من تختاره ليمسح دمعتك ..؟؟

[عتال]

اخي ابو قش شكرآ على طرح الموضوع

لكن مااحب الذكرتهم ينظرون حزينه

[@ ابتسام @]

زوجي طبعا هو اجدر انسان ومسحته شااااااافيه وكافية .

الباقين لم ولن يروا دموعي بإذن الله ؛ ربما يرون الحزن لكن الدموع لا .

[نـدى الـورد]

لا اريد من احدآ كان ان يمسح دمعتي


لانني بكل اختصار ارفض نزولها





.

[صدى الصوت]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوقش     جميعنا نتعرض لمواقف تجبر دموعنا على السقوط تواجهنا بعض الصعوبات فنجد دموعنا تشق طريقها البعض منا لايريد أن يرى الغرباء دموعه لأي سبب كان والبعض منا يريد أناس معينين والبعض لا يريد أن يرى دموعه أحد مهما كان قريباً له..... ولكن أنتــــــــــم من تختارون ؟؟؟؟ أمــــــــــك المنبع المتدفق من الحنان الصادق المعطاء الذي لا يعرف التزييف أو الخداع... أمك ستمسح دمعتك كما كانت تمسحها حينما كنت صغيراً حينما تشكو لها وتبكي,,ستحضنك فأنت في نظرها مهما كبرت طفلاً بحاجة لرعايتها..... أبــــــاك سيمسح دمعتك بكل حب ,,,سيمسك بيديك ويسمعك كلمات لم تسمعها من أحد غيره سيتردد صداها في ذاكرتك وسيعطيك الأمل بالحياة في بضع نصائح يوجهها لك.... أختك ما أروع حنان الأخت ,,,ما أروع الأخت حين تمسح كفوفها على وجنتيّ أختها أو أخيها فحنان الأخت دائماً أشبه ما يكون بحنان الأم.... أخـــاك حينما يستطيع الأخ أن يمسح دموع أخيه أو أخته فإن ذلك أروع وأنبل وأعظم إحساس ...فالأخ يشعر بحنان رفيقه وصديقه الصدوق والأخت تشعر بعطف سندها وعضيدها... ما أجمـــــــــله من إحساس.. المحب يشاركك آلامك وأحزانك كما يشاركك أفراحك سيضع كفيه تحت عينك ليتلقى دموعك دمعة دمعة سيحضنهـــــــا..ولن يسمح لها بالسقوط على الأرض لأنها تكون غالية عليه.. سيمسح دموعك بالتأكيد ولن يسمح لأي كائن بإراقة دموعك مرة أخرى ..فهي بالنسبة له قطرات من دم...... الصديق كما يقال : الصديق وقت الضيــــق صديقك سيمسح دموعك وسيشاركك أحزانك وسيسدي لك النصح وسيغدق عليك بوفاءه حينما يكون صديقاً صدوقاً.. ستكون يديه قادرة على مسح دموعـــــك.. ما رأيك أنت ؟؟؟

تشكر على الموضوع الرائع


صدى صوتها

[اسمر ومملوح]

امسحه بطرف كمي ..!!

[ابوقش]

اخواني واخواتي الاعضاء ..

اشكركم كثيرا على مشاركتم للموضوع

وتقبلوا تحياتي جميعا وشكرا ..

[ابو عبادي 595]

امـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي
الله يطول عمرها ويحفظها ويحميها من كل مكروة

[ابوقش]

مشكور ابوعبادي595 ..

[عبدالله بن سلمان]

الاخ/ ابو قش سأقول لك كيف امسح دمعتى بصدق
عشرون عاما وانتى دمعتى
والعمر انتى وانتى شمعتى
كونى مطرا ..كونى عطرا
لاترحلين فتسقط دمعتى
لاتعشقين فتمسح دمعتى
انى احبك والحب من العينان لايطفئ شمعتى
انى احبك فا دمع العين من العين وللعين فمسحى
عبدالله بن سلمان

[Queen of buraydh]

امسح دمعاتي بيداي ,, ! بعد اللجوء الى الباري ..

الا على طاري الدموع .. فيه احد عنده علاج يخفف منهم ؟؟ المشكله لاصارت الدمعه واقفه عند الباب اربع وعشرين ساعه ..!

[دينا]

تبي الجد
بالي يمسح دمعتي (من غرفتي بدون نور على مخدتي)
صعب جدا اني اقول لامي او ابوي الي مضيق صدري اذا وصل لحد الدموع لاني بضايقهم بالفاضي ممكن يخففون عني
بس احس مالها داعي
افكر بالموضوع الي ضايقني بيني وبين نفسي واشوف السبب يمكن اكون انا المخطيه بس اكابر
وشكرا لك ع الموضوع

[طرفاوي]

[align=center]السلام عليكم ورحمة الله ...

يقول سؤالك أخي ( أبو قش ) : من تختاره ليمسح دمعتك ؟

وأقول : أرجو أن تسمح لي أن أقرأ السؤال بصيغة أخرى ... يخيل لي أنك تقصد من تختار ليداوي جراحك ؟

ستسأل : لماذا حورت السؤال بهذا الشكل ؟

وسأجيبك : بأنني أرى أن الدموع إذا ذرفت فليست بحاجة لمن يمسحها ... ربما كانت بحاجة لمن يقرؤها ، ويعرف أسبابها ... أما مسحها فلن يكلفك أكثر مد يدك إلى جيبك لاستخراج منديلك ، أو الاستعاضة عن ذلك بما شئت أو تهيأ لك .

قد تكون الدموع هي الإجابة على سؤالك بقراءتي الخاصة له ؛ بمعنى أن الدموع ربما كانت المداوي للجروح ... وهذا ما يلجأ إليه كثير من المحزونين وإن اختلفت سرية هذه الدموع من شخص لآخر .
فحين نجد الخنساء لاتبالي بالبكاء على صخر بل وتجده مبررا بقولها :

تَبكي خُناسٌ عَلى صَخرٍ وَحُقَّ لَها .......... إِذ رابَها الدَهرُ إِنَّ الدَهرَ ضَرّارُ

نجد أبا فراس الحمداني يخفي هذه الدموع ، حيث يقول :

إِذا اللَيلُ أَضواني بَسَطتُ يَدَ الهَوى .......... وَأَذلَلتُ دَمعاً مِن خَلائِقِهِ الكِبرُ

فهو لاينكر اللجوء إلى الدمع لكنه يفخر بالقدرة على السيطرة عليه لحين الخلوة ؛ لما يرى من ضعف وانكسار في تذراف الدموع ؛ وهو مادعا بعض الأعضاء إلى أن يدعوا عدم السماح – مطلقا – للدموع بممارسة سحرها في شفاء النفس ... ذلك السحر الذي أشار إليه ابن الرومي في رثائيته لواسطة عقد أبنائه حيث يقول مخاطبا عينيه :

بكاؤكُما يشْفي وإن كان لا يُجْدي .......... فجُودا فقد أوْدَى نَظيركُمُا عندي

من هذا المنطلق أجد الدمع ( أو البكاء ) – إذ هما من وجهة نظري إذا اجتمعا افترقا وإذا افترقا اجتمعا - أحد المسالك التي يمكن اختيارها لمداواة الجروح .

أما الخيار الآخر فهو التعبير اللفظي المطلق ؛ وذلك بأن يعمد المحزون إلى بث أحزانه وآلامه عن طريق الشعر أو الخاطرة ؛ بحيث يكون هذا التعبير غير موجه لشخص معين ، لا لشيء سوى عدم الرغبة في إشراك من يهمهم أمره في جرح لا علاج له عندهم ... وقد يعمد البعض إلى تمثٌَل بعض القصائد القديمة الموائمة لحالته ، والتسلي بها من خلال ترديدها بصوت عال أحيانا .

الخيار الثالث : هو التعبير اللفظي الموجه ( أو التفاعلي ) : وفيه يعمد المرء إلى مخاطبة شخص بعينه ( وليكن أحد من حددتهم في سؤالك ) منتظرا منه مساعدته في إيجاد حل لمشكلته ، أو على أقل تقدير أن يمارس معه مشاركة وجدانية في الإحساس بالضيق والحزن من أجله وهذا- الأخير- قد يكون سمة نسائية نوعا ما .

هذه الخيارات الثلاثة تشترك في أنها اتخذت من التعبير فعليا أو لفظيا طريقا للتخفيف من وطأة الحزن ... وسطوة الهم ... لكن صنفا من الناس قد يتجنب التعبير بالكلية ، ويفضل الانطواء على حزنه ... وعدم إظهاره على السطح بشكل صريح ، ومن كان هذا الخيار مسلكه سواء بشكل مستمر أو بشكل مؤقت ؛ فليس له سوى التسلي بالخواطر الذهنية ، واستذكار من هم أكثر منه هما ، وأعظم مصيبة ... بل واستحضار ما ينعم به من الخيرات والمسرات في مقابل هذا الحزن أو الهم .

ولئن سألتني : أي هذه السبل سأختار ؟
لأجبت: إن لكل حالة خصوصيتها ... بيد أن الضيق إن كان ضئيلا اخترت معه الخيار الأخير ؛ لأنه يحفظ لي خصوصيتي ، ويريح من بقربي من تحمل تبعة أحزاني ، ويروض نفسي على الارتباط بشكر الله على نعمه التي لا تعد ولا تحصى ... وإن تعاظم الهم والحزن لجأت إلى الحلول التعبيرية وفقا لحجم الضيق ، وكنهه .

أخيرا ... أعتذر للجميع عن الإطالة ، وعدم ترتيب الأفكار ، وأرجو أن أكون قد أضفت ما يفيد .

والشكر للجميع .

أخوكم ( طرفاوي ) .[/align]

[قهررررر أحبه]

الشرهه على اللي قد صاح والله إنك قديم يا أبو قش ..
وإذا صحت ياأبو قش بجي لمك أنت تمسح دمعتي وش رايك والله من زين الحنان والعطف والله من الخشونه

[ابوقش]

اخواني واخواتي اشكركم كثير الشكر

على مروركم ومشاركتكم في الموضوع ..

[كـامـو]

[align=center]أقرب منديل حولي

و ان ما لقيت بطرف شماغي

[/align]