حياك
كنا نستغرب عندما نسمع ،هذه الطريقه عند الغرب:
غريب يأتي الى بيت الأنثى وبوجود أهلها، يأخذها الى الغرفه ليختلي بها ،ا دون إعتراض من احد
،في بيت الأسره ،،وليس في مكان بعيد ،
اليوم صار المحال واقع،،يذهب الرجل الغريب الى بيت الأنثى ويختلي بها ساعات بوجود أهلها أو بغير وجودهم ،ويذهب عنها ـتحت مسمى مسيار
الفرق اننا نجد لأفعالنا مسميات وشعارات وهم لايعملون
طيب الله وقتك