طبعا المقصود ... ب " طلة " ... عمرو خالد ...
وليس ... اللي تعرفونه ...
بصراحة ... ذبحتنا ... يا عمرو ...
البارحة ... أخذت ولدي معاي ... الساعة سبع المسا ...
راهيين ...
على أمل أننا نروح معرض الكتاب العربي ... اللي مستضيف عمرو خالد ...
حاولت أنني أدخل معرض الكتاب ...
وما قدرت من كثر ... العالم ...
يعني بصراحة ... الروح على الروح ...
ومع هذا ... حاولت ... ولكن بعد أن وصلت اليها في الساعة 7:30 من كثر الزحمة ...
وجدت أن الأبواب الخارجية ... مغلقة ... لدخول السيارات ...
وسألت بعض الجمهور ... العائدين مشيا ... بسبب عدم قدرتهم على الدخول ...
هاه ... عمرو موجود والا لأ ؟ ...
1- دا هو موجود يا عم ... بس مين ح يوصل له ...
2- عا ... عا ... عا ... عاد أقول لك ... ترى نجاتوه ... طقتني ... ( ووووبس خطأ ) ...
2- يبا ... يالحبيب ... والله انك راهي ... الديرة كلها اهنيه ... وانت توك ياي ...
3- Sir ... I don't think that you'll get any chance ...
4- خيي ... بصراحة ... المكان ... عجأة ...
5- يا زول ... ايش بك ... تراه المكان كله ... *&%$#@ ... ( كلمة لم أفهمها تعني زحمة ) ...
6- أكمل والا ... لسه ... ؟؟
الله يحفظك يا ابن الناس ...
والله لقد استمتعت بطلة هذا الرجل ...
وقلت في نفسي ...
كنت أفكر في رحمة الله ... في أهل الكويت ...
كيف أرسل لهم ... الشيخ السوداني ... حسن طنون ... رحمه الله ...
فوجههم الى ... الله ... ومسح بعض الغبار ...
وكيف أرسل لهم بعده ... الشيخ حسن أيوب ... حفظه الله ...
ففعل أكثر ...
ثم ... بقي الحال ... مدة ...
فظهر بعدهم ... صفوة ... من آثارهم ... كالشيخ أحمد القطان ... وغيره ...
ثم ... سكنت ريح الخير ...
وبدأ ... الضباب ...
فتمنيت ... أن يقيض الله ... من ... يسير بنهجهم ...
ولعله يكون ... هذا الرجل ...
وفي الموجود ... خير كثير ...
وفي كل بقعة ... يذكر فيها اسم الله ... خير ...