السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خير اخوي أبو فالح وكثّر الله من أمثالك
وخاتمه قاضيه وسيستمر التهرب
وهذه مداخله بسيطه منًي لعل البعض يصحو من ماهو فيه
واذكرهم ان الفتنه نائمه لعن الله من أوقظها ومعروف من أو قظها في هذا المنتدى وفي منتدى مجاور وأول حرف من اسمه راشد ولا يهون المتزن اللي مايملك من الإتزان الا اسمه _ ومواضيعهم تشهد عليهم _
احذف الرد ولا تعدّل فيه
قال تعالى("يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ ")(13) الآيه
وهذه من حكمة الله سبحانه وتعالى فلا يكون الجميع أمراء ولا الجميع أطباء ولا الجميع .... وهكذا
كما الأرزاق تجد شخصا غنيا وآخر فقيرا ليس نقصا في هذا ولا زيادة في الآخر بل هذا من حكمة الله في خلقه
ولا أعتقد أن أحداً يعترض على هذا
.............................
و الرؤى باقيه في مسار متوازي
وإذا التقى الخطان المتوازيان ستلتقي وجهات النظر
.............................
وتأملوا اخواني في هذه الأحاديث وما مدلولها ( شرحها يكون من أهل العلم وليس منكم )
175300 - قلت : يا رسول الله ! إن قريشا جلسوا فتذاكروا أحسابهم بينهم ، فجعلوا مثلك مثل نخلة في كبوة من الأرض . فقال النبي صلى الله عليه وسلم : إن الله خلق الخلق ، فجعلني من خير فرقهم ، وخير الفريقين ، ثم خير القبائل ، فجعلني من خير القبيلة ، ثم خير البيوت ، فجعلني من خير بيوتهم ، فأنا خيرهم نفسا وخيرهم بيتا
الراوي: العباس بن عبدالمطلب - خلاصة الدرجة: حسن - المحدث: الترمذي - المصدر: سنن الترمذي - الصفحة أو الرقم: 3607
168858 - إن الله قسم الخلق قسمين فجعلني في خيرهما قسما فذلك قوله { وأصحاب اليمين } { وأصحاب الشمال } فأنا من أصحاب اليمين وأنا خير أصحاب اليمين ثم جعل القسمين أثلاثا فجعلني في خيرها ثلاثا فذلك قوله { فأصحاب الميمنة } { وأصحاب المشأمة } { والسابقون السابقون } فأنا من السابقين وأنا خير السابقين ثم جعل الأثلاث قبائل فجعلني في خيرها قبيلة وذلك قوله { وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم } وأنا أتقى ولد آدم وأكرمهم على الله ولا فخر ثم جعل القبائل بيوتا فجعلني في خيرها بيتا فذلك قوله { إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا } فأنا وأهل بيتي مطهرون من الذنوب
الراوي: عبد الله بن عباس - خلاصة الدرجة: يصلح للتمسك به - المحدث: الشوكاني - المصدر: فتح القدير - الصفحة أو الرقم: 4/394
57094 - يا أيها الناس ! اسمعوا ، واعقلوا ، واعلموا أن لله عز وجل عبادا ليسوا بأنبياء ولا شهداء ، يغبطهم النبيون والشهداء على منازلهم وقربهم من الله فجثى رجل من الأعراب من قاصية الناس ، وألوى إلى النبي فقال : يا رسول الله ! ناس من الناس ليسوا بأنبياء ولا شهداء ، يغبطهم الأنبياء والشهداء على مجالسهم وقربهم من الله ، انعتهم لنا ، جلهم لنا – يعني صفهم لنا ، شكلهم لنا - ، فسر وجه النبي بسؤال الأعرابي ، فقال رسول الله : هم ناس من أفناء الناس ونوازع القبائل ، لم تصل بينهم أرحام متقاربة ، تحابوا في الله وتصافوا ، يضع الله لهم يوم القيامة منابر من نور فيجلسون عليها ، فيجعل وجوههم نورا ، وثيابهم نورا ، يفزع الناس يوم القيامة ولا يفزعون ، وهم أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون
الراوي: أبو مالك الأشعري - خلاصة الدرجة: صحيح لغيره - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 3027
.................................................. ...........................................
عند الزواج مايشغل بال الزوجين وما يتمنّونه هو أن ينجح
ومن أهم مقومات النجاح في هذا الزواج هي الكفاءه في النسب
ولا أعتقد أن هناك من سيقدم تضحيات
ماذا لو تزوجت من قبيليّه وتخالفتوا ثم عيّرتك بنسبك والعكس أيضا
الزواج بدون كفاءه في النسب هو مشروع فاشل
وما ينكر هذا إلا جاهل ومن يجهل يترك الأمر لأهل العلم
...............