[align=center] أبو هيلة . إن كتابة أديب ما قصة واقعية لحالة إنسانية تقمصها الكاتب ليبين جوانبها المتعددة , . يعد ابدعاَ ورقياَ . وهي وسيلة دعوية ناظجة . أيهما يقبل الناس أكثر عندما يأتي أحدهم ويقول بأعلى صوته المغازل حرام . أو يأتي شخص ويلبس حالة المغازل بالماسنجر ثوب واقعياَ ويعرضها ويشرحها من خلال عرض أحدث ليوصها للقارئ . وعلى أي أساس علمت أن تلك الأعذا مكذوبة ! أشققت عن قلبه . اقتباس: ولو قلت له : لماذا ( تغازل بالماسن ) لكذب عليك ليمرر فساده بقوله : ان هذا من الخيال الذي لا احاسب عليه إن القاضي يحكم من خلال ما يسمع من الطرفين فقط . ولا يدخل أرائه البعيدة وظنونه . والشخص لا يحاسب على نية المعصية بل يحاسب عند فعلها . أما الحسنة فله أجر نيتها . أما الحوار فلم أجدك حاورته في موضوعه المعني . ربما لم تلك الأدوات النقدية الموضوعية التي تحرجه وتجعله يرجع عن ما تراه خطأ . أما حديثك إن كان للنصح فأظنك أبعدت عن المسار . أما إن كان لهدف ما فهذا شأنك . لست محامياَ لأحد أو منتصر لأحد أو مدافع عنه . لكني أنا أحب النقد الموضوعي المنطقي المعتمد على الدلة والبراهين والحجج . والمنطلق من منهج محدد . أما رمي الكلمات فالكل يستطيع . لكم أطيب المنى [/align]
[align=center] تحت الردم[/align]