عرض مشاركة واحدة
قديم 10-02-10, 08:53 am   رقم المشاركة : 10
الرأي الحر
عضو فضي
 
الصورة الرمزية الرأي الحر





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : الرأي الحر غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة القطيفي 
   أخي العزيز خلطت الحابل بالنابل...
أولا لن تستطيع تبرئة يزيد مهما فعلت فالجريمة المنكرة ثابته عليه عند معظم المسلمين..

أما عن الزبير وطلحة ولو أنها ليست في موضوعنا.. فهم كانوا في فريق الفئة الباغية اللتي خرجت على امام زمانها علي ابن أبي طالب...وحاربهم الامام علي بعد ان استتابهم ولم يستجيبوا بل دخلوا المعركة في الفريق المقابل..
وهذا من كلامه عن الزيبر:

ومن كلام له (عليه السلام) يعني به الزبير في حال اقتضت ذلك ويدعوه للدخول في البيعة ثانية


يَزْعُمُ أَنَّهُ قَدْ بَايَعَ بِيَدِهِ ولَمْ يُبَايِعْ بِقَلْبِهِ فَقَدْ أَقَرَّ بِالْبَيْعَةِ وادَّعَى الْوَلِيجَةَ فَلْيَأْتِ عَلَيْهَا بِأَمْرٍ يُعْرَفُ والا فَلْيَدْخُلْ فِيمَا خَرَجَ مِنْهُ


وهذا ماقال الأمام عليه السلام بعد الجمل:

كُنْتُمْ جُنْدَ الْمَرْأَةِ وأَتْبَاعَ الْبَهِيمَةِ رَغَا فَأَجَبْتُمْ وعُقِرَ فَهَرَبْتُمْ أَخْلاقُكُمْ دِقَاقٌ وعَهْدُكُمْ شِقَاقٌ ودِينُكُمْ نِفَاقٌ ومَاؤُكُمْ زُعَاقٌ والْمُقِيمُ بَيْنَ أَظْهُرِكُمْ مُرْتَهَنٌ بِذَنْبِهِ والشَّاخِصُ عَنْكُمْ مُتَدَارَكٌ بِرَحْمَةٍ مِنْ رَبِّهِ كَأَنِّي بِمَسْجِدِكُمْ كَجُؤْجُؤِ سَفِينَةٍ قَدْ بَعَثَ اللَّهُ عَلَيْهَا الْعَذَابَ مِنْ فَوْقِهَا ومِنْ تَحْتِهَا وغَرِقَ مَنْ فِي ضِمْنِهَا وفِي رِوَايَةٍ وايْمُ اللَّهِ لَتَغْرَقَنَّ بَلْدَتُكُمْ حَتَّى كَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى مَسْجِدِهَا كَجُؤْجُؤِ سَفِينَةٍ أَوْ نَعَامَةٍ جَاثِمَةٍ وفِي رِوَايَةٍ كَجُؤْجُؤِ طَيْرٍ فِي لُجَّةِ بَحْرٍ وفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى بِلادُكُمْ أَنْتَنُ بِلادِ اللَّهِ تُرْبَةً أَقْرَبُهَا مِنَ الْمَاءِ وأَبْعَدُهَا مِنَ السَّمَاءِ وبِهَا تِسْعَةُ أَعْشَارِ الشَّرِّ الْمُحْتَبَسُ فِيهَا بِذَنْبِهِ والْخَارِجُ بِعَفْوِ اللَّهِ كَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى قَرْيَتِكُمْ هَذِهِ قَدْ طَبَّقَهَا الْمَاءُ حَتَّى مَا يُرَى مِنْهَا إلا شُرَفُ الْمَسْجِدِ كَأَنَّهُ جُؤْجُؤُ طَيْرٍ فِي لُجَّةِ بَحْرٍ


أتمنى أن تستفيد..
شكرا تحياتي

من اين قصيت هذا الكلام
لا تقول كلام وتنسبه لنفسك هات مصادرك






التوقيع

شكرا حبيبي
رد مع اقتباس