العودة   منتدى بريدة > منتدى المجلس العام > المجــلس

الملاحظات

المجــلس النقاش العام والقضايا الإجتماعية

موضوع مغلق
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 23-02-03, 06:15 pm   رقم المشاركة : 1
الطاسه
عضو نشيط





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : الطاسه غير متواجد حالياً
إضاءات لعدد من أصحاب الفكر السليم والسقيم ولكنها إضاءات في الاتجاه الصحيح


قال جمال سلطان في كتابه الجيد (أزمة الحوار الديني ص 17 ) :
وغني عن البيان أيضا أن هذا الاتجاه يلقى ترحيبا ودعما من أجهزة ذات سلكان نافذ في بعض ديار الإسلام بوصفه (التيار المأمول) فيه أن يحقق حلم التعايش بين الفكرة الإسلامية والقيم الغربية التي اخترقت – في غفلة- المجتمع الإسلامي ، وذلك واضح من تأمل المساحات الإعلامية المتاحة لذلك الفصيل والمراكز الاستشارية المهمة التي يتبؤونها في المؤسسات الثقافية والدينية والرسمية – وأيضا- من خلال ملاحظة الاهتمام الأوربي الكبير بهذا الاتجاه إلى الحد الذي يجعل وزير الداخلية الفرنسي – أثناء زيارته لمصر – على مقابلة نفر من موز هذا الاتجاه وذلك لاستشارتهم في كيفية مواجهة الظاهرة الإسلامية في فرنسا على الرغم من أن أحدا ممن قابلهم لا يمتلك تمثيلا دبلوماسيا أو سياسيا أو رسميا يبرر مثل ذلك اللقاء المريب اهـ








التوقيع

هنا مقالات الدكتورة نورة بنت عبدالله السعد تفضل لتقرأ المزيد

قديم 23-02-03, 06:19 pm   رقم المشاركة : 2
الطاسه
عضو نشيط





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : الطاسه غير متواجد حالياً


يقول الأُستاذ الفاضل سليمان البهيجي في كتابته الصحفية الرائعة؛والتي هي صفعة في وجه أدعياء الثقافة والعقل،وما هم إلا بوق لكل أفاك من الغرب تعلم ونهل،والذي عنونه بعنوان صارخ صحيح (حتى الضحيان يتكلم) وكأن لسانه يقول مصدقاً لكلام رسول الله صلى الله عليه وسلم أن الرويبضة أيضاً في آخر الزمان تتكلم:

كتب أحد رموز العلمنة وأقطابها المشهورين مقالا تكلم فيه بوضوح عن تيار ثقافته وبني جنسه، هذا المتهالك هو (فؤاد زكريا) ، قال : (إننا نحن أصحاب الثقافة المفتوحة نكتب في الصحف والمجلات ونعقد الندوات والمناظرات ونلقي المحاضرات ونحضر المؤتمرات ظانين أننا نساهم بذلك في تنوير مجتمعنا وربما أسرفنا في التفاؤل فنعتقد أننا نقنع بحجتنا بعضا من المنتمين إلى الطرف الآخر ، ولكن حقيقة الأمر هي أننا في هذا النشاط لا نخاطب إلا أنفسنا ولانؤثر إلا فيمن هم مقتنعون أصلا باتجاهاتنا الفكرية) ، هذه المقالة التي نشرت في جريدة (الأهرام) المصرية بتاريخ 19/1/1994م ، أي قبل ست-الآن أصبحت ثمان- سنين وهم يعلنون هذه الحقيقة الناصعة لكل مرتقب لحركتهم وهي الإفلاس ، وصاروا غثاءا على ضفاف الثقافات لا يؤبه لهم ، فبدأ بنو قومنا يقذفون بهذه الدعوات المهزومة وكأنهم يريدون إعادة الروح في جسد ميت فلايظفرون إلا بالفشل وهم يتعلقون بأذيال ثقافة مهزومة { أفمن أسس بنيانه على تقوى من الله ورضوان خيرا أمن أسس بنيانه على شفا جرف هار فانهار به}.







التوقيع

هنا مقالات الدكتورة نورة بنت عبدالله السعد تفضل لتقرأ المزيد

قديم 23-02-03, 06:24 pm   رقم المشاركة : 3
الطاسه
عضو نشيط





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : الطاسه غير متواجد حالياً

وهذه كذلك من كلمات المفكر النير بنور التوحيد وصفاء الإسلام-الأستاذ سليمان البهيجي- بدون غبش الرؤية الإضلالية التي تعكر فيها عدد من متنكسي الفطر،أدت بهم إلى سقطات في أودية الضلال والإضلال،فأصبحوا غرقى اليوم مع بني علمان وغداً يبتون مع مدعى الماركسية وبعد غداً يتزيا بالإسلام وعده يدعي بأنه عقلاني من أهل الإعتزال،ثم يدعي بأنه مع اللبرالية..

فإن نشوء محترفي التضليل العلمي وظهور ممتهني الإفساد المعرفي في بقعة من البقاع يشكل خطرا لا يستهان به لدناءة حامليه أو حماقة معتنقيه إذ أن هذا الداء ما يلبث أن يستشري في المجتمع وينتشر هذا الوباء بين أفراده ولفظاعة هذا الضلال يلفت النظر وهؤلاء العقلانيون – ولا عقول سليمة لديهم – سلسلة للمعتزلة المنعزلة عن كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم والتي اكتوى بنار فتنتهم العالم الإسلامي في بعض أطرافه ولا زال ، إن وجود هذا النشاز في مجتمع محصن لن يفلح وهم في طريقهم للرحيل قبل النزول بإذن الله ولكن هل تكون للمرء الجاد مشاركة في نزع واجتثاث هذه النابتة الخبيثة من فوق الوسط العلمي بمقاطعة من يحمل هذا الفكر المنحرف ومنابذة القراءة لهم ونشر ما يفضح ضلالهم ويعرب عن فسادهم وإفسادهم، إنه يجب ويتحتم تجييش المجتمع حربا على هؤلاء المتغربين ويظهر جانب الولاء ويحيى عنصر البراء من هؤلاء المتهجمين بلا بصيرة على ما خلفه أسلافنا مع مواصلة الجهد في نشر الخير وتوسيع نطاقه وقمع الباطل وتشديد خناقه وعدم إعطائهم أكبر من حجمهم والكلام على أولئك الحمقى الذين هم في الضلال غرقى يطول وألويتنا ولله الحمد خافقة وألسنتنا بذمهم ناطقة والذي يستوقفنا أنهم يلقون فتات أرائهم على سطور الجرائد وأعمدة المجلات







التوقيع

هنا مقالات الدكتورة نورة بنت عبدالله السعد تفضل لتقرأ المزيد

قديم 23-02-03, 06:30 pm   رقم المشاركة : 4
الطاسه
عضو نشيط





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : الطاسه غير متواجد حالياً

وأرى أن أختم هذه الكلمات بمقال سطره الأستاذ الفاضل أبو عبدالعزيز الظفيري بعد أن سقنا لك كلمات صحيحة من أهل الفكر السليم أما السقيم فهم المرادون بهذه الاختيارات:

أوراق متساقطة من شجرة مجتثة0000أبو عبد العزيز الظفيري



الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله .. وبعد :
فمن الملاحظ في الآونة الأخيرة ، أنه قد أحدثت قضايا وأمور جعلت الحليم يقف أمامها محتارا عاجزا ، لايدري ماهيتها ، وماهدفها .. وماالنتاج الذي تطمح إليه ..



فتجده إما أن ينساق مع التيار ، وإما أن يقف موقف المشاهد ذا الأيد المكتوفة .. أو أن يمارس مهنة التصفيق والتطبيل ، ويطبق قول القائل : وهل أنا إلا من غزية ...

ومن هذا المنطلق أردت التوضيح والبيان لقضية هامة جداً ، بدأت تظهر على الساحة بشكل علني في الآونة الأخيرة ، ستعرف حقيقتها - أخي
الكريم - من خلال قراءتك المتأنية للأسطر القادمة ، وأرجو أن تعذرني
على الإطالة والاستطراد فالقضية تستحق ذلك .
فدونك - أخي طالب الحق - وريقات أعرضها عليك تساقطت من شجرة اجتثت من فوق الأرض مالها قرار ، أمدها ماء الانسلاخ من القيم والمبادئ والأسس والأخلاق .. فكان النتاج مصطلح مأفون يحمل السم الزعاف بهيئة براقة تدعى



العصرانية


الورقة الأولى : وقفة مع المصطلح


إن لفظ ( العصرانية) ليس صحيحاً لغة ً ، وإنما النسبة الصحيحة ( العصرية) .. وهي نسبة إلى العصر .
بينما لم يرد في الكتاب او السنة مصطلح أو لفظ يدعى بـ( العصرانية ) أو ( العصرية) .. إنما الذي ورد لفظ( العصر ) .

وأصل المصطلح غربي ، فالعصرية في تاريخ الكنيسة النصرانية : حركة نشأت في القرن السابع عشر الميلادي ، على إثر انتشار مذهب(دارون) في النشوء والتطور ومحاولة تطبيقه على البشر مما يتعارض مع تعاليم الكنيسة .

وأساس العصرية : إنكار الوحي ؛ لأنه بحد زعمهم يتعارض مع قوانين الطبيعة ، وبالتالي رفضت هذه الحركة العصرية تعاليم الكنيسة وتمردت على نصوص كتابها المقدس .
ويقوم هذا المذهب على الإيمان بالعقل وقدراته وأنه يصل إلى تحصيل الحقائق من العالم دون مقدمات تجريبية ، ولاتستمد المعرفة عندهم من الخبرة الحسية .. وأهم فلاسفة هذا المذهب وأربابه : ديكارت ، وسيبنوزا ، ولايبنتس … وهم الذين رفعوا راية إعلاء العقل كنقيض للخرافة والإيمان .

ومن ثم انتقل مصطلح العصرانية إلى العالم الإسلامي وأصبح يطلق على كل من يدعو إلى إخضاع الدين لمفاهيم العصر ويحاول إيجاد مواءمة بين الإسلام والفلسفات الغربية المعاصرة .
وهي كذلك محاولة لإحداث تجديد وتغيير في المفاهيم السائدة المتراكمة عبر الأجيال ؛ نتيجة وجود تغير اجتماعي أو فكري أحدثه اختلاف الزمن .

وقد يأتي أحياناً هذا المصطلح بمسميات أخرى كـ( التنوير ) أو ( الفكر المستنير) وهي تطلق غالبا على بعض الاتجاهات العقلانية التي تدعو إلى إخضاع النصوص الشرعية لما يقرره العقل ، أو بمعنى آخر : تقديم العقل على النقل .. ولنا في الورقات القادمة تبيان لترابط هذه المصطلحات مع مصطلح خطير وهدام



الورقة الثانية : الاستراتيجيات العصرانية



يعتمد العصرانيون بشكل أساسي على : الاشتباك والرشد
وهذان مصطلحان استخدمهما العصرانيون في منطقتنا العربية ، ويقصدون بهما على وجه التحديد مايلي :
1- التعرض للأساس الذي يقوم عليه المجتمع المسلم( الكتاب والسنة) والتشريعات المنبثقة منهما ، وللتاريخ الإسلامي ، بالدراسة و التحليل و النقد وذلك بغرض إلغاء أو تعديل هذا الأساس إلى الصورة التي تحرك المجتمع المسلم في اتجاه تصوراتهم الفكرية .

2- الاستفادة من التصورات الفكرية والمنهجية القديمة والمعاصرة ( الغربية منها على وجه الخصوص) والتيارات النقدية في داخل البلاد وخارجها .. وذلك لتحقيق الهدف السابق .

3-الجرأة في النقد والتحليل ومناقشة الثوابت ، وإضافة لذلك جرأتهم في التحكم وحذف مالاينطبق مع توجهاتهم الفكرية




الورقة الثالثة : مصادر الاستراتيجيات العصرانية



لعلها تكمن في المحاولات التي قام بها من أسموهم بالمفكرين الأصلاء من الأئمة الدينين وأساتذة التاريخ والقانون والاقتصاد بالاشتباك مع أساس المجتمع المسلم وكيانه الثقافي الاجتماعي ( على غرار مافعله كبار فلاسفة التنوير في الغرب إبان القرن السابع عشر) ..
فخرجوا على الإسلام باسم ( كسر جموده ) ، وباسم ( التسهيل) و( التجديد) مستخدمين سلاح ( الرشد ) أو ( العقلانية ) بالمفهوم الغربي الذي يعني : الاحتكام إلى معيار العقل في الحكم على الأشياء وأسبقية العقل في فهم القضايا الجوهرية عن العالم عما سواه …
وقد نجحوا من خلال هذا المصدر في تحقيق مايلي :

1-الجرأة على التغيير والتجديد في المسائل المرتبطة بالثوابت العقدية في الكتاب والسنة .

2- وضع جميع كتب الحديث والسيرة وجميع مافيها من أحاديث تحت شبهة الكذب والضعف .

3-حققت ماسمي بالنهضة الإصلاحية ، التي زعزعت أكبر معقل ديني في العالم الإسلامي عن تمسكه بالدين ، وقربت الكثير من شيوخ هذا المعقل إلى (( اللادينين )) خطوات ، ولم تقرب (( اللادينين )) إلى الدين خطوة واحدة … وصار العديد من أولئك يمارسون الظهور العلني في المحطات والإذاعات فيكشفون ستر الله عليهم ، فضلاً عن تغلغل اليهودية والماسونية في ذلك المعقل .

4-شجعت على ترويج السفور بين بنات المسلمين .

5-جعلت الزندقة مقابلة لحكم العقل ، وجعلت الإلحاد قرين الاجتهاد ، والإيمان قرين الجمود !!

6- صرفت الناس عن التفكير في الدين وشجعتهم على قراءة كتب الغرب لالتماس الحقيقة فيها ، لأن كتب السلف جافة ضحلة حشوية !!



الورقة الرابعة : بعضها من بعض



نعم ، وهذه حقيقة لاخلاف فيها أو شك .. فالتعاضد والتوافق بين التيار الحداثي والتيار العصراني العقلاني واضح ومصرح به من قبل منظريهم .. بل هذا مايلمس من أصل نشأة العصرانية ومشابهتها للنشأة الحداثية .

وإن دل على شيء فإنما يدل على السعي الحثيث في الفترة الحالية لإحياء الطرح الحداثي من جديد لكن على هيئة مغايرة لما سبق ، وذلك بإعادة روح الألفة واحتواء أهل الأهواء( العصرانيون ) في المنابر الحداثية من صحف ومجلات وإذاعات .. وذلك من اجل إضفاء الصبغة الشرعية للطرح الحداثي المقولب وفق المنظار العقلاني الذي أطر – في وجهة نظر الحداثيين – بإطار شرعي ، فيحميه من السنة السلفيين الغلاة الحنابلة !!

لذلك .. فلاتعجب إن رأيت الثناء الحار ، والترحيب العاطر من حداثي لربيبه العصراني ، فإنما هم( ذرية بعضها من بعض ) .




الورقة الخامسة : ماهي أهدافهم ؟


وهذا هو السؤال المهم ، فالمصطلحات والمفاهيم التي يستخدمها العصرانيون العرب القدامى والجدد ، إن جردت من أغطيتها الفنية وطبقاته اللفظية التي تحتمي بها فلن تكون أكثر من مجموعة فارغة من الألفاظ الكاذبة ذات الرطانة الغامضة التي لاتخدم أي قضية ولاتفيد في أي تحليل ..

لذلك تراهم يمارسون نوعاً آخر من الرؤى التي تتشكل أهدافهم من خلالها .. وهي :
1-السعي في جهود ضرب الصحوة الإسلامية والعمل على حيلولة من أن تجد لها عمقاً في القرى والمدن البعيدة أو المركز التي يسيطرون عليها .

2-الاستمرار في الجهود التي تسمح لهم بوجود المناخ الذي يعطي لهم الحرية والشجاعة في التعرض للقرآن والسنة والتاريخ والتراث .. سواء كان من خلال منبر إعلامي أو لقاء صحفي أو هيئة أكاديمية .

3-محاولة احتواء بعض الرموز الجماهيرية المؤثرة في الناس ، وذلك ليشكلوا دعم لمسيرتهم الفكرية .

4-أن تكون لهم اليد العليا في توجيه الناس وحركة المجتمع وفق تصوراتهم الفكرية وان تكون عقولهم هي الحكم النهائي حتى في المسائل التي حسمها الشرع .

وقبل أن اختم القول ، أود أن أشير إلى أنني استخدمت التعريض في هذا المقال ، لأن اللبيب تكفيه إشارة مفهومة … وسواه يدعى بالنداء العالي .

مع العلم أن هناك تكملة لإطروحات مشابهة تناقش قضية نقد العقل العربي ، وارتباط المعتزلة بالعصرانية ، وفلسفة العقل الجمعي … إضافة إلى المزيد من الأوراق المتساقطة .. أسأل الله أن يعجل بها في القريب العاجل .
والله المستعان .



مراجع الدراسة :
1-الموسوعة العربية الميسرة .
2-إشكاليات الفكر العربي المعاصر : محمد عابد الجابري .
3-الموسوعة الفلسفية : أكاديمين سوفييت .
4-مؤلفات الدكتور عبدالكريم بكار .
وغيرها …







التوقيع

هنا مقالات الدكتورة نورة بنت عبدالله السعد تفضل لتقرأ المزيد

قديم 23-02-03, 06:53 pm   رقم المشاركة : 5
الطاسه
عضو نشيط





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : الطاسه غير متواجد حالياً

وأرى أن أوصل الحديث في شيءٍ من التبيان لحقيقة أصحاب الدجل والكذب أصحاب (ألف صنعه) ولعل وقفتنا هذه تكون من قلم الشيخ المجاهد عبدالعزيز الجربوع حيث يقول في مقالته الكاوية لأصحاب المذاهب والمعتقدات الملتوية،في كشف حقيقة الدجال المدعو منصور النقيدان،وهي رســالة له ولمن خلفه من ناعق الصحافة خذ مقال وأعطني ريال،ولنضرب بالنعال كل ما فيه قال (....):

فكثير أولئك المرتزقة الذين يزاولون حرفاً شتى بغض النظر عن رفعتها أو دناءتها بغية الكسب المادي والارتزاق ، وهذا التوجه لهذه المهن ، والحرف من إفرازات الفشل الذريع في الحياة وعدم القدرة على التكيف معها ، ومعرفة طبيعتها ، وعلى رأس هؤلاء مرتزقة الأقلام والصحف ومتجري الفكر وللأسف الشديد أن يتقدمهم(منصور النقيدان) وأرجو أن لا ينزعج من الصراحة لأنه هو الذي هاجم الإمام أحمد رحمه الله ، وشيخ الإسلام بن تيمية ، والسلف قاطبة مدعياً الصراحة وقول كلمة الحق وخلط بين الصراحة والوقاحة ، وبين قول الحق وقلة الأدب مع سلف الأمة ولا غرو في ذلك لأنه لم يتأدب مع الله ، ومع رسوله إذ جعل شرع الله ألعوبة لعقله واطروحاته المهترية ، وفي مقابل الحط من قدر الأئمة الكرام ، وصالح المؤمنين ، الثناء العطر على ابن أبى دؤاد المعتزلي .







التوقيع

هنا مقالات الدكتورة نورة بنت عبدالله السعد تفضل لتقرأ المزيد

موضوع مغلق
مواقع النشر
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
:: برعاية حياة هوست ::
sitemap
الساعة الآن 04:45 pm.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة

المشاركات المنشورة لاتمثل رأي إدارة المنتدى ولايتحمل المنتدى أي مسؤلية حيالها

 

كلمات البحث : منتدى بريدة | بريده | بريدة | موقع بريدة