 |
اقتباس: |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انصارالمرأة
|
 |
|
|
|
|
|
|
عندما إبتعدنا عن تعاليم ديننا السمحة سقطنا بأيدي الجهلة والمتطرفين وتركنا سماحة الدين في التعامل والإجتهاد وأصبح المنتج الإسلاميين لا يحقق آمال وطموح المسلمين فأبتعد الشباب عن دينه بسبب التشدد والتطرف والغلو ممن يدعون إنهم حماة الدين ففسد الاخلاق وضاعت القيم الرفيعة وأصبحنا تائهون نبحث عن من يحل مشاكلنا المستعصية في صفحات الشرق والغرب وقيادة المرأة للسيارة دليل على تخبط المؤسسة الدينية وعدم إيجاد الحلول لمشاكلنا-تحياتي
|
|
 |
|
 |
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لماذا لا نعود للكتاب والسنة لنحل قضايانا المستعصية
ولنعلم الحق بيقين
لماذا لا نحضر الدروس الدينية مع العلماء المتفقهين
لنتفقه بالدين لنعبد الله على بصيرة وحق أليس هذا ما خلقنا من أجلة
نحن قبلة المسلمين ومن المفترض أن نكون قدوة
لا أن نبحث عن قدوة لنا وهم الكفار والملحدين ونعجب بملتهم
لماذا لجاءنا للبحث عن الحلول
تحت مظلة الحضارة الغربية المتخبطة
والتي لم يتوصلوا بعد لحلول قضاياهم
أو الحد من الجريمة لديهم والتخلف بالمجتمع
رغم كل الحرية المعطاة لهم
حتى يحلوا لنا مشاكلنا
نحن نعلم بديننا وعقيدتنا ما الضار وما النافع لنا ولسنا بحاجة لمن يدلنا ع الصواب
فالخالق هو خير معين وكتابة خير دليل
والواقع خير شاهد
من تهاون عن وقت من أوقات الصلاة أو تكرر عدم صحوته لصلاة الفجر
ينتج عنها هم وغم وضيق بالصدر يتمنى المرء أن يموت حتى يرتاح
و لا تنحل إلا بالتوبة والمحافظة على الصلاة بوقتها
مع الذكر
,,,,
هم على الكفر والتنكر الصريح بالله وبكتابة وسنة نبيه يسيرون
كيف لهم أن ينشدوا الراحة والمثالية وهم متبرئون من كلام الله من خالقهم
دعنا منهم لهم دينهم ولنا ديننا والله هو من سوفا يحاسبهم و يعاقبهم
ولكننا مؤاخذين بالإعجاب بحياتهم وطريقة عيشهم
فخطر علينا السير بملتهم
فهم يسيرون بغير حق ولا علم يتبعون
........
وهل نسيت وعد إبليس لربه
لا أغوينهم جميعاً إلى عبادك منهم الصالحين
فالشباب الصالح والمجتمع الصالح هو أعلم بمفتاح حل قضيته بنفسه
فهي موجودة بين يديه منذ ألاف السنين
الكتاب والسنة
,,,,,
قد أخطأت بالكتابة لعلها سهواً منك
كلمة المؤسسة الدينية
بل هي الحكم والشريعة السماوية
فالمشايخ لم يأتوا بشي من جعبتهم
هي أحكام من كتاب الله وسنة نبيه
,,,,,
وعن سواقة المرأة
هل حلت جميع القضايا حتى لم يتبقى لنا سوى هذه القضية معلقة
وهذا اجتهاد منهم فهم من سيُسأل أمام الله عن الخلائق أجمع
لو أخطاء أحداً بإصدار فتوى تجيز وهي لم تتضح لا بالقبول ولا بالنفي
فقد تكون أقرب التفاسير للنفي لها بحد علمهم وتفقههم بالشريعة
نريد بشدة السواقة فهي أفضل من السائق وجهة نظري
ولكن مادام الأمر لم يسمح فيه من قبل العلماء لن نستطيع أن نخالفه
فالحياة قصيرة وليست كفؤ أن نبيع الآخرة لجل أيام قلائل
ما نلبث حتى ونودعها لدار المستقر
نسأل الله أن نكون من الصالحين المؤمنين المستغفرين
شكراً للحوار
نـــــوره