إن في شاطئ الراحة سحر حلال يدفع النفس للحديث عن كثير , و إن لي في هذا الشاطئ ليالي رائعات و مواقف لم تنسَ . مهما طغى عليها الزمن , و مهما باد من بعدها العمر . صورها مرسومه على حافة هذا الشاطئ الجميل . لم يخفى ملامحها موج يُلامس الأقدام , و إنما بقت على حالها ... منها رؤى رياضيّة سأنقل جزء منها هُنا ... فكونوا بالقرب للقراءة ... أنتم على الرحب و أنتم على السعة ..
التوقيع
لن يُفلح إعلامنا الرياضي وهو يُدار بأيدي زرقاء خائنة ..
و لن نستمتع بأنديتنا إعلامياً و بيننا نادي يعشق التسلق على الأوراق
و يُعاني من الطمع و الأنانية ..!