الوهلة الأولى لزيارتي للموقع يتضح بأن هناك عمل خرافي تقدمه الجهة المشغلة والحقيقة أنني ذهلت من الفكر الإحترافي الذي يـُدار به الموقع حيث تهيئة المسطحات الخضراء بمركز للمعارض وآخر للمطاعم وأكشاك للمبيعات بطابع جميل وكذلك ألعاب منتشرة على ضفاف الحاجب علاوة على المشاريع التي ستنفذ والفرص الوظيفية.
وتقول السيدة مريم أتقدم بالثناء للجهة المنظمة على ماقدمته في هذا العام فمن خلال حضوري لملتقيات " خير أمة" و " معاً لحياة سعيدة" شاهدت فعاليات مثيرة تستحق الشكر وأيضاً كثرة المبيعات في الصالة هي الأخرى رائعة وتجد إقبال كبير.
بينما تشيد أم حسام بالبنى التحتية التي تم إنشائها في منتزهات الحاجب بالإضافة إلى الروئ المستقبلية وتعتبرها إضافة وعامل جذب هام.

[صيف عنيزة]

الإعلامي الجفن : الشباب قادر على الإبداع وهذا مايؤكده " صيف عنيزة "

عنيزة رائعة ولجنة المهرجان متميزة في عملها وهنا صـُنِع الفرق



عبر المحلل الرياضي المعروف في قناة دبي الرياضية الأستاذ فيصل الجفن عن رأيه بمهرجان " صيف عنيزة 33" الذي اختتمت فعالياته مؤخراً قائلاً:


المهرجان يحمل رسالة مفادها أن شباب الوطن متى ماوجد الفرصة للعمل وتلمس الثقة من المسؤولين فهو قادر على نهضة مدينته ورسم صورة جميلة الهدف الأول والأهم منها إرسال رسالة لأصحاب الشأن أن أبناء الوطن قادر على بناء المستقبل كما يجب, أهم مالفت إنتباهي إبتسامة أعضاء اللجنة التنظيمية المغلفة بالفخر لحصولهم على فرصة خدمة الوطن الغالي من خلال مدينتهم الجميلة وقدرتهم على تحقيق نجاح من خلال تنوع برامجي مميز وقدرة على جذب الزائر بطرق متعددة وهم يستحقون التقدير والثناء على مايقدمونه.


ويضيف: كوني أنتمي لمنطقة القصيم ومن مدينة بريدة تحديداً أسعدني اهتمام المنظم للمهرجان بتلبية رغبات الزوار وعمله على إظهار مدينته للآخرين وهي تلبس أجمل حله وإخراجها للزائرين كما الآخرين ينتظرونها منها أن تكون وكانت كما أهلها يريدون. فالشكر لكل من يعمل للوطن ويخلص له ويمنح لشبابه الثقة وهم أهل لها ولنا.


وعن منتزهات الحاجب يقول: فكرة المنتزه سهلة ولكن العمل عليها تحتاج إلى جهد كبير ولقد شاهدت مساحات كبيرة تحتضن الأهالي والزوار من غير كلفة لهم وتكلفة مزودة بمشاريع ناجحة ( مركز المعارض , منطقة المطاعم, بناء مسرح الطفل, النادي الرياضي) جعلتها الخيار الأول لكل من يبحث عن رسم الإبتسامة لعائلته وأطفاله حتى من غير تكاليف قد لايجد الأغلب المقدرة المادية على دفعها ولعل الجميل في هذا الموقع خصوصية الارتفاع الجغرافي الذي أعطى بـُعد آخر للمنظر الليلي.


شكراً لكل من أوجد هذا المتنفس لهذه المدينة الحالمة والمتميزة بإبتسامة أهلها وشكراً للجنة المنظمة على عملها المميز في تنظيم المهرجان وإيجاد عالماً سياحياً رائعاً من الصعب إيجاده بسهولة في موقع آخر.

[صيف عنيزة]

أفكار شركة الشمسان تنال إعجاب الوفود‎

بلدية عنيزة لعبت دوراً هاماً في نجاح المهرجان









لقيت الأفكار التي نفذتها شركة الشمسان لتنظيم المعارض والمؤتمرات ( الجهة المشغلة لصيف عنيزة 33) بالتعاون مع بلدية محافظة عنيزة في منتزهات الحاجب السياحية ثناء الكثير من الوفود والشخصيات التي أطلعت على تلك الخـُطط.
حيث تفاعل الكثير مع المشاريع الحيوية التي أضافت للموقع بـُعداً سياحياً هاماً مثل مركز الشمسان للمعارض المحلية والدولية الذي تصل مساحته إلى مايقاررب 5250 م2 كـ ( المركز الوحيد المعتمد في المنطقة) واحتوائه على أكثر من 200 جناح متعدد الأغراض ومكاتب إدارية بالإضافة إلى منطقة المطاعم التي تجد إقبالاً رهيباً من زوار المنتزهات.

ويمتد الإعجاب إلى السعي لإيجاد وسائل للأمن والسلامة مثل البوابات الأمنية والأرصفة ووضع مطبات للتهدئة داخل الموقع وانطلاقا من مبدأ السلامة تم تخصيص ممر لعربات الخيول كما حظيت ( أكشاك المبيعات ) هي الأخرى بنصيب وافر من الثناء إذ تمتاز بوسائل للأمن والنظافة والصيانة الدورية.

وفي الإطار ذاته أشاد الكثير بالأفكار المستقبلية التي تـعكف الشركة على تنفيذها مثل نادي لاجارينتا للشباب ومسرح حجوب للطفل وغيرها من الأفكار حيث يتوقع لها أن تكون وسيلة جذب سياحية للموقع الأكثر جذباً في المنطقة.

في حين يجدر الإشارة إلى أن بلدية محافظة عنيزة لعبت دوراً رئيسياً في إنشاء تلك المشاريع كما كانت لها إسهامات مؤثرة في نجاح مهرجان الصيف في نسخته الحالية.

[صيف عنيزة]

الثلاثي الإعلامي: مؤسسة ابن عثيمين مفخرة وواجهة مضيئة‎



استضافت مؤسسة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله الخيرية مؤخراً وفد إعلامي ضم المذيع في القناة الرياضية السعودية الأستاذ فهد المساعد والمذيع في قناة أبو ظبي الرياضية الأستاذ محمد العرفج والمحلل والناقد الرياضي في قناة دبي الرياضية الأستاذ فيصل الجفن حيث كان في إستقبالهم مدير المؤسسة الأستاذ عبدالله بن محمد العثيمين وعدداً من موظفي المؤسسة.
وبدأت الزيارة بالإطلاع على عرض مرئي يحكي مسيرة الراحل غفر الله ومنجزاته التي بقيت خالدة للعالم لينتقل بعدها الوفد إلى معاينة مكتبته الشخصية رحمه الله ومشاهدة بقية الأقسام.
هذا وقد عبر الثلاثي الإعلامي الشهير عن كامل إعجابهم بما تحويه المؤسسة من مآثر لعلم من أعلام هذه الأمة والتي تـُعد مفخرة لمحافظة عنيزة وواجهة مضيئة.
يجدر الإشارة إلى أن الثلاثي كان في زيارة لمهرجان " صيف عنيزة 33" وحققت تلك الزيارة أصداءً واسعة نظير السمعة العالية التي يتمتع بها الثلاثي.