 |
اقتباس: |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفارسة
|
 |
|
|
|
|
|
|
أستاذي الناقدا
كلماتك أكثر من رائعة
وحروفك أتت إلينالتدخل (دون استئذان) إلى قلوبنا
لا عدمنا قلمك.
أستاذي
قالت لي مديرتي ذات يوم: إن مبدأ أن يقال للمحسن أحسنت وللمسئ أسأت لا يعجبني!!؟؟
قلت: ولم!!
قالت: حفاظا على نفسية المسئ..!!
قلت: وهل نهمل المحسن من أجل المسئ!! من يراعي نفسية المحسن؟؟
قالت: نعم نحن نرحب بالذين يبدون آراءهم ونؤيدهم ونستمع لوجهات النظر المختلفة حتى نتوصل للحق.. ولكن لا أريد أي معارضة في هذا الموضوع..!
عندها خرجت من الإدارة وأنا أردد يرحبون ويؤيدون ويستمعون و...و...
ما رأيكم؟؟
وفقني الله وإياكم إلى الصواب.
|
|
 |
|
 |
|
[align=center]ليأذن لي أستاذي الناقد
وتطفلي جاء بعد طلبك الرأي بصفة العموم..
مثل تلك الشخصية ترى أن الرأي الأحادي بعد أن يولد من رحم الجماعة هو العلاج الناجع للصراعات التي تعتريها وأيضا هو الحل للقلق الذي تعانيه من عدم ثقتها برأي الآخر ..
هنا لكي أن تتساءلي :اذا لماذا الإجتماع ؟!
ويأتي الجواب سريعا وهو أن إضفاء طابع القرار الجمعي ولو صوريا يخفف من حدة ردود الأفعال على مصدره فيما لو لم يكن موفقا.
واسف للتطفل.[/align]