بدأت إدارات التربية والتعليم هذا الاسبوع في إستقبال طلبات الخريجات للإلتحاق بالوظائف التعليمية المؤقتة على نظام الساعات علماً بأن التقديم سيكون متاحاً لمدة اسبوع واحد فقط ..
سؤالي /
_ وين يكون التقديم .. هل هو عن طريق النت او كيف ..؟
_ جاني تدريس على نظام الساعات في الجامعه مادة إحصاء .. بصراحه محتاره .. مااعرف عن نظام الساعات شيء .. هل من الممكن انه يؤثر على تقديمي بالديوان .. نظام الساعات ماهي سلبياته ؟؟
_ ماهي الدورات التي ربما تزيدني نقطه في الديوان .. او ماهو المطلوب حاليا .. ايهم افضل دوره او دبلوم علما بأن شهادتي تربويه ؟
وشكري لكم مقدماً ..
التوقيع
دعواتُكم لوالديّ بالشفاء يا أصحاب القلوب الطاهرة +
بدأ إدارات التربية والتعليم في المناطق والمحافظات التعليمية، غداً ولمدة أسبوع، في استقبال طلبات الخريجات الراغبات في الالتحاق بالوظائف التعليمية "المؤقتة" على نظام الساعات، وذلك عن طريق الإدارات المختلفة حسب التخصصات الشاغرة بها. وأكدت "التربية" في آلية جديدة - حصلت "الوطن" على نسخة منها - أن التعاقد يتم للفصل الدراسي الأول فقط ، يبدأ بتاريخ التاسع من شوال المقبل، بينما يتم تجديد العقود في حال عدم تسديد العجز من قبل الوزارة قبل بداية الفصل الدراسي الثاني من العام الدراسي نفسه، مع التأكيد أثناء إبرام العقد مع المرشحة أنه ينتهي بنهاية الفصل الدراسي أو شغل الوظيفة بصفة رسمية بعد الترشيح من الوزارة بداية الفصل الدراسي الثاني.
وأعطت الآلية الجديدة أولوية التعاقد للمعلمات اللاتي رشحن ولم يستكملن إجراءاتهن ولمن تعاقد معهن في العام الماضي ومن هن على قوائم الانتظار لدى وزارة الخدمة المدنية في التخصصات موضع الاحتياج مع التأكيد على أن تكون المتعاقدة صالحة للتدريس.
وطالبت الآلية الإدارات التعليمية للبنات في المناطق والمحافظات التعليمية بالرفع للوزارة بمن تم التعاقد معهن مبدئياً وبشكل فوري قبل التاسع من شوال المقبل، إضافة إلى رفع الاحتياج المتبقي في حالة عدم وجود متقدمات.
يذكر أن وزارتي الخدمة المدنية والتربية والتعليم اتفقتاعلى آلية جديدة لتسديد الاحتياج المتبقي من المعلمين والمعلمات بنظام "التعاقد" قبل بداية العام الدراسي الجديد بدون عجز في مدارس" البنين والبنات " على حد سواء، وذلك من خلال نظام التعاقد بالساعات " المؤقت" للوظائف الشاغرة التي تحتاج إدارات التربية والتعليم سدها قبل عودة الطلاب والطالبات للدراسة.
+
العرض العادي
