قال الله : ((
يأيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم وشفاء لما في الصدور ))
 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
نُعيد النظر في تقييم مدى نظافتها ( بيننا وبين أنفسنا) لنزداد نصاعة أو لنبداء عملية التظيف ؟ |
|
 |
|
 |
|
جميل جدا .. لنبدأ عملية التنظيف
والأجمل أن يكون وقت طرحك لهذا التساؤل وهذا الطلب في يوم النظافة .. يوم الجمعة ..
صدقت :
النظافة من الإيمان >> ((
ربنا اغفرلنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غِلا للذين آمنوا...))
النظافة من الإيمان >> ((
أنظروا هذين حتى يصطلحا))
النظافة من الإيمان >> رجل من أهل الجنة يقول: ((
ما هو إلا ما رأيت .. غير أني لا أجد في نفسي لأحد من المسلمين غشا .. ولا أحسد أحدا على خير أعطاه الله عز وجل إياه)) .
ثمّ تأمل كيف يقرن الله تعالى بين النظافة وبين التوبة .. : ((
إنّ الله يحبّ التوابين ويحبّ المتطهرين))
أخيرا أنصح الجميع بقراءة كتاب قيّم لا بن القيّم أسماه : (
إغاثة اللهفان من مصائد الشيطان)) ذكر فيه أبوابا في نظافة القلب وطهارته وزكاته .. ومن ذلك قوله :
الباب التاسع: في طهارة القلب من أدرانه وأنجاسه...
أذهب لأستعد للصلاة بالنظافة الحسيّة .. مع سؤال الله تعالى أنّ يطهر قلوبنا من النفاق والرياء والغشّ والحسد .. وسوء القصد ..
شكر الله لك