اتعلم ما أكثر شيء اغراني للسفر خارج السعودية.. ؟
هو ان أحصل على نسخة شخصية لروايات أحلام مستغانمي ,,
كنت شغوفة أن أقرأ ما مُنعت منه.. حتى اعرف سبب منعي منه.. ولي فيها مأرب أخرى؟
أثناء العودة.. وفي الجمارك.. اخفيت الكتب بحقيبتي اليدوية <- لعلهم ما يفتشونها..
وتم ما خططت له.. هه 
انا ضد الزميل (غرك غلاك) ان تُمنع عنا الكتب.. دعو لعقولنا تعمل عملها.. في استقبال ما ينفعها.. واستدبار ما يضرها ؟
أم اننا نموت وعقولنا لم تستخدم لما خلقت له ..؟
أرى أن زحف الشبكة العنكبوتية.. سهّل علينا الوصول إلى الممنوع.. ولكن شهوة القراءة من الورق.. ألذ
سلام الله يرعاكم ,,