[align=center]في فترة ماضية عرضت وزارة الاعلام على العلماء ليمسكوا بزمامها
لكن وللاسف الشديد رفضوا بحجة ان التلفزيون حرام واستلمها شلة حسب الله واتباعهم
قهرررررر والله
واستلم المطاوعة تعليم البنات قطوعة حتى اخذت منهم قبل فترة وجيزة
الوضع اليوم مو زي اول واختلفت الموازين وصار التقدير مربوط بالولاء فقط
وغيره مافيه تقدير لشيوخ ولا لغيرهم
العلمانيين والليبراليين المتمكنين في البلد الان يعملون بجد عبر قنوات خفية لاخراج المراة من بيتها
وهذا اللي نشوفه واضح من خلال البرامج والمهرجانات ودعم الاندية الادبية ومراكز المرأة
تدور في الاروقة ان هناك نية للسماح بفتح اندية رياضية للنساء
واذا ماصح الخبر فانا ارى وربما وجهة نظري باطلة لكني ابديها للرأي والمشورة
وهي ان يقوم اهل الخير والصلاح ورجال الاعمال بالسبق والاستحواذ على هذه الاندية ودعمها بالقدرات والتطوير بحيث يكون لهم الدور البارز في الحفاظ على خصوصية المرأة والعمل على اعطاء الناس الثقة في برامجهم ودوراتهم ولخصوصيتهم
فمجال المرأة حساس جدا يحتم علينا ان ننظر بعين ثاقبة الى المستقبل وان لانراهن على مامضى
فكل شي بالمستقبل جائز وربما حاصل
ومنظمة التجارة العالمية قادمة ومعها الانفتاح الاكبر لكل شي
التجار الان يعملون على استحواذ نفوذ منظمة التجارة العالمية والاستعداد لقدومها الى السعودية بتطوير ذاتهم واعمالهم وتوسعة تجارتهم
فلماذا لايعمل المطاوعة والمصلحون على استحواذ المراة قبل ان يأتي الفاسقون ليدمروا اخلاقياتها وقيمها؟
هي نظرة اجتماعية قابلة للصواب والخطأ
اطرحها عليكم ومنكم نستفيد
تحيات الشايب السمنسي [/align]