تمسكوا...لا..تطيحون!!!!
--------------------------------------------------------------------------------
[size="4"]في عصر الأفلاسات والإنهيارات والركود والإنكماش الإقتصادي وهذا ماأصبحنا
نحسه ونلمسه !!ونشاهده فالأسواق عندنا صارت (للتمشي) لا أحد يشتري ولا يبيع والكل يشتكي
الملابس الكل لابس (خلاقينه) والكماليات كل يصلح (خرافاته) والأواني المنزلية كل متمسك
(بقراشيعه) السيارات كل يصلح (قرنبعه) والبيوت كل يرمم (خرابته) لافيه بيع ولاشراء,, تجار كبار
أصبحو يتساقطون مثل (الكرمع)لا قروض بنكية ولا وظائف حكومية ولا أهلية الشركات تسرح العمالة
وتأخر الرواتب!! لا تسديد للديون حتى البقالات(ممنوع الدين والرزق على الله)ولا فيه أحد يعطي
شرهات ولا صدقات الكل يقول منين!! الأزمة الإقتصادية دجت بنا!! حتى الزكاة هالسنة الله يخلف, وزود على
ذلك الجو غبار والحرارة نار والزلزال ضارب,
في جميع أنحاء العالم ينصحون الشعوب التي تمر بظروف إقتصادية
صعبة.. ينصحونهم باللجو إلى وسائل الترفيه بالخروج والتنزه وحضور مسرح ومشاهدة سينما ورقص وإغاني وإقامة
حفلات خاصة وعامة يوم فكرت أنشر هذه النصيحة لقيت المشي ممنوع ومراقبين بكمرات الهيئة والمرأة
ماتسوق السيارة!!والمسرح مقفول والسينما ممنوع وحرام وطقاق(هوشات) مع المتشددين!! أما بقي وسائل
الترفيه المذكورة تحلموا فيها والمتشددين من الهيئة موجودين يطامرون!! حتى أصبح الوضع في ديرتنا (فقر وغلدمة)!
العرض الشجري