عند غريب الخبر اليقين
نعم المشكلة تظل في النظام القائم الذي لايفرق بين المجد والمتلاعب وبالعكس أحيانا يخدم المتلاعب أكثر !
فالمتلاعب دائما يأخذ أكثر مما يستحق ويحصل من المزايا أكثر من المجدين وخصوصا إذا ماكان يمتلك اللسان السليط الذي يخيف فيه رؤسائه !!
النظام قاصر من ناحية والمحسوبيات تكمل القصور قصورا والنوايا الطيبة لبعض المدراء تفتح الباب على مصراعية للتلاعب
الضحية بالنهاية المراجع المسكين