شكراً على وصول الشرح الوافي,, وبارك الله فيك.. (يعني نسحب منك العلم سحبه !!)
اللهم إننا نعوذ بك من علما لا ينفع ,,,
حسناً يا قلم... دع عنك كلمة (المكابرة) وغيرها من الكلمات المطاطية, أو الإسطوانية.. التي لا تُفيد إلا المساس بشخصي الكريم ,,,ولا تنسى يا حفظكم الله.. أننا هنا عقول تتحاور.. ولا يهم إن كان خلف العقل أنثى أو ذكر.. مياسة او غيرها .....
فأدلو بدلوك.. بدلاً من التعريض أوالتلميح او الانتقاص ,,!
نرجع لمحور حديثنا:
عفواً لدي منك طلبين.. ليكتمل شرحك.. فيقع في سويداء القلب ,,
- أما الطلب الثاني.. فهو: فسر لي ما لوّن بالأحمر في هذه الآية الكريمة:
[,, وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ ,,]
- أما الطلب الأول.. فحديثك غير مدعم بـ قال تعالى, قال صلى الله عليه وسلم, او قال ابن تيمية, او قال ابن القيم, او قال سيبوية, او قال ابن منظور...او قال ( فلان) اللغوي..... أي عالم من علماء اللغة والشرع.....
فمن أين اتيت بهذه (عفوك اللهم فينا) ..؟ أم أنك تتلاعب بالأدعية كما اتهمتني بالتلاعب ..؟ <- من الناحية الشرعية
ثم دعني استدرك بسؤال يُناسب علمك ودرايتك:
* مسالة الخطأ والنسيان هل تُحاسب عليه الأمة.. فيما لو فرضنا أني أخطأت..؟ ثمّ كيف عرفت أني أقصد ما ذكرت.. وتتهمني بأن أدعي بإبعاد رحمة العزيز المُتعال عنا ؟
* قبل أن أخرج يا اخا الاسلام.. وصية لك من اختك: دع مياسة ع الأرض,, ولا تحملها فوق رأسك.. فأرض الله واسعة... في حفظ الله ,’,