العودة   منتدى بريدة > منتدى المجلس العام > المجــلس

الملاحظات

المجــلس النقاش العام والقضايا الإجتماعية

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 28-05-07, 09:30 pm   رقم المشاركة : 1
الناقد1
قــــــلم
 
الصورة الرمزية الناقد1





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : الناقد1 غير متواجد حالياً
قـراءة في " قـلـب بـنـقلان "




قلب من بنقلان

هي " لمن لم يقرأها " رواية للأمير الدكتور سيف الإسلام بن سعود آل سعود
نشرتها دار الفارابي بيروت عام 2004
الرواية تتكون من 414 صفحة من الحجم المتوسط
أهم ماتتناوله الرواية هي الغربة والعبودية ، حيث تتجسد في والدة الأمير البلوشية " نائله " التي كانت ابن رجل من علية القوم ، أخذته المنية ، ثم كيد لتلك الطفلة حتى وقعت بيد تجار البشر ، الذين قاموا ببيعها لتنتقل من بلاد بلوشستان في رحلة من العذاب ، تنقلت فيها بين البر والبحر ، وعانت فيها جحيم الموج واحتراق السفينة ، حتى وصلت إلى منطقة الأحساء حيث الأمير عبدالله بن جلوي الذي يقوم بدوره باهداءها إلى ولي العهد السعودي آنذاك " الملك سعود " حينما قام بزيارة إلى الاحساء ، حيث أعجب بها الملك سعود ، وأصبحت بعد ذلك أحد زوجاته وأنجبت له الأمراء الدكتور سيف الإسلام ومقرن ولطيفه
تتناول الرواية على لسان والدته في الرواية أحداثاً كثيرة ابتداء من دهاليز حياتها في قصر الحكم وانتهاء بالزلزال الذي ضرب أرض بلوشستان عام 2001
وقد ابتدأ الكاتب الرواية بهذا الإهداء
" إلى الروح التي انتصرت على العقل الذي مانع طويلا في كشف وقائع الإبحار عبر شواطئ الزمن الماضي؛ بحثًا عن الجذور، وعن أصل الدموع التي رأيتها ذات يوم في عيون أم مسنة كُفَّ بصرها بعد أن قوّست الأيام ظهرها وأقعدتها تصاريف الدهر.
إلى العقل الذي أخافني وأقلقني وناشدني مرارا وتكرارا أن أخفي ما سمعته وعلمته في جب من المدركات عميق ففشل، ومن ثَمَّ كانت النتيجة هذه الرواية "


هذه الرواية بنظري ورقة مهمة في تاريخ هذه المنطقة ، وأراها تستحق القراءة من ألفها ليائها ، وقد حصلت على نسخة الكترونية لهذه الرواية ، ويشرفني أن أهديها إليك أخي القارئ الكريم
U11P_2gHmvvKsH.rar

وهذه سيرة الأمير لمن لايعرفه :
الدكتور سيف الإسلام بن سعود ولد في الرياض عام 1956 حصل على بكالوريوس من جامعة الملك سعود في مجال الإذاعة والتلفزيون من قسم الإعلام وحصل على الماجستير في الدراسات الاجتماعية وتعتبر رسالته عن تعاطي المخدرات في بعض دول الخليج أول رسالة عن تعاطي المخدرات في السعودية ، و حصل عليها أيضا من جامعة الملك سعود كما حصل على الدكتواره في فلسفة الإعلان من جامعة القاهرة. عمل 19 عاما بوزارة الداخلية في مكتب وزير الداخلية بمسمى وظيفي باحث قضايا ثم مشرفا عاما على مكتب استعلامات الوزير. يعمل حاليا أستاذ متعاون في جامعة الملك سعود بقسم الدراسات الاجتماعية بكلية الآداب. له كتابات أسبوعية بجريدة عكاظ وبعض المشاركات في بعض الصحف المحلية العربية في الشؤون السياسية والاجتماعية. له عدد من المؤلفات كما شارك في إعداد برامج إذاعية
أيضا للكاتب رواية أخرى تدعى "طنين"
تتألف الرواية: من ثمانية فصول وملحق بالمراجع المساندة للرواية:
- الفصل الأول: عندما بكت
- الفصل الثاني: عندما باحت
- الفصل الثالث: نحو المجهول
- الفصل الرابع: في اليم ّ
- الفصل الخامس: قريباً .. من القصور
- الفصل السادس: إلى حيث السعوديون
- الفصل السابع: أمة و... ملك
- الفصل الثامن أغنية للماضي


دمتم بود







رد مع اقتباس
قديم 29-05-07, 09:28 am   رقم المشاركة : 2
الناقد1
قــــــلم
 
الصورة الرمزية الناقد1





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : الناقد1 غير متواجد حالياً


لا يمكن فصل الحاضر عن الماضي أو حتى الهروب منه مهما كانت الأعذار حتى لو كان هذا الماضي قاسيا أو مؤلما أو حتى ظالما، يبقى الإنسان يعيش مع ماضيه ولكنه سرعان ما يصبح الماضي ذكريات، فالإنسان مشتق من النسيان كما يدعي فريق من اللغويين سرعان ما ينسى الماضي بكل ما يحمل، وتبقى منه الذكريات - مهما كانت- جميلة، وأما الفريق اللغوي الآخر فيشتق الإنسان من الأنس إذ سرعان ما يأنس المرء ما حوله ويتأقلم مع واقعه الجديد ويبقى الماضي مجرد ذكريات وحنين؛ إلا أن هذا الكلام قد ينطبق على جل الناس ولكن يبقى هناك من يعيش دائما بذاكرة الماضي مهما تباعدت الأيام والسنون.

هذا ما حصل مع فتاة صغيرة اختطفت من بلوشستان في أواخر أربعينات القرن الماضي لتصبح فيما بعد شاهدة على التغيرات السياسية والاجتماعية والاقتصادية في جزيرة العرب؛ لأنها أي المختطفة عاصرت أهم التطورات في المملكة العربية السعودية بعد أن أصبحت تسكن قصور الرياض لأنها أصبحت أما للأمير الذي خط الرواية.

تحاول بطلة الرواية أن تنسى ماضيها المؤلم لكنها لا تستطيع بالرغم من أن الحاضر قد يكون أفضل بكثير من الماضي وما يحمله من أنَّات وآهات، لا يتركها ولدها الباحث عن الحقيقة أن تؤثر الصمت فبعد إلحاح شديد ينزع منها كلاما تبوح به صاغها رواية تشد القارئ.

تتألف الرواية من ثمانية فصول وملحق بالمراجع المساندة للرواية ولم ينس الأمير أن يكتب إهداءه قبل أن يبحر مع والدته في عالم المجهول بدءًا من البكاء وانتهاء بصوت الأسى، والمتأمل في الإهداء يستشف العمق والشفافية قبل أن يقرأ الرواية يقول فيه" إلى الروح التي انتصرت على العقل الذي مانع طويلا في كشف وقائع الإبحار عبر شواطئ الزمن الماضي؛ بحثًا عن الجذور، وعن أصل الدموع التي رأيتها ذات يوم في عيون أم مسنة كُفَّ بصرها بعد أن قوّست الأيام ظهرها وأقعدتها تصاريف الدهر.

إلى العقل الذي أخافني وأقلقني وناشدني مرارا وتكرارا أن أخفي ما سمعته وعلمته في جب من المدركات عميق ففشل، ومن ثَمَّ كانت النتيجة هذه الرواية.

بعد الإهداء تبدأ الرواية بمقطع من أغنية بلوشية تقول" كم هي جميلة بلاد الآخرين مليئة بالناس والثروات وأنهار من العسل لكن الخشب الجاف في بلادنا خير من كل ما في العالم" بعد ذلك يسرد بطلا الرواية" الأمير وأمه " الأحداث التي صنعت هذا العمل المتميز والذي يعد بحق لونا جديدا في عالم الأدب.

تتذكر الفتاة البلوشية بلادها بعد أن ضربه زلزال 2001 الشهير والذي خلف دمارا هائلا وتعود بها الذكريات المؤلمة إلى سبعين سنة خلت حيث عصف بها زلزال غير مجرى حياتها حينما كانت فتاة صغيرة تناهز الثانية عشرة من عمرها إذ خطفت من ديارها بعد وفاة أمها بثلاثة أسابيع فكانت صيدا ثمينا لتجار الرقيق لأنها ذات حسب ونسب وجمال ، وفي حبكات درامية مثيرة تبوح الأميرة الصغيرة لابنها الأمير عن رحلة العذاب والمشقة التي نقلتها مع مئات من أترابها إلى خارج بلوشستان.

يحبس القارئ فيها أنفاسه وهو يتابع ما حل بالقافلة المختطفة إذ تنتقل برا على الشاطئ الإيراني و بعد شهرين إلى الشاطئ العماني وبعدها وفي رحلة برية مضنية تنتقل إلى واحة البر يمي ومن هناك تنتقل لتستقر لمدة عام في الإحساء بقصر الأمير القوي عبد الله بن جلوي ابن عم الملك عبد العزيز وتصدف أن يقوم ولي العهد السعودي آنذاك الأمير سعود بن عبد العزيز بزيارة لمنطقة الإحساء فيتعرف إلى الفتاة البلوشية فيضمها إلى سراريه وينتقل بها إلى الرياض وتسكن في قصوره وبعد سنوات تصبح أما لمقرن ولطيفة ولسيف الإسلام كاتب الرواية.

بهذه الشفافية النقية تدور حبكة الرواية وتنهي بذكريات حبيب ومنزل من الأهل والزوج والأحباب والأصحاب......

هذا هو الجانب الدرامي في الرواية ولكن الراوي ووالدته أحبا أن تكون هذه الرواية سجلا تاريخيا وسياسيا واجتماعيا وفلسفيا للفترة التي امتدت أكثر من ستين عاما، فلا بد للقارئ أن يحلق في تاريخ بلاد بلوشستان كما استشفها الراوي من بلوشيته الغالية ثم يحلق في تاريخ عُمان وحكامها وموقعها وعلاقاتها مع دول الجوار وعاداتهم وتقاليدهم ومعتقداتهم وكذا يمد القارئ بمعلومات جيدة عن (البر يمي) ومشكلتها وجمالها ولم ينس أن يطلعك على الإحساء وكل ما يتعلق بها في الفترة التي دارت أحداث الرواية فيها. ويفيض بذكر الرياض عند ذكرها فكيف لا تذكر وومضات الحبكة تشع منها فهي المدينة التي أحبها الراوي ولا سيما حي الناصرية حيث تدور أحداثها في قصوره التي كادت أن تصبح أطلالا بعد غياب مؤسسها رحمه الله.

وفي إشارات هنا وهناك تبوح الوالدة بأسرار القصور التي يتشوق كثير من الناس لسماعها وعما يحاك من مؤامرات نسائية كيدية للحظو بالعم المنعَّم وكذا بالمؤامرات السياسية التي تستشفها البلوشية وتبوح بها لابنها بعد عقود من الزمن.

أما الجانب السياسي فهو الأقوى في هذه الرواية فالزوجة دائمة الحنين لـ (عمها) أي زوجها الملك سعود الذي عوضها بحنانه وطيبته وكرمه عما حل بها من كارثة اختطافها والبعد عن الأهل والوطن كذا الابن الراوي يحن لوالده الذي لم ترتوِ عيناه بمزيد من رؤيته فيوم غادر الملك الرياض كان الراوي طفلا لم يتجاوز العاشرة من عمره فهاهو يبوح بحرقة عما حلَّ بوالده وبحي الناصرية الذي بناه في أيام مجده
تعد هذه الرواية سجلا هاما لتاريخ الجزيرة العرب في فترة قلت فيها المصادر التاريخية ولا سيما لمنطقة مثل نجد التي حظيت بالاهتمام بعد رائحة النفط، هذا السجل يعرف القارئ بشيء من التفاصيل لواقع المجتمع السعودي خلال حكم الملك سعود رحمه " ولاسيما في الفصول الأخيرة من تبوح شهرزاد لابنها الأمير بكثير من المعلومات التي تثبت مواقف الملك الوطنية والقومية والإسلامية
كما تتطرق الرواية إلى بعض الاعتقادات التي كان يؤمن بها كثير من الناس هناك وكثيرا من التبريرات التي لا تعليل لها إلا القدر والنصيب أو السحر أو الحسد وما شابه ذلك ، أما الطب فقد كان في حالة يرثى لها ولا سيما في بداية حكم الملك عبد العزيز لقد أخبرت الوالدة ابنها الحريص على المزيد من المعلومات أنَّ ولادة شقيقته لطيفة1368 هـ الموافق لـ 1949 م كانت في الرياض بالقصر الأحمر لم يكن هناك قابلة ولا مستشفيات لأن هذا المصطلح لم يكن موجودا أصلا حينها . ما كان متوافرا عبارة عن ثلة من أطباء مستشارين للملك عبد العزيز بعد ذلك؛ مما أنساهم أبجديات الطب بعد أن تعلموا أساسيات السياسة والحكم من الرجل البدوي الأسطوري!

تمدك الرواية بمعلومات عامة كثيرة حتى المعلومات الخاصة لا يمكن فصلها عن المعلومات العامة فهي جزء من نسيج مجتمع نجدي بدوي يتأقلم مع معطيات الحضارة ففي عام 1376 هـ الموافق لـ عام 1956م فهو عام ولادة الراوي بجوار مطار الرياض القديم وبالتحديد في فندق صحارى الذي اتخذه الملك سعود يرحمه الله مقرا لسكنه المؤقت لأنه كان ينوي هدم الناصرية القديمة المبنية بالطين؛ ليقيم عليها بناء حديثا من الإسمنت المسلح يواكب تطور تلك المرحلة. أما سبب تسميته بسيف الإسلام فلأن ولي عهد اليمن سيف الإسلام والرئيس السوري شكري القوتلي كانا في ضيافة الملك سعود يتناقشون في العدوان الثلاثي على مصر وفي الطرق الناجعة في مساعدتها، فأُخبر الملك بقدوم المولود الجديد وطُلب منه اختيار اسم له فلن يكن عنده متسع للتفكير في اسمه فسمته والدة الملك باسم الضيف اليمني لأن اسم شكري لم يجد وقعا طيبا لدى الجدة، فمن خلال هذه المعلومة اليسيرة تعيش في فترة زمنية بكل ذكرياتك وأحاسيسك ومشاعرك يختلط فيها الخاص بالعام والسياسة بالعادات والتقاليد والماضي بالمستقبل .

العنوان الواضح من هذه الرواية يكمن كلمة واحدة هي ( الغربة) أو التغريبة تبدأ من تغريبة الوالدة قسرا من موطنها ببلوشستان ومرورا بغربة ( عمها) إلى بلاد الإغريق وغربتها بعد فقد ولدين من أولادها رحمهما الله (مقرن ولطيفة) ثم غربتها الشديدة بعد زيارة وحيدها وما تبقى لها إلى بلاد الإغريق للسلام على والده وإلحاحها بضرورة عودته إلى الرياض على جناح السرعة خوفا من المجهول بالإضافة إلى غربة الوالدة وولدها عن الحي الذي عرفهم وعرفوه والإهمال الذي وقع به من عاديات الزمن وإلى غير ذلك من الإضاءات هنا وهناك تدل على حرقة الغربة التي تتميز بالجرأة وتصوير الواقع كما كان دون لف أو دوران أو رمزية مبهمة
ذكرتني هذه الرواية بكتاب صدر بالتركية وترجم إلى العربية قبل خمسة عشر عاما(1991) لعائشة عثمان أوغلو ابنة السلطان عبد الحميد الثاني باسم ( والدي السلطان عبد الحميد) فالرواية والكتاب متشابهان إلى حد كبير في المضمون بيد أن كتاب الأميرة عبارة عن مذكرات أرخت فيها لحقبة مهملة عن والدها وما لحق به من اتهام وتشويه أزالت الغبار عنه عن طريق مذكرات وسرد مباشر بما يحمل من آلام الغربة التي اكتوى بها السلطان المخلوع وإبعاده إلى قصر علاء الدين في سلانييك

أما الجانب اللغوي في الرواية فهو على قدر من التناسق والجمال والوضوح بعيدا عن الغموض والتعقيد، تنساب جمل الرواية بعذوبة لتشكل فصولا واضحة المعنى جلية الأفكار

جاءت أكثر كلمات الرواية مضبوطة الآخر تسهيلا للقارئ وذيلت بعض الصفحات بهامش يشرح الراوي فيها كثير من الكلمات المحلية أو الأعلام أو بعض الكلمات ولموافقة التاريخ الميلادي للهجري وبعد تعد رواية د. سيف الإسلام بن سعود إضافة جديدة لعالم الروايات العربية، تشد القارئ من ألفها إلى يائها حملت بين حروفها قضايا سياسية واجتماعية وتاريخية واقتصادية ثرية تعطي القارئ صورة صادقة عن الفترة التي تناولتها

مقال لخليل الصمادي







رد مع اقتباس
قديم 29-05-07, 07:26 pm   رقم المشاركة : 3
الكبري
عضو قدير






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : الكبري غير متواجد حالياً

[align=center]
الناقد ،

أسعد الله أيامك ،

تريثت بالرد لأجمع قواي لكي أسهم في هذا المقال ،

لكن لم يسعفني التريث في شيء ،

أثمن تحريضك للقراءة ،

هذه الراوية منتشرة في أغلب المكاتب العربية ،

وفي مصر كل ما أدخل مكتبة تعرض علي الرواية ،

لكن بحكم أني لم أطلع على نقد مسبق لها أعرض عنها بحثاَ عن عناوين تحوم في خيالي ،

أما النسخة الإلكترونية فقد حملتها ،

لكن الكتب الإلكترونية ،

عندما تريد التوقف وتغلق الجهاز ،

وتريد العودة حيث وقفت لا يمكن ذلك بسهولة ،

وهذا ما يجعلني أعرض عن الكتب الإلكترونية ،


حتى أجد حل للمعضلة ،

بعدما قرأتها ، لعلك تأتينا بنقد لها ، ولو كان نقد انطباعي ،

ولا أخفيك بأني تحمست لقرائتها ،

لكن الوقت الآن ليس لي منه شيء ،

لك تحياتي وفائق احترامي ،


تحياتي
[/align]







التوقيع

[align=center]
تحت الردم
[/align]

رد مع اقتباس
قديم 30-05-07, 01:16 pm   رقم المشاركة : 4
الناقد1
قــــــلم
 
الصورة الرمزية الناقد1





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : الناقد1 غير متواجد حالياً

أهلا بمشرفنا العزيز الكبري
لعل في مقال الكاتب خليل الصمادي النقدي عن المقالة مايكفي
وبالنسبة للكتاب الالكتروني ، فشخصياً لا أقتني " الكترونياً " ، إلا ما عز علي اقتناءه كهذه الرواية ، وإلا فالكتاب الورقي له في يدي حنة ورنة ، وله في خلجات قلبي صولة وجولة ، ولايمكن بحال من الأحوال الاستعاضة عنها بالكتاب الالكتروني
وشخصياً في كل مرة أتوقف عن القراءة في الكتاب ، أضيف على اسم الملف رقم الصفحة التي توقفت عندها ، وإن كنت أرى المشكلة الحقيقية في الشواغل التي تعتريك على الجهاز وأنت منكب على قراءة الكتاب الالكتروني ، فتلك النزغات تفسد عليك جو القراءة ، كما أن الجلوس أمام الكومبيوتر يفقدني لذة التسدح حال القراءة في كتاب ورقي

عموماً علك تتكرم علينا بمقال أو استفتاء حول الكتاب الالكتروني ، ولكن لندعك الآن وشأنك ، أعانك الله على ما أنت فيه ، ووفقك وسدد على طريق الخير خطاك

دمت بكل خير وعدت لذويك سالماً غانما







رد مع اقتباس
قديم 30-05-07, 02:09 pm   رقم المشاركة : 5
الشايقي
عضو محترف





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : الشايقي غير متواجد حالياً

نعم هي رواية جيدة تستحق القراءة وليت الناس تعي فتعود للقرائة







رد مع اقتباس
قديم 30-05-07, 11:41 pm   رقم المشاركة : 6
الناقد1
قــــــلم
 
الصورة الرمزية الناقد1





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : الناقد1 غير متواجد حالياً

أهلاً بالشايقي
الشوايقه من أكثر الناس حباً للقراءة ، إن كان فهمي لمعرفك صحيحاً
شكراً لاضافتك

دمت بخير







رد مع اقتباس
قديم 31-05-07, 12:46 am   رقم المشاركة : 7
جمان
عضو جديد





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : جمان غير متواجد حالياً

نعم هي من أجمل الروايات التي صدرت مؤخراً

لأنها قصة حقيقية لشخصية لها مكانتها العلمية والأجتماعية

وأضف الى ذلك أنّ هذه الرواية تعتبر مصدر تاريخي لفترة من الفترات التي قلت فيها المصادر

كما تفضلت ،،

تحياتي لك







رد مع اقتباس
قديم 31-05-07, 01:00 am   رقم المشاركة : 8
عنيزاوي
عضو مميز






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : عنيزاوي غير متواجد حالياً

أخي الناقد
أشكرك على هذه النبذة الجميلة عن الرواية

وقد سبق لي أن كتبت عتها في هذا المنتدى

ولكن ما كتبته أنت شدني أكثر وانا القارئ للرواية

على العموم الرواية موجودة عندي على ورق

واتشرف لمن أرادها ان اترك له نسخة في احد محلات التصوير






رد مع اقتباس
قديم 31-05-07, 02:57 am   رقم المشاركة : 9
عنيزاوي
عضو مميز






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : عنيزاوي غير متواجد حالياً



بعد أن رجعت لأبحث عن الموضوع الذي كتبته عن الرواية تفاجأت بأنه أصابها دمار شامل حذفها ونقلها للمحذوفات .

رغم أن هذه الرواية تباع بالاسواق قبل نفاذها

وكنت نشرت جزء من مقابلة مع الامير سيف الاسلام كاتب الرواية وحديثه عنها حتى لا يختلط على الاخوة الأمر

ولكن لم يشفع لي ذلك

وجاء في نفسي أن أعرف السبب وخشيت أن يكون هذا تدخل في أمور وسياسة الموقع بل إني سأكتفي بهذا حتى لا

يشمل الدمارجهازي









رد مع اقتباس
قديم 31-05-07, 03:04 am   رقم المشاركة : 10
عبدالله الحلوه
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية عبدالله الحلوه






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : عبدالله الحلوه غير متواجد حالياً

الناقد1

اشعر بشوق لقرأة الروايه وانا البعيد كل البعد عن ملامسة الأوراق من فتره طويله

اتمنى ان اجد الوقت الكافي لقرأتها وإكمال ذلك بعد ان اصبحت مدمنا للوقوف بالمنتصف مع كثير من الروايات والكتب


تقبل تحياتي







التوقيع


التصفيق بإخلاص خير من القيادة بلا أخلاص

رد مع اقتباس
قديم 31-05-07, 06:58 pm   رقم المشاركة : 11
الناقد1
قــــــلم
 
الصورة الرمزية الناقد1





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : الناقد1 غير متواجد حالياً

جمان
أسعدني مرورك

أخي عنيزاوي
شكر الله لك كرمك أيها الحاتمي الطبع
وأتمنى أن أحصل على نسخة منها ، مشكوراً ، ولعله يكون في هذا رسالة خاصه
بالنسبة للموضوع الذي فقدت ، فأعتقد أن الاختراق منذ أيام قد أفقد بعض الأعضاء شيئاً من مقالاتهم
عموماً شرفني مرورك يابن الكرام

مديرنا ابن حلوه
إن كان لديك شيئاً من الوقت فلاتدع تلك الرواية تفوتك
سعيد بمرورك

دمتم بخير







رد مع اقتباس
قديم 05-06-07, 01:28 am   رقم المشاركة : 12
عنيزاوي
عضو مميز






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : عنيزاوي غير متواجد حالياً

عذرا على التأخير

اقتباس:
 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الناقد1 
  
وأتمنى أن أحصل على نسخة منها ، مشكوراً ، ولعله يكون في هذا رسالة خاصه

الساعة المباركة وسأبعث لك رسالة خاصة




اقتباس:
 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الناقد1 
   بالنسبة للموضوع الذي فقدت ، فأعتقد أن الاختراق منذ أيام قد أفقد بعض الأعضاء شيئاً من مقالاتهم

ليتها كذلك ولكني ذكرت اسم المشرف الذي حذفها ولو قرأت مرة اخرى لوجدت اسمه وهي في المحذوفات وأنا متأكد أن الحذف بني على الجهل في هذا الموضوع وكان الحدس حاضرا وقتها






رد مع اقتباس
قديم 05-06-07, 07:34 pm   رقم المشاركة : 13
الناقد1
قــــــلم
 
الصورة الرمزية الناقد1





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : الناقد1 غير متواجد حالياً

أخي عنيزاوي
شكر الله لك يابن الكرام

وإن كان حذف موضوعك أحد المشرفين وهو يتحدث عن هذا الكتاب ، فقد جانب الصواب ، ووقع في المحذور ، وما أكثر المشرفين الذين يضرون في منتدياتهم أكثر من نفعها

دمت بخير







رد مع اقتباس
قديم 05-06-07, 11:07 pm   رقم المشاركة : 14
khuzama2000
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية khuzama2000






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : khuzama2000 غير متواجد حالياً

لك جزيل الشكر والعرفان على المقال







التوقيع

رد مع اقتباس
قديم 06-06-07, 01:28 am   رقم المشاركة : 15
النفسيه
عضو محترف





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : النفسيه غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة عنيزاوي 
  
أخي الناقد
أشكرك على هذه النبذة الجميلة عن الرواية

وقد سبق لي أن كتبت عتها في هذا المنتدى

ولكن ما كتبته أنت شدني أكثر وانا القارئ للرواية

على العموم الرواية موجودة عندي على ورق

واتشرف لمن أرادها ان اترك له نسخة في احد محلات التصوير

لو تكرمت اخي العزيز اريد ان اقراء هذه الروايه وقد حولت تحميله عن طريق النت ولم افلح بذلك وهي تتتحدث عن الرق قديما ولك جزيل الشكر






التوقيع

البريدي

رد مع اقتباس
إضافة رد
مواقع النشر
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
:: برعاية حياة هوست ::
sitemap
الساعة الآن 08:31 pm.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة

المشاركات المنشورة لاتمثل رأي إدارة المنتدى ولايتحمل المنتدى أي مسؤلية حيالها

 

كلمات البحث : منتدى بريدة | بريده | بريدة | موقع بريدة