دوركم مهم !! بين المطاوعة والاندية النسائية

[الناقد1]

شايبنا العزيز
أتفق مع كثير من مضمون ماطرحت ، ولكني أرفض الصيغة على اعتبار أن المجتمع ليس كما صورته ، شطرين كل منهما يحارب ويلعن الآخر
وليست " المطاوعه " حكراً عليهم
أنا العبد الفقير المذنب المقصر " اللهم اغفرلي مالاتلعم ، واجعلني خيراً مما تظن " لاأتصف بأي من مقومات المطاوعة " حسب التصنيف المحلي " ، ولكني
لا أتفق مع تخبيصات " الأقلية " الليبرالية المسكونة بعظمة الغرب ، المهووسون بعداء كل منتم للاسلام ، فمن أي الطرفين اكون ؟
كلنا مجتمع مسلم موحد مقلنا ومستكثرنا ، بالقدر الذين نرفض فيه الغلو والتطرف ،
نرفض أفكار رواد السفارات وأبواقهم الهارفة من ورائهم بمالاتعرف و " الحسنة بين السيئتين " كما يقول مطرف بن عبد الله
نرفض مثل تلك الأفكار التي تريد مسخ هويتنا الاجتماعية بدواعي التحضر ، والمؤسف أن كل حديثهم مبهمات ، حتى ادعى بعضهم أن لساننا العربي لايمكن أن يتحمل مضامين الليبرالية !!
وادعاء الغموض وتعويم المصطلحات هو بهدف الامساك " إدعاءً " بالتميز بالفكر ، وبالتالي قيادتنا حسب فكرهم الانساني القاصر ، ولكن بحمد الله لدينا من العقل مانميز به بين الحق والباطل ، ومن الدين مانستطيع أن نرتقي به إنسانياً وحضارياً ، بعيداً عن جعجعة الليبراليين العاجزين عن وضع منهج واحد لمشروع حضاري تقدمي واضح يمكن أن ينزل على ارض الواقع

عموماً أؤكد على ماذهبت إليه
لابد من قطع الطريق على النافذين من متسولي السفارات " والحمد لله أنهم قلة لم يمكن لهم حكم ولاقرار " إنما تركوا يجعجعون ، يؤذون ولكنهم بحمد الله لايضرون
ثم إننا قبل هذا مطالبين في صلب الدين إلى السعي نحو صلاح المجتمع ، فلانقف عاجزين مع اي نازلة أو مستجد ، بل نأخذ بكل جديد فنقننه " ونفلتره " من اللوث المخالف في ديننا ثم ننزله على واقعنا

ولاشك أن مثل تلك الأندية لها فوائد كبيرة " متى ماقننت بضوابط الاسلام " ، سواء أكان هذا بالدور النفسي ، وفك كشرات بعض الحريم المعبسات ، أو الدور الصحي والجمالي وهما مما حث عليها الدين ولا شك

الحديث معك ياشايبنا ذو شجون

دمت بخير

[نـدى الـورد]

[align=center]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الناقد1     شايبنا العزيز أتفق مع كثير من مضمون ماطرحت ، ولكني أرفض الصيغة على اعتبار أن المجتمع ليس كما صورته ، شطرين كل منهما يحارب ويلعن الآخر وليست " المطاوعه " حكراً عليهم أنا العبد الفقير المذنب المقصر " اللهم اغفرلي مالاتلعم ، واجعلني خيراً مما تظن " لاأتصف بأي من مقومات المطاوعة " حسب التصنيف المحلي " ، ولكني لا أتفق مع تخبيصات " الأقلية " الليبرالية المسكونة بعظمة الغرب ، المهووسون بعداء كل منتم للاسلام ، فمن أي الطرفين اكون ؟ كلنا مجتمع مسلم موحد مقلنا ومستكثرنا ، بالقدر الذين نرفض فيه الغلو والتطرف ، نرفض أفكار رواد السفارات وأبواقهم الهارفة من ورائهم بمالاتعرف و " الحسنة بين السيئتين " كما يقول مطرف بن عبد الله نرفض مثل تلك الأفكار التي تريد مسخ هويتنا الاجتماعية بدواعي التحضر ، والمؤسف أن كل حديثهم مبهمات ، حتى ادعى بعضهم أن لساننا العربي لايمكن أن يتحمل مضامين الليبرالية !! وادعاء الغموض وتعويم المصطلحات هو بهدف الامساك " إدعاءً " بالتميز بالفكر ، وبالتالي قيادتنا حسب فكرهم الانساني القاصر ، ولكن بحمد الله لدينا من العقل مانميز به بين الحق والباطل ، ومن الدين مانستطيع أن نرتقي به إنسانياً وحضارياً ، بعيداً عن جعجعة الليبراليين العاجزين عن وضع منهج واحد لمشروع حضاري تقدمي واضح يمكن أن ينزل على ارض الواقع عموماً أؤكد على ماذهبت إليه لابد من قطع الطريق على النافذين من متسولي السفارات " والحمد لله أنهم قلة لم يمكن لهم حكم ولاقرار " إنما تركوا يجعجعون ، يؤذون ولكنهم بحمد الله لايضرون ثم إننا قبل هذا مطالبين في صلب الدين إلى السعي نحو صلاح المجتمع ، فلانقف عاجزين مع اي نازلة أو مستجد ، بل نأخذ بكل جديد فنقننه " ونفلتره " من اللوث المخالف في ديننا ثم ننزله على واقعنا ولاشك أن مثل تلك الأندية لها فوائد كبيرة " متى ماقننت بضوابط الاسلام " ، سواء أكان هذا بالدور النفسي ، وفك كشرات بعض الحريم المعبسات ، أو الدور الصحي والجمالي وهما مما حث عليها الدين ولا شك الحديث معك ياشايبنا ذو شجون دمت بخير

كلام جميل إستوقفني واعجبني

اشكرك عليه

اقتباس: ولاشك أن مثل تلك الأندية لها فوائد كبيرة " متى ماقننت بضوابط الاسلام "

صعب في غياب الرقابه وتولي الأجانب لها

,[/align]