أشكرك أخي وأستاذي المتزن لكنني أملك أجابة .. هي القنبلة ... وهي كرة الثلج .... وما يحاول كل قبيلي إخفائة وعدم البوح به ...
دمشقُ، دمشقُ.. يا شعراً على حدقاتِ أعيننا كتبناهُ ويا طفلاً جميلاً.. من ضفائرنا صلبناهُ جثونا عند ركبتهِ.. وذبنا في محبّتهِ إلى أن في محبتنا قتلناهُ...