الأخت نقد اتعليم !!
الأدلة التي أوردتيها
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
دليلي هو / مااستدللت به أنت عندما جمعت بين المتناقضين من الحديث ( بأقول العلماء ) ولم تعـُمل ظاهرهما !
دليلي هو / عندما شرحت لي معنى ( فعليه بالصوم ) وقلت بالنص : ولا رأي لي بعد رأي العلماء
دليلي هو / أن السنة بها الخاص ، والمطلق والمقيد ، والمجمل والمفسِّر ، ولايفهمها إلا الراسخون في العلم ( من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين ) ولم يقل يحفظـّه القرآن أو السنة !!
دليلي هو / أن الكفاءة في النسب ( معتبرة عند جمهور العلماء عدا الإمام مالك )
دليلي هو / قول الشيخ ابن باز – رحمه الله - وهو خضيري ( المهم اختيار من يصلح للمصاهرة لدينه وخلقه، فإذا حصل هذا فهو الذي ينبغي سواء كان عربيا أو عجميا أو مولى أو خضيريا أو غير ذلك، هذا هو الأساس، وإذا رغب بعض الناس أن لا يزوج إلا من قبيلته فلا نعلم حرجا في ذلك . والله ولي التوفيق . )
دليلي هو / أن الرسول أمرني ان أزوج من أرضى ( دينه وخلقه ) ولم يقل ( أياً كان نسبه ) !!
دليلي هو / أن التمايز البشري سنة كونية وأن المساواة إنما هي في الحقوق والواجبات وليس فيما خصصه الشرع لبعض البشر دون بعض من خواص !! ( نحن قسمنا بينهم معيشتهم في الحياة الدنيا ورفعنا بعضهم فوق بعض درجات ليتخذ بعضهم بعضا سخريا ) ( الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلاَئِفَ الأَرْضِ وَرَفَعَ بَعْضَكُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ )
دليلي هو / أن الإختلاف بين البشر اختلاف تنوع واخصاب وتوازن ( وَمَن لَّمْ يَسْتَطِعْ مِنكُمْ طَوْلاً أَن يَنكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِن مِّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُم مِّن فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ وَاللّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُمْ بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ فَانكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلاَ مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ فَإِذَا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنْكُمْ وَأَن تَصْبِرُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ) ولو كان الناس على درجة واحدة لما تدرجت الأحكام وشرعت الرخص !!
دليلي هو / أنك لاتملك الحق ّ في أن تلزمني بفهم ( حرفي ) مبني على ظاهر الحديث ، ثم تبني عليه احكاماً على أنه الحقّ من ربكم !! ألم تسمع بحديث ( لا يصلين أحد العصر إلا في بني قريظة ) وكيف اختلف فهم الصحابة حوله ؟ ، وعندما بلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم لم يعنف أحدًا منهم ولم يوبخه !!
دليلي هو / أن الإسلام ضمن للفتاة حرية الإختيار النوعي ( بعد الدين والخلق ) لمن ستتزوجه ، وجعل ( الحرية ) متسلسلة إلى أن منحها ( حق الإشتراط ) في ( صلب ) عقد النكاح ( أحق الشروط أن توفوا به ما استحللتم به الفروج ) وانتهى بمنحها ( حرية ) فسخ النكاح لأي سبب !!
دليلي هو / أنه كما أباح الإسلام نكاح الموالي – لفعله عليه السلام – من جهة ، ايضاً جعل الزواج منهم من ( باب الإضطرار ) من جهة أخرى (وَمَن لَّمْ يَسْتَطِعْ مِنكُمْ طَوْلاً أَن يَنكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِن مِّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُم مِّن فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ) ثم قال ( وَأَن تَصْبِرُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ ) !!
دليلي هو / قصة تلك الفتاة التي جاءت لرسول الله تشتكي أن أباها سيزوجها لأبن اخيه ليرفع بها خسيسته ، ( وجعل الخيار لها ) وهي لم تعبْ عليه إلا انه اقل منها كفاءة !!
دليلي هو / شفاعة الرسول لزوج بريرة – عندما كملت بالعتق - ولم يكن به من عيب إلا انه اصبح مولى وهي معتقة !! .. فلم يحكمها عقد النكاح ، ولادين ، ولاخلق ، وإنما حكمها الخيار على الكفاءة !!
دليلي هو / أنه لامفسدة اعظم ولافتنة اظلم من قطيعة الأرحام ، فقد قرنت بالإفساد بالأرض ( فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم ) !!
دليلي هو / أن الزواج لم يكن ابداً على الإلزام ( إذا توفر الدين والخلق ) فهو عقد خيار منوط بالرضا من الطرفين !! ( أما معاوية فصعلوك لا مال له وأما أبو جهم فرجل لا يضع عصاهُ عن عاتقه ولكن انكحي أسامة ) ولم يقصر عليه السلام ( الخيار ) على توفر البديل - كما تحاول أن تعتسف المعنى –
دليلي هو / أنه مادام بــ الأزواج ( فاضل ومفضول من الصفات ) فلم يكن من حرج لولي المرأة أن ( يبتدئ الخطبة ) إذا رضي دين الرجل وخلقه وشئ صفاته ( قَالَتْ إِحْدَاهُمَا يَا أَبَتِ اسْتَأْجِرْهُ إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الْأَمِينُ 26 قَالَ إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُنكِحَكَ إِحْدَى ابْنَتَيَّ هَاتَيْنِ عَلَى أَن تَأْجُرَنِي ثَمَانِيَ حِجَجٍ فَإِنْ أَتْمَمْتَ عَشْرًا فَمِنْ عِندِكَ وَمَا أُرِيدُ أَنْ أَشُقَّ عَلَيْكَ ) .. القوي الأمين !
دليلي هو / ان شرط الكفاءة في الدين ( إنما هو حقّ لله ) واما كفاءة النسب إنما هي ( حق المرأة والأولياء ) – على قول العلماء – ولا يأثم من اشترطها ، كما تحاول أن تنتزع معناه !! وإذا رضي الأولياء ( بعدم الكفاءة ) فلا حرج في ذلك ، وإن لم يرضوا ( فـُسخ النكاح ) وهي معتبرة في الرجل دون المرأة !!
دليلي هو / ( تنكح المرأة لأربع لمالها ولحسبها ولجمالها ولدينها فاظفر بذات الدين تربت يداك ) فليس في الحديث مايدل على انتفاء ( المال – الجمال – الحسب ) عند ذات الدين ، إنما هي صفات قد تجتمع أو شئ منها !
دليلي هو / ( بالعقل ) أن مفسدة قاعدتك المحدثة ( القبول غير المشروط عند توفر الدين والخلق بقصد درء الفتنة ) يؤدي إلى الإخلال بالموازين البشرية ( المشروعة ) ويفتح الباب على مصراعيه لمسخ من الفتنٌ أعظم – كما بيّن نبض القلم شئ منها في رده - |
|
|
|
|
|
..
كلها تدينك وضدك ...! وتسقط حجتك
ولايوجد فيها أي أشارة للنسب !! والتقوقع على عنصرية القبيلة !!
بأي منطق وتفكير تفسر فهمك لهذه الأدلة !!
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
سؤااااااااااال هل الإسلام يؤيد الطبقية والتفرقة النعصرية !!؟؟؟
أين أنت فعل الني صلوات الله وعليه وسلم !!؟؟
لماذا كل هذه المكابرة والإصرار على الخطأ !!
الحمدالله لقد لأدنتي نفسك من حيث لاتعلمين !!