فى الماضى عانى الاجداد من شظف العيش وكانوا يسافرون لطلب المعيشه ويتغربون ومن هولاء شاعرنا الذى تغرب عن اهله واشتغل برعي الابل وذات يوم راى ناقه تسير خلف حوارها الصغير خوفا عليه وعندها تذكر اهله وهاجت قريحته وقال قصيده احفظ منها
فكرت بالدنيا ولا ريت مثلي
**********ومثلى ردي العقل منيب لاقيه
الا كيف ابسلي وذا حب الابلي
***********على ولدها وين ماراح تتليه
وعاد بعدها الى اهله
للجميع شكري وتقديري
....................................