Oo فـُسحة سـماوية | بــنــاتــي | oO

[محارهـ]

[محارهـ]

[align=center][tabletext="width:90%;background-image:url('http://www.u06p.com/up/upfiles/zaj84576.gif');"][cell="filter:;"][align=center]

سبحانك ربي مـا أكرمك
خيرك نـازل على الرغم من شـرنا الصاعد
* *
في رمضان الفائت ألحيت بـ دعاء على أمرين
وعندما أقتربت السنة الماضية من الموت
تحقق واحد مما طلبت
وعندما عاد الضيف الكريم " رمضان "
تحقق الأمر الثاني ....

{ الحوا على الله }

[/align][/cell][/tabletext][/align]

[جبل السكر]

الدعاء مخ العباده
فنحن دونه لاشيء

اتمنى من الله ان يحقق لي امنيتين لطالما حلمت بها
منذ طفولتي
اراها الآن قريبه مني فيارب تممها لي

عوده حميده مؤبده يامميزه

[رايق دايم]

يقول جل جلاله (وقال ربكم ادعوني استجب لكم ) .
أفبعد هذه الآية شك في إستجابة الدعاء ,,لكننا تغافلنا عن ذكر الله في الرخاء ولا نذكره إلا في الشدة وتلك مشكلة عويصه وقعنا فيها مع الأسف.
لابد من ذكرمسببات عدم إستجابة الدعاء بالرغم من الدعاء والإلحاح فيه .ياريت ياأخت محاره تتطرقين لها
هناك دعاء آخر الليل مع ركعتان حيث نزول الملك الجبار إلى سماءه الدنيا وينادي والناس معظمهم نائمين أو في ملاهي ومنكرات ويقول:
ياعبادي هل من داع فأستجيب له هل من صاحب حاجه فأقضيها له هل من مريض فأشفيه .
ياأخت محاره ربنا ينزل عروض على مدار السنه وخاصة عروضه السخية في رمضان حيث الإعتاق من النار ووووو.
لكن الأغلبيه غلبتهم شهواتهم على أداء فروضهم وواجباتهم تجاه الملك العظيم

[محارهـ]

* جبل السكر
خير الكلام ماقل ودل
وقد أحسنت الكلام
فــ الدعاء مخ العبادة كما تفضلتي
أتم الله عليك كل ماهو خير لك في الدنيا والأخره

* رايق دايم
لا ورب الكعبة
لا شك في أستجابة الدعاء
وربما من وقع في قلبه شك فــ هو عبد متعجل
والتعجل سبب من أسباب عدم أستجابة الدعاء
وجزاك الله خير على فتح فـُسحة بأتجاه " أسباب عدم أستجابة الدعاء "

شكراً *

[روفه]

لولا الدعاء لا اعلم كيف سيكون حالنا

اذكر قبل فتره كنت انتظر عند احد العيادات

وكانت هناك امرأه كبيره بالسن

تقول لصاحبتها

والله مادعوت الله الا واجابني

هنا الثقه الحقيقيه

ويجب ان لاتغرنا استجابة الرحيم دعواتنا

فهي بفضل وكرم منه سبحانه

اخذني موضوعك لاجواء رواحانيه جميله

[محارهـ]

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-image:url('http://www.u06p.com/up/upfiles/dqj10278.gif');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

وقبل العنوان ضعوا " هل "
ثم أختموها بــ علامة التعجب تارة وبــ الأستفهام تارة أخرى
مع قلب العنوان ليتم أستسقاء سُحب فكركم فــ تمطروا بــ تحليلاتكم
على هذه الفسحة
و يصبح العنوان ...
" هل من حسن النية أظهار سوء النية ! ؟
ولهذه الفسحة حكاية غريبة قد عاشتها قريبة لي ثم روتهاقبل أيام قليلة مع أرتفاع أسعار الذهب عندما حملت صندوق الذهب ودخلت المحل ومرادها البيع
فــ خاف عليها البائع وطلب منها أبقاء الصندوق عنده في حال كان لها
غرض أخر غير بيع الذهب ...
" جزاك الله خير " كان ردها وأنصرفت ثم عادت بصندوقها اليه طالبة منه الأحتفاظ به
لكونها ترغب في قضاء حاجة لها من خارج سوق الذهب كما كان هو يخبرها
وهنا ولد الموقف الغريب ...
حيث أخبرها بأن تغادر المحل فوراً وتعود إلى منزلها وتحمي نفسها من أمثاله
لكونه في المرة الأولى قد طمع بصندوقها وكان ينوي أنكاره عليها بعد عودتها
ثم ..
عادت وقالت له من جديد
" جزاك الله خير لأنك علمتني أنك كنت ناوي تسرقني "
* *
دعوكم من تفاصيل الحكاية والخطأ الذي وقعت به المرأة ومصداقية البائع من مزحه
وأي تفاصيل أخرى بعيدة عن العنوان وكونوا في فلك العنوان سابحين متأملين وتجاهلوا صحوة الضمير الذي يغتال النية السيئة وحتى وإن أغتالها فلا يُظهر صاحبها ماكان يكيده
لمن يكيد .

حسناً إذاً ...
نعود إلى البداية التي تقول
هل من حسن النية أظهار سوء النية
وأنقلابها إلى حسن النية يأتي عبر أخذ الحيطة والحذر من قبلنا تجاه من أظهرها لنا ! ؟
حتى ...
الكراهية عندما نُظهرها للأخر قد تصبح من حسن الخلق ! ؟
حيث أننا قد خرجنا من دائرة النفاق معه ومع أنفسنا
لكن .. !
لو فعلاً أصبحت تلك الأمور من روتينيات البشر وأمر طبيعي الحدوث
فـ هل سوف يصبح المجتمع أفضل أم أن كتم الشر والكره في النفس أولى

بصراحة مسحت تقريباً ضعف مافات من الكلام
لــ شعوري بأن هذه الفسحة قد أصبحت فضاء أكبر من اللازم
وعموماً ..
هي مجرد فـُسحة وليست قناعه وعلى ذلك يجري الرد

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

[كاردكس]

بارك الله في عمرك

[مَطْلِع الْشَّمْس]

الدعاء هو مخ العباده ..

فـ الصلاة و هي الركن الأول في الأسلام ...

لا تخلو من الأدعية والمنــآجاة ...

فـ في الركوع تجد أنه طلب منا الدعاء

و في السجود أيضا ً شرع لنا الدعاء و هو أقرب الأماكن عند الله سبحانه و أحبها له

و عند التحيات ايضاً فيها من الدعاء الشئ الكثير ...

,,,,

نحن من نحـــتآج الى الله سبحــآنه و تعالى ...

و هو بـ غنى عنا سبحانه و تعالى ...

فهو الغني و نحن الفقراء ...

,,,


اتيناك بالفقر ياذا الغنى :: وانت الذي لم تزل محسنا
وعودتنا كل فضل عسى :: يدوم الذي منك عودتنا
اذا كنت في كل حال معي :: فـ عما سوآك أنا في غنى
مساكينك الشعث قد ولهو :: بحبك اذ هو أقصى المنى
فما في الغنى أحد مثلكم :: وفي الفقر لا أحد مثلنا
و أنت هو الصمد المرتجى :: فـ ياليت شعري أنا من أنا

,,,


سبحـــآانك ياربي ,,, مالنا أحد سوآك أبداً ...


,,,,


اللهم أغفر لي و لوالدي و لوالدتي و للمسلمين أجمعين ...

[جلوي العتيبي]

جزيت خيراً محاره

لكن سوء النيه وحسن النيه قريته مرتين وتشتت

[قسطل]

قرأت فيما قرأت أن السلف الصالح إذا دخل رمضان صاروا يلحّون على الله بحاجيات ليل نهار وفي الإفطار والأسحار
وكانوا يقولون: ( والله الذي لا إله الاهو لايدخل رمضان الأخر إلا ويكون الله حقق حاجياتنا )

ماأعظمها من فسحة ,

+

[zα7мт мαšнα3я]

إنطلاقًا من مفاهيمنا والتي تعلو على كل المفاهيم والقيم وآيات القرآن الكريم حافلة في الدعوة الى حسن الظن وكذلك ما أٌثر عن نبينا المصطفي عليه خير الصلوات والسلام...يقول الله تعالى:"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ"...وسوء الظن مغبته وخيمة وذلك لأن الظن هو ما يختلج في النفس من تصور تجاه شخص أو حدث معين، وليست هناك أدلة وبراهين تثبته، وهو مثل الوهم والشك، ومتى ما وجدت الدلائل والبراهين تحول الظن إلى علم ويقين,وإن خيّم سوء الظن في نفس احدهم تصبح عيشته كدر وهم وغم ولا يدري في أي إتجاه يسير وبهذا تكون شخصيته غير ثابتة ومتذبذبة.

وحسن الظن يؤدي إلى سلامة الصدر وتدعيم روابط الألفة والمحبة بين أبناء المجتمع، فلا تحمل الصدور غلاًّ ولا حقدًا ، امتثالاً لقوله صلى الله عليه وسلم: بما معنى الأحاديث التى قالها
لأنني لا أحفظها جيدا "إياكم والظن؛ فإن الظن أكذب الحديث، ولا ولا تجسسوا، ولا تنافسوا، ولا تحاسدوا، ولا تباغضوا، ولا تدابروا، وكونوا عباد الله إخوانًا...".وعن رسول الله أنه قال: "إن الله حرم على المسلم دمه وماله وعرضه وأن يظن به السوء"

فالحديث في هذا الموضوع ذو شجون لا تنتهي....
من منا لم يتعرض لنظرة شك او كلمة اتهام ونحن أبعد ما نكون عن مرمى الشك
هي النفس البشرية....التي توحي لصاحبها بالشك وبالتالي توجيه اصابع الاتهام للغير وكأنما ملك الحق أن يكون القاضي والجلاد.
سبحانه جل في ملكوته الأعلم بالنفس وما فيها فكان الخطاب صريحا واضحا وجليا في موضوع الظن وقذف الغير ورمي الناس بالسوء اكان بجهالة ام عن تعمد وقصد.

هذا مالدي وأعتذر عن الإطالهـ

شكرا لك ع هذا الموضوع الرائع

تحيتي بعبق ورد الجوري ..

[عزف الحقيقة]

محارة

00

إن الله يحب عبده اللحوح

00

ولا أظن أن هناك أصلا سوء نية لمن أظهرها

لك ودي

[محارهـ]

* روفه
تلك السيدة العجوز
قد أستخدمت المفتاح المناسب لفتح أبواب أستجابة الدعاء
وهو " الثقة بالله تعالى +فعل الأسباب +البعد عن الأسباب المانعة للإستجابة "

* كاردكس
جزاك الله خير

* مطلع الشمس
أحسنت في فـُسحتك التي تنوعت ثم خُتمت بالدعاء لجميع المسلمين
فــ كانت كــ مطلع الشمس فعلاً
لقد أستفدت كثيراً من فـٌسحتك

[محارهـ]

* جلوي الشقير
التشتت الذي أستعمر عقلك قد كان يستعمرني وأنا أكتب أو أفكر بــ صوت عالي هنا معكم
عن السؤال ؟؟
ولكن .. !

الأخ / عزف الحقيقة ...

قال ...

اقتباس: لا أظن أن هناك أصلا سوء نية لمن أظهرها

بما أنها ظهرت فــ هي كانت موجودة !!
وإلا لما أظهرها !
تطهراً مثلاً من نيته السيئة بعد أن أستيقظ الضمير أو فشلت خارطة نيته السيئة ؟؟

ياترى هل قول عزف يزيد التشتت أو يرسم طريقاً واضحاً !

شكراً لكما " جلوي الشقير وعزف "*